قصص فيمدوم

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها الفصل الثالث 3 قصص تحرر و دياثة و خضوع +18

اقرأ أيضًا:

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها الفصل الثالث 3 قصص تحرر و دياثة و خضوع +18

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها البارت الثالث

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها الجزء الثالث

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها (كاملة) قصص تحرر و دياثة و خضوع +18
رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها (كاملة) قصص تحرر و دياثة و خضوع +18

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها الحلقة الثالثة

 

  • لو عايز تقرأ أي رواية كاملة انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا)

كانت فريدة موش طبيعية في كل الي عملته معايا و هيا بتخليني اعمل كل شي من غير ما احاول اقول حرف و لا انطق بكلمة وحدة ،،مسكتني و هيا بتخرج الحاجة الي كانت في طيزي عشان اشوفها و اعرف هيا ايه ،،، كانت عبارة عن زبر من زجاج اول مرة اشوف زيه في حياتي ،، كان شكله حلو قوي و زي الزبر الحقيقي بس كان زجاج ….و هيا بتروح به على بقي تدخله و تديني اذوق طعم طيزي و خرمي و لسه ماكسة زبري بتفعص فيه ،،كنت باخذه و انا بلحس فيه و ادخله كله في بقى و ارضعه زي الزب الحقيقي ،،، .. …
بعد ماىقعدنا كد ،راحت فريدة لامة نفسها و هدومها و هيا بتبص عليا و انا كنت قاعدة على القعدة بتاع الحمام موش دريان بحاجة غير بحرقان ابتدى يجي في طيزي الي حسيت انها اتفلقت واتفتحت على اخرها و هيا بتبتسم ليا ابتسماتها المعتادة و تقلي ….

فريدة،::، ي**** لم نفسك وعدلك هدومك و الحقني انا خارجة ،،، ..
خرجت بعد ما اتاكدت انه مافيش حد برا ،،و انا لسه في مكاني موش عارف ايه الي جرالي و ازاي حصل ده كله ،، لكن برغم دا كنت حاسس بنشوة و متعه غريبة بتسري في جسمي و طيزي الي كانت بتحرق فيا و توجعني ،مديت ايدي عليها حسيت اني خرمي بقا واسع قوي و انه في حاجة غريبة فيا بتتغير …. قمت بعدها لملمت نفسي و عدلت من لبسي و منظري و فتحت الباب كان مافيش حد برا خرجت بسرعة و انا بتلفت يمين و شمال لاني كنت حاسس او متاكد انه اكيد في مين دخل و سمعنا ،، بس ما كانش هاممني حاجة وصلت الطربيزة بتاعتنا و قعدت و كنت ببص على وجوهم كلهم لقيت في عنيهم كلام بيدل على انهم عارفين انا كان بيتعمل فيا ايه و الدليل كان جاي من عند مريم اختي الي كانت بتضحك ضحكة بتاع سخرية و مياصة و هيا بتقلي …

مريم:: مبروك يا عروسة ،، عقبال الي في بالي بالك

ما كنتش عارف ارد عليها بايه ولا ايه و لا اجاوب باي كلمة غير اني اعمل اني موش سامع حاجة و انا ببعدي نظري عنها و امد ايدي للكاس الي كان مليان بيرة و اشربه كله ،،،قعدنا كده وقت موش عارف قد ايه لغاية ما كنت بشوف في حركة غير طبيعية بتحصل بين مريم و هاشم الي كانو قاعدين جنب بعض من تحت الطربيزة كنت موش عارف هيا ايه بس كانت زي ماىتكون بتلعب بايدها في زبره ،، كنت اموت و اشوفها بتعمل كده و دا فعلا الي حصل لما اتعمدت اني اعمل حركة كده انزل بيها و اشوف زبر هاشم الي كان واقف زي العصا و هو مخرجه من بس بنطلونه و ايد مريم بتلعب فيه و تحلبه ،،، كان المنظر كفيل انه يشعل فيا نار الدياثة و القحب و انا بمد ايدي على زبري الي كان واقف هو التاني برغم اني لسه من وقت موش بعيد كنت جايب لبني مرتين على بعض ،،، كنت موش عارف اعمل حاجة غير اني استمتع بالي انا فيه و اشوف مريم و هيا بتحلب في زبر هاشم ووتلعبله فيه ،، كنت موش على بعضي و انا ايدي بتلعب في زبري و موش عارف ليه مديت ايدي على فخاذ ماما الي كانت قاعدة جنبي و انا بحسس عليها و العب فيها و ايدي التانية على زبري ،، كانت ماما في الاول عادي بس لما ايدي زادت عن حدها و ابتديت اخرج عن سيطرتي على نفسي و وعيي فهمت اني خلاص سايح و ذايب و موش قادر اسيطر على رغبتي مدت ايدها على ايدي بكل عهر و قحب و راحت بيها بين فخاذها على راس عانتها و هيا بتحك ايدها على ايدي و تخليني اعمل الي انا نفسي فيه كنت بجد لاول مرة موش دريان بحاجة ولا مستوعب الي انا فيه و ايدي بتلعب في كس ماما و بحكو بطريقة مجنونة و هستيريا و زبري فوقه ايدي بتلعب فيه ،،، كان الامر باين و واضح جدا انه في حاجة موش طبيعية بتحصل على طربيزتنا و ده الي خلى فريدة سيدة الموقف انها توشوش لهاشم بكلام موس سامعه بس كان الضاهر انه حنقوم و نروح نكمل سهرتنا في البيت و دا الي حصل فعلا بعد ما امر هاشم الميتر يجيب الحساب… …

كنت موش طبيعي ليلتها و موش فارق معايا حاجة لاني وصلت لمرحلة خلاص مافيها رجوع .حاسب هاشم و خرجنا بعد ما حسيت انه في ناس كانت بتبص علينا و اكيد حسو بالي بيجرى بعد الي صار في الحمام و الي صار على الطربيزة بس زي ما قلت ماكانش فارق معايا حاجة غير اني استمتع و اشوف بعدها ممكن يحصل ايه تاني لانه اكيد الليلة دي مازلت طويلة جدا و فيها حاجات اكثر من الي كنت اتخيله ،،،


قراءة ممتعه للجميع وةاتمنى انه الجزء الثاني يعجبكم حتى و ان موش طويل و قصير حبتين بس اعذروني لاني طولت عليكم لاسباب كلها خارجة عن ارادتي
اتمنى اراءكم و ملاحظاتكم وانه ينال رضاكم كل ما اكتب
شكرا لكل الي بيتابعو القصة و شكرا للادراة على المجهود و لكل الاعضاء والزوار

السلسة الثالثة
الجزء الثالث

اتمنى تفاعلاتكم و اعجابكم و اراءكم الي بتفرحني و تشجعني اكثر …. بجد زعلان عشان مافيش تفاعلات و لا حتى اعجاب و لو موش عجابكم القصه تقدرو تتفاعلو بده و تدوني رئيكم الي يهمني و شكرا

بعد الي صار بيني و بين فريده في الحمام و الي شفته على الطربيزة من فعل مريم اختي و هيا بتلعب بزبر هاشم و ازاي بتحلب فيه خلاني ما اكونش على طبيعتي و هرمونات الدياثة و التعريص تعلى وتزيد و ما احسبش حساب لأي شي و أنا بمسك في زبري العب فيه و افعص و عاوز اجيب لبن من تاني و كمان الي زاد في هيجاني اني كنت عاوز ابص عليهم و اشوف زبر هاشم و هو بين ايدين مريم و هيا بتلعب و تحلب فيه و كنت موش مركز في حاجة و ايدي الي كانت بتروح على فخاذ ماما و تقفش و تفعص فيهم دون ارادة مني ،كانت ايدي رايحة على فخاذها لا اراديا بفعل حاسة الدياثة و التعريص الي عندي ايدي على لحم ماما العاري بحسس عليهم و العب و انا عرقان و سخن و زبري بياكلني عاوز ينطر لبنه و ماما دورها الي فهمت من رد فعلي ده اني مابقاش فيا نفس ولا حيل وراحت ماسكة ايدي وبتفتح في فخاذها و تحطها على كسها و تمشيها و تحك بيها من تحت لفوق و انا غايب عن وعي و ارادتي و سايب نفسي لكل شهواتي و رغباتي الي مالهاش حل ،،،،، في الوقت نفسه كانت فريده بتوشوش لهاشم الي كان فهم انه لازم نروح من هنا و نكمل سهرتنا في البيت ،و دا فعلا الي حصل بعد ما طلب من الميتر الحساب و خرجنا ،،،،،
كنت خارج و انا في نفسي اني اكمل الي بديته و عاوز ادخل زبري في اي حاجة عشان اطفي نار الرغبة الي جوايا الي اكيد موش راح تنطفي خالص لاني ديوث و عرص و اكيد ابن زنا ،عشان كده انا اصبحت على ما انا فيه دلوقتي ،لانه عمره الي بيجي بالحلال مايكون زيي كده نجس و وسخ و عرص و خول متناك .. كانت دي رغبتي و زبري واقف قدام مني زي العصا و موش هاممني اي شي غير اني استمتع و امتع نفسي و كانت عيني بتجيب و تبص على الي حوالينا من الزباين الي موجودة و كانت نظارتهم لينا موش طبيعية عشان احنا زودناه اكثر من اللازم خصوصا لما كنت مع فريدة في الحمام ،، المهم خرجنا و ركبنا العربيات بس المرة دي كنت انا راكب مع هاشم و مريم و فريده و ماما و نزار لوحدهم … كانت فريدة راكبة جنبي ورا و ايدها فوق ركبتي و هيا بتحسس عليها و بتمدها لغاية فخاذي بتلعب و تمشيها طالعة نازلة ، تحسس عليهم بطريقة خلت جسمي كله يقشعر و هيا بتمد في ايديها بين فخاذي تاخذ زبري كله تقفشه و تفعص فيه على الاخر و انا كانت عيني على مريم الي كمان كانت لاصقة في هاشم على الاخر و هيا بتلعبه في زبره و هو سايق العربية،،، كان المنظر موش مخليني مركز في حاجة الا رغبتي الي و محنتي الي بتزيد اكثر و انا بتفرج في مريم و هيا بتاخذ زبر هاشم بين ايدها الاثنين و تتف عليه و تحلبه ،و تعصره عصر بين ايدها ،و تدور صباعها على راس زبه الي كان واقف مشدود على اخره و شوية شوية و هيا عمالة بتزل بوشها عليه و تاخذه في بقها بين شفايفها ترضع فيه و تاكله و تلحس الراس بتاعه و هيا عمالة تتلوبن و صوت لحسها و رضعتها جايب العربية ،، كانت بتمص فيه بطريقة خلتني اسند راسي و انا فاتح بقي كاني بتخيل زبر هاشم في بقى و انا الي برضع و امص فيه و موش مستحمل اي حاجة و كلي نار ،جثتي بتزيد سخونة و رعشة و انا بتلوى تحت ايدين فريده الي لسه زي ما هيا ماسكة زبري و بتقفش فيه جامد ،،،كانت فتحتلي الحزام و السسته و طلعت زبري بين ايدها و عمالة تحلب فيه و انا موش عارف ،موش داري بحاجة و مستمتع بلمسات ايدها على زبري و بيضاتي و كمان صباعها الي نازل حبة حبة لطيزي تلعب فيها و تبعبصها بكل حنية و حب ،،، و هيا بتوشوش في وذاني بكلام يخدرني اكثر و يزيد في متعتي اكثر من الاول و من اي وقت تاني …
كانت العربية وقفت خلاص و انا موش حاسس بالزمن ولا الوقت و فريدة بتفيقني من الغيبوبة الي كنت فيها و من شدة هيجاني و متعتي ، عشان ننزل لاننا خلاص وصلنا ،، فتحت عيني لقيت نفسي عريان من تحت مجرد من بنطلوني و البوكسر و رجلي مفتوحة و زبري واقف زي العصا و نقط لبن بتنزل منه ،و ببص لقيت مريم اختى بتبص عليا و هيا بتضحك على منظري و انا مفشوخ من فريدة الي اكيد كانت بتنيك فيا و صوابع ايدها محشورة في خرمي وانا ولا حاسس بحاجة ،،، ،، نزلت مريم لحقت بهاشم الي كان واقف بيفتح في باب الفيلا و فريدة نازلة و هيا ماسكة ايدي بتجرني وراها زي ما انا ،كنت عاوز الحق البس بس هيا اخذتني وراها زي ما انا كده عريان بلبوص خالص زبري واقف قدامي و انا ماشي وراها سايب نفسي ليها و لمحنتي ،، دخلنا و ايدي في ايد فريدة الي اول ما وصلنا للصالة كانت زقتني على الكنبة و شاورت ليا بصباعها اقعد مكاني و ما اتحركش ،،و راحت طالعة على السلم لغاية ما غابت عن نظري ، يجي حوالي ثلث ساعة و كانت نازلة و هيا لابسة روب قصير شفاف ولا حاجة تحتيه و مبين كل جمسها حته حته و كانت سايبة شعرها و هيا نازلة وحدة وحدة عمالة تتبختر في مشيتها و ابتسامتها موش مفارقة وشها و كنت و ايدها لورا كانت زي ما تكون مخبية حاجة موش عاوزني اعرف هيا ايه لغاية ما وصلت لعندي و قعدت قدامي على الطربيزة الي في النص و انا عيني موش مفارقة جسمها ببص عليها من تحت لفوق و على جمال رجليها و فخاذها و بزازاها الي كانت مشدودة خالص براسها الي عاملة زي حبات الفروالة الي عاوزه قطف،، كانت عيني بتاكل كل حته في جسمها و ايدي على زبري بتلعب و تحلب فيه عاوز انيك بقى و اكل لحمها و اذوق طعمه بعد حرمان طويل ،كنت موش مركز مع كلامها و هيا ،، بتقلي..

فريدة::: الليلة ليلتك يا كيمو ،عاوزاك تطول رقبتي و ما تكسفنيش خالص و انا حبسطك و اخليك طاير في السما …فاهم يا روحي ،، كيمو ،كريم انت رحت فين يا واد انا بكلمك
فقت من سرحاني ده على ايدها و هيا بتضرب في وشي ضربات خفيفة زي ما كنت غايب عن الوعي و هيا بتضحك بصوت عالي و تقلي

فريده::: انت رحت فيه ،سمعت الي قلتلك عليه ،،

كنت بهز في راسي باه سمعت و فهمت و انا اصلا موش سامع حاجة و لا مركز معاها لكني متاكد من حاجة وحده اني لازم انيكها عشان بجد موش قادر استحمل اكثر من كده ،،، …..
ثواني من دا كله و لقيتها جايه جنبي و بتقلعني باقي هدومي و هيا بتفتح زراير الشوميز و ايدها بتدخل تحسس على صدري و حلماته ،تفعصهم وحده وحده براحة و بهدوء و باحساس خلاني طاير في السما،بتشد في حلمة صدري بصباعها و تنزل على الثانية بلسانها تلحسها و ترضعها و تعضعض فيها و هيا بتمحن و بتحك بزازها عليا ، بتحرق في اخر نفس فيا و تقوم من على صدري تروح ب لسانها على رقبتي و شفايفها تبوس فيها و تاكلها اكل و تطلع حبه على ذقني ، لغاية ما يجي لسانها على شفايفي تلحسهم و تاكلهم اكل ،، اطلع لساني تروح شداه بسنانها تاكله تعض فيه بطريقة بنت متناكة و تف في بقي ابلع كل ريقها و اذوق طعمه الي موش ممكن انساه و لا انسى حلاوته ،،و تروح من تاني لخدي و وذاني و ترجع لرقبتي و هيا بتزيد في محنتي اكثر و اكثر ،، ،تزيد في رعشة جسمي و انا بتلوى تحتيها زي ما اكون انا الست و هيا الراجل ،،كانت فريده خبرة و عارفه و بتعرف ازاي تخليني استمتع و لا افتحش بقي بحاجة برغم من اني حاسس انه رجولتي معاه بتنطفي كل ثانية و كل لحظة بكون فيها معاها ،، بحس برغبة كبيرة و متعه و حب و نشوة في انها تعمل اي حاجة فيا من غير ما اعترض ولا اقول سنت حرف ،،غير الاه الذايبة الي خارجة من جوايا ،،،و طالعة من كل نفس فيا و انا بتلوى تحت منها ،،، …..
ايد فريده بتروح في كل حته من جسمي هيا. عاوزاها ،بتفعص في كل مكان توصل ليها و تحسس على كل شبر من تحت لفوق ،، ايدها الي راحت على زبري الي كان واقف خالص بينقط نقط لبن على خفيف بعد ما كانت رفعت ايدي من عليه و خلتني اسيب نفسي ليها ،، كانت بتتحكم فيا باسلوب اكثر من الخيالي ،، فيه سيطرة على كل حواسي و كل تقاطيع جسمي الي اصبح ملك ليها و عبد لنشوتي ،،، ماسكة زبرى بتعصره و بتحلب فيه و الايد التانية على بيضاتي شداهم مع بعض ،زي ما تقول زانقة في خناق حد… و هيا قاعدة بين فخاذي عينيها في عيني و انا فاتح رجلي ليها عاوزها تلعب فيا اكثر و اكثر ،، كانت بتنزل بلسانها على زبري تلحس راسه بشويش تبوسه تلعب عليه ،،و ايدها الي كانت على بيضاتي راحت مكان ماهيا عاوزه تروح ،، طيزي و خرمها الي اتعود على صوابعها و بعبصتها ،، فتحت و فشخت نفسي ليها اكثر و انا بنزل بجسمي حبه ،حبتين كمان عشان ارفع ليها طيزي و اديها خرمي تلعب فيه ،، وصل صباعها لحد خرمي الي كانت مبلولة وغرقانة و جاهزة انها تتناك بدل المرة الف ،، كنت حاسس بلذة و سخونة شديدة قوي و صباعها بيدور و يدخل براحة في خرمي و انا بتلذذ بدا ،، مغمض عيني و ساند راسي على المخدة و ايدي بتلعب في حلمات صدري ،،، كنت بستحلى في دا زي اي انثى لما راجلها بيعشرها ،،موش قادر اوصف قد ايه الاحساس كان لذيذ ،طعمه موش طبيعي ،، و فريده بتدخل صباعها كله في خرم طيزي بتدوره و تنيك فيا و اهاتي الي كانت مكتومة طلعت و بتزيد اكثر و اكثر ،،، زبري واقف في بقها الي بتلحس و ترضع فيه و تاكله اكل و الصباع الواحد في خرمي اصبح اثنين بيدخلو فيا و يدقو في اعماق اعماقي من جوه ،،كنت عاوز اجيب لبن موش قادر اكثر من كده بس هيا كانت بتحس بدا و تخليني تحت رحمتها وما تدنيش فرصة اني اجيب ،، كانت بتهدي لما تحس اني خلاص قربت و بتزيد في سرعتها لما تحس اني ابتديت اخذ نفسي و ارجع لطبيعتي …….
و انا كل ما تزيد في سرعتها ازيد في محنتي و لهيبي و احترق اكثر واكثر و كل ما تهدي اترجاها في سري انها ماىتوقفش و تكمل عشان موش قادر ،،، و هيا لسه بقها معبي زبري الواقف المحشور في زورها موش بتطلعه غير لما تكون بتاخذ نفس و صوابع ايدها الاثنين ما بطلوش نيك و رزع في خرم طيزي و هيا بتنيكني و بتشرمط فيا ،،،..
وقفت فريده و لفتني و اخذت وضعية الكلب و خلت طيزي ليها فوق و راسي تحت و هيا راكبة على ضهري و في و في ايدها زبر صغير زي حبة الفروالة بس اكبر شوية كان براس من قدام و في ممسك من ورا عشان لما يخش للطيز ما يدخلش كله و يبقى فيه حتى تتشد منه و هيا عمالة تدورها على خرمي و.تحك بيها في طيزي و بتف على خرمي تبعبصه بصباعها عشان تبقى مفتوحة ووجاهزة و شوية شوية كنت بحس به بيدخل في طيزي و هيا عمالة تدفعه و انا بتلوى تحتيها من الوجع ،عشان كان بجد بيوجع ،، بغض النظر على انه موش كبير بس حاسس به بيوجعني و هيا بتدفعه و تدخله عشان يدخل فيا كل مرة وحده ،،كنت حاسس بنار في خرمي و كمان بحلاوة موش قادر اوصفها و هيا بتشد زبري و تلعب فيه و تحلبه لسانها بيقفش في فلقات طيزي ،،، قعدت كده موش عارف كام من الوقت و فريده يتنيك فيا و زبري بينقط لبن موش قادر استنى و لا اقاوم ولا اعمل حاجة ،،، و الزبر لسه في طيزي زي ما هو ما شالتوش ،،، لفتني من تاني و هيا بتلحس في كل حته من جسمي و طالعة لغاية وشي بتاكل كل حته فيه و لسانها بيغوص جوه بقى بتاكل في شفايفي اكل و بتديني لسانها عشان اكل كمان و هيا مكلبشة فيا موش عاوزة تقوم من عليا و انا الي موش قادر استحمل لقيتني بلفها و انام عليها و انا بشد في بزازها و بطلعهم من تحت الروب و باكل فيهم و ارضعهم و اكل كل حلمة لوحدها ،، و ارجع لشفايفها امص و الحس و ابوس بكل غل و قوة و رغبة و محنة و هيا تحت مني زي القتيل موش قادر يقاوم بس كانت عينيها في كلام كثير زي الي بتقلي لسه ما خلصناش ،لسه في تاني ،، لسه الحلو ما خلصش ،،، و ايدها بتلعب على فلقات طيزي عاوزة توصل لخرمي و انا حساس انه الزبر الي لسه فيه و الي كان كل ما احك زبري على كسها ووعانتها احس بيها بيدخل جوايا اكثر و يخليني اهيج و نار الرغبة بتقتل اكثر فيا ،،،،و فريده بتحك في جسمها عليا اكثر ،متشعلقة فيا اكثر و موش مدياني فرصة ادخل زبري فيها لاني كل ما احس اني وصلت كانت بتهرب و تلم فخاذها عشان اهيج اكثر ،،،،، شوية كمان و كانت لفاني و جات عليا و بتقلي …

فريده:::لسه في احلى من كده ،،،
كنت موش عارف فيه ايه تاني بس كنت عاوز اخلص بقى موش قادر يا ناس ، موش مستحمل اكثر من كده و هيا بتمسكني من ايدي و موقفاني و ايدها بتلعب على فلقات طيزي و تروح ناحية الزبر الي لسه في خرمي و كان كل ما امشي خطوة احس بنشوة غريبة و حرقان في طيزي بس حرقان و وجع بتاع رغبة و محنة و هيا مسكاني جراني وراها زي الخروف طالعين على السلم و رايحين لغاية اوضة هاشم الي اول ما وصلنا و كانت بتمد في ايدها تفتح الباب ،، كنت بشوف في مريم و هاشم واخذين وضع 69 ،،،مريم بتلحس في خرم هاشم و تلعب على زبره و بيضاته و هو بياكل في كسها و بيلحس في كل حته فيه ،،،المنظر ده خلاني اهيج و اترعش و زبري يوقف اكثر من قبل و ايدي لا اراديا راحت على طيزي تمسك الزبر و عاوزه تدخله اكثر فيا ……

 

  • لو عايز تقرأ أي رواية كاملة انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق