اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

روايات جنسية

رواية جوز أمي اتجوزني على ماما الفصل الثاني 2 قصص محارم و دياثة +18

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية جوز أمي اتجوزني على ماما الفصل الثاني 2 قصص محارم و دياثة +18

رواية جوز أمي اتجوزني على ماما البارت الثاني

رواية جوز أمي اتجوزني على ماما الجزء الثاني

رواية جوز أمي اتجوزني على ماما (كاملة) قصص محارم و دياثة +18
رواية جوز أمي اتجوزني على ماما (كاملة) قصص محارم و دياثة +18

رواية جوز أمي اتجوزني على ماما الحلقة الثانية

 

قمت للغداء و انا متضارب المشاعر و الافكار
فهل فعلا لا يوجد اي رد فعل غاضب لعمو حسين جوز ماما بعد ان رأني أتجسس علي جسد أمي و زبي منتصب بين يدي
لدرجة من رد فعل كنت افكر انني قد اكون احلم و انه لم يري هذا المشهد حتي جاء عم حسين جوز ماما للغرفه
قوم يا ابني انت عشان تتغدي مالك بس توجهت لطاولة الغداء كنت شاحب الوجهه متلعثم الرد و ماما تقولي ما لك يا ابني حد زعلك في المدرسه و انا اقول لها مافيش
قالت لحسين انت زعلته يا حسين مد ايده طبطب عليه قالها معقوله انا ازعل ايهاب دا ابني هو انا ليه غيره بينما كنت متعجب من ردة فعله قال لها ممكن بس مرهق شويه او عشان ضغط الدروس
انتهيت من الغداء و توجهت لغرفتي في صمت
سمعتها بتكلمه عني قالها معرفش بجد حروح اقعد معاه جايز يفرفش يا ست الكل
دخل علي عمو حسين جوز ماما قالي شوف يا ايهاب مافيش حد في سنك ما بيعملش الحاجات دي
و انا مقدر كده انا كنت في سنك بعمل اكتر من كده و فاجأني بقوله كنت بتجسس علي اكساس و امي و اضرب عليهم عشرات زي ما شوفتك النهارده كده بتججس علي ليلي امك و تضرب عشره و قالي بس تعرف ياض يا ايهاب كس امك احلي و هو بيضحك كنت مستغرب من كلامه معقوله بيقولي كده و اتفاجأت بيه بيطلع كلوت من جيبه و قالي و دا يا سيدي كلوت امك هديه مني ليك و خد راحتك بس من غير ما هي تحس المهم تخلي بالك من دراستك و لك عليه تخلص ثانوي حجوزك بنوته مافيش زيها الشعره من كسها بمليون كس زي كس ليلي امك و هو بيضحك شقتك اعتبرها جاهزه و الفلوس كتير يا سيدي
قالي ريح انت بس دلوقت انا عارفك الموقف مخليك متطرب و بالليل نخرج نتمشي و نتكلم
و طلع و انا مستغرب و سمعته بيكلم ماما بيقول لها تلاقي ضغط الدراسه ولا يكونش بيحب و عايز يتجوز و هو بيضحك و قالها بالليل حفسحه هو انا ليه غيره
مسكت كلوت امي اللي سابه ليه و قفلت اوضتي و ضربت عليه عشره بعد رد فعل عمو حسين و احساسي بانه مش هو لان عمري ما كنت اتوقع رده و اللي حصل منه
بالليل بعد ما اتعشينا قالي البس يا عم ايهاب نخرج نتمشي و نشرب شاي عند عمتو ساميه اللي هي اخته الاصغر منه كانت فرس و عندها بنات جامدين
طبعا روحنا عندها رحبت بينا و كل ما نكون لوحدنا الاقيه بيكلمني عن بناتها يقولي شايف طيز نهي واخد بالك من نفخة كس سمر تحت لبسها ولا رفعة بزاز اسراء حتي اخته طنط ساميه قعد يكلمني عنها
نزلنا و لقيته واخدني محل موبايلات و قالي عايزك تفرفش اختار احلي موبايل و شيله كنت مستغرب جدا من تصرفه هو من يوم ما اتجوز ماما بيعاملني كويس لكن المره دي كان معايا فوق الوصف حسيت انه بيكافأني انه عرف اني هايج علي مراته اللي هي امي كنت فرحان جدا بالموبايل
بعدها و احنا مروحين في العربيه قالي شوفت عمتو ساميه دي اللي هي اخته
قالي كانت اكتر واحده بضرب عليها عشرات و انا صغير زي ما انت بتعمل علي ليلي و قالي بس ايه رايك بناتها نار ياض يا ايهاب اجوزك البت سمر فرس تركب علي كسها ما تنزلش من فوقه
قبل ما نوصل البيت قالي شوف بقي النهارده حمتع نظرك بالطبيعي
طبعا بلكونة غرفتي فيها شباك بيفتح من اوضة نوم ماما
قالي لما نروح عايزك تدخل بلكونة اوضتك تقفل ستارة البلكونه اللي عالشارع كويس و طفي الاضاءه و انا يا عم حمتع نظرك بليلي اللي هبلاك دي لما نوصل انت بس ادخل غرفتك و اول ما تحس اني طفيت نور الصاله اقف في البلكونه و حبقي سايب الشباك بتاع اوضة نومنا اللي في بلكونك مفتوح سنه صغيره تعرف تشوف منها
و كلم ماما قالها ايه يا حبيبتي خلاص روقت لك ايهاب عالاخر و اشتريت له الموبايل اللي عايزه كمان
و هو بيضحك قالها جايلك علي نار
وصلنا البيت و كانت امي ليلي تنتظر بقمصان نومها الليله المثيره لمعركتها الجنسيه مع زب عمو حسين الجبار حضنتني و باركت لي علي الموبايل و قالت لي ادخل نام حبيبي عشان مدرستك الصبح
دخلت غرفتي اول حاجه اتوجهت للبلكونه و طفيت اي اضاءه بغرفتي او البلكونه و ضلمت ستاير الشارع اللي في البلكونه فضلت منتظر علي نار لغاية ما نور الصاله انطفي زي ما قال لي حسين جوز ماما

بخطي خفيفه و ترقب اتجهت للبلكونه بالفعل كان شباك غرفة نوم ماما مفتوح بشكل يظهر لي غرفتهم من الداخل و وجودي بالظلام يسمح لي بمشادتهم دون اي يراني احد كانت امي امام المرأة بقميص نوم اسود قصير يبرز تفاصيل جسد امي المثير كانت طيز امي تبرز للخلف من تحت قميص نةمها الساخن تعطر نفسها قبل فشخ عمو حسين لكس امي الثمين الغالي بينما هو ينتظر علي سريره منتصب الزب كان زبه اسمر بعض الشئ بالرغم من بياض جسد عمو حسين و رأسه كبيره و تتدلي منه خصيتيه الكبيرتين فبالرغم انه رجل عقيم لكن كانت لديه فحوله فريده من نوعها تستحق جسد مثل جسد امي الجبار بينما هي كانت تستعد امام المرأه كان يعلم اني خلف الشباك اتابع و يرفع لي باصبعه 
ما ان التفتت امي و صدرها منتفخ بارذ الحلمات متفجر الاثاره خلف قميص نومها قام عمو حسين العاري لضمها لحضنه بين اذرعه القويه و هي بجسدها الرجراج بين يديه يمص شفتيها التي تمتع مليون رجل اخذها في احضانه و استدار بها لتكون طيزها في اتجاهي و نزل بيديه بين فلقات طيزها يدخل اصابعه ما بين مداعب لفتحات كسها و طيزها و هي تأن بأهات و تنهيدان تصهر الحجر و هو يشاور لي باصابعه ان اتابع و امي بجسدها الرائع تذوب بين اضلعه و كسها يلمع من الخلف بتدفقات شهوتها و هيجانها
انها امي التي اخشاها بشخصيتها القويه تتلوي الان ملتهبه بين يديه القويه
و هي بين يديه مد يديه يزيل حمالات قميص نومها لينزلق من فوق تضاريس جسدها و يرمي بها فوق السرير
فتحت امي ارجلها المرميه كنت اتجسس علي جسدها عاري من شهور لكنها المره الاولي التي اري فيها كس امي مفتوح بوضوح امام عيني بينما زب عمو حسين يتدلي منتصب كالسيف بين ارجله
نزل بفمه بين ارجل امي يأكل شفرات كسها الناعمه المرسومه بين شفتيه و يده تمتد تقرص في حلمات نهدي امي المرفوعتين و امي تمد يدها تضغط علي راسه اكتر بين شفرات كسها و تزيد من مداعبة ظنبور كسها المنتصب
و هي تقوله اكتر حبيبي ريح كس لولو شرموطتك طفي نار كسي يا عمري
نزل باصبعه و هي مفتوحة ارجل ليدخله في فتحة طيز امي بينما لسانه ما زال يعبث ما بين شفرات كسها و ظنبورها و عسل كسها يسيل بغزاره بين شفتي عمو حسين
كان لامي تعابير في هذه اللحظه تدل علي سخونه و شهوه مهما اصتنعتها شراميط الدنيا لن تكون بهذا التوهج الساخن و الاثاره
طلب حسين من امي ليلي ان تاخذ وضع السجود في لمح البصر و بشكل متمرس و خبره كانت امي امامه وجهها للاسفل بينما طيزها مرفوعه للخلف تظهر كسها الوردي و فتحة طيزها البنيه مفتوحين للخلف بينما صدرها تحتها بشكل مثير
مد حسين اصابعه بقوه في فتحة طيز امي و هي تصرخ صرحات شهوه ممتعه و هي تقوله متعني حبيبي مستسلمه له تماما فيقول لها انت شرموطه شرموطه تقوله ايوه حبيبي شرموطه و متناكه بس برد نار كسي حبيبي يقولها عايزه ايه تقوله نكني يا عمري و يعيد عليها السؤال تاني عايزه ايه يا شرموطه تقوله نكني حبيبي عايزه زبك في كسي و طيزي كلما سمعت امي و هي تطلب منه نيكها و هي تقول انا شرموط كان زبي ينزل شلالات من اللبن و يعيد الانتصاب من المشهد
بينما امي ساجده امامه بطيزها المرفوعه و كسها المفوح للخلف
نزل عمو حسين مره اخري ينهل من عسل كس امي و هي تضرب بيدها و تفرفر تحت لسانه بمحنتها بينما كان يزيد في شتمها و يقول لها متناكتي كسك عايز ايه يا بنت المتناكه تقوله عايز زبك يا سحس يقولها كسك عايز ايه يا خت الشراميط تقوله زبك حبيبي انا متناكتك يقولها امك و اخواتك شراميط و عايزين زبي تقوله كلهم شراميطك يا عمري و بين الحين و الاخر ينظر اتجاهي مبتسما و يشير لي بيده كانه يراني
مسك حسين بطيز امي و قرب زبه المنتفخ المميت بين شفرات كس امي و هي يحكه حكات ما بين خفيفه و قويه و امي تترجاه ان يدخل زبه في كسها الشبق دفع حسين زبه الضخم بقوه في كس امي شهقت امي لكن كسها القادر كان استقبله زبه الضخم و هي تأن فرحه بدخوله زبه بها بدت امي تموج بجسدها لتزيد احتكاك زب حسين داخل جدران كسها الحار و هو يدفع به بقوه و يعيد عليها كلمات القحب و يشتمها بالمتناكه و القحبه و يذكر اسماء خالاتي و جدتي و امي تجاريه في الكلام مستمتعه من طعنات زبه الفحل في جدران كسها
كان من الواضح انها ناك امي في طيزها من قبل
لكنه اشار لي باصبعه ان اتابع و فاجاء امي بحركه مباغته بأن سحب زبه بسرعه من كسها و دكه بين حصون طيزها المرتفعه بالرغم من دخوله بطيز امي لكنها صرخت من طريقة دخوله المباغته و قبل ان تهرب بطيزها للامام من زبه الذي شقها احكم عمو حسين قبضته علي طيز امي و صدرها يتأرجح بحلماته بينما علامات الوجع تظهر علي وجهها الذي زاد حمره من وقع هذه المعركه
فاقت امي مع دك زب عمو حسين لحصون طيزها الجباره اه حبيبي قتلتني مش تبله زي ما معودني او تحط كريمه قالها طيزك مجنناني يا شرموطتي ابتسمت امي و مالت مره اخري مستسلمه بطيزها لزبه الضخم يشق طيز امي بينما ارسلت اصابعها للخلف تلعب بشفرات كسها و تدخلهم بكسها و انا ازداد هياج من هذه الملحمه الغير متوقعه فكثيرا ما كنت استمع لماما و اتجسس علي صوتها و هي تتناك من حسين جوزها لكن لم اتخيل ابدا ان ملحمة نيك امي المثيره و فحولة عمو حسين ستكون بهذه الاثاره و اخذ عمو حسين يتبادل دك امي بزبه ما بين كسها و طيزها و قام من خلفها نام علي ظهره و قبل ان يطلب منها شئ كانت تمطيه و تجلس فوقه بكسها ليبتلع كس امي زب عمو حسين بينما كان يمد يده للخلف يفتح طيز امي التي كانت تجلس و تقوم علي زبه بقوه و هي تتلوي يفتح حسين طيز امي المواجهه لي ليجعلني اري زبه يشق كس امي بوضوح بينما هو يعصر حلماتها المتارجحه فوقه بقوه و يزيد من كلماته الساخنه لامي طلب من امي ان تستدير فوقه لتصبح بوجهها امام عيني و قبل ان تجلس بكسها فوق زبه وجهه فوقة زبه لفتحة طيز امي لتبتلعه مره اخي كانت امي امامي مفتوحة الارجل تتشرمط فوق زب عمو حسين الذي يدك حصون كسها بينما اصابعها تلعب في كسها المفتوح امامي
كنت احس بأجهاد امي لكن شهوتها و ما يفعله بها عمو حسين بفحولته يجعلها كأنها رياضيه تمارس رياضتها المفضله بكل نشاط فوق ذلك الزب الفحل الضخم
سحب عمو حسين امي مره اخري من فوقه لتأخذ وضع السجود
كانت امامه ككلبه تتمني عطف صاحبها علي ارضاء كسها الملتهب و ظل يضرب في طيز امي بقوه و هي ذائبه تحت رحمة زبه
حتي سمعت اهات عمو حسين و هو يشد طيز امي بقوه تجاه زبه و يقذف ما بداخله بطيز امي و هي توحوح تحته ما ان افرغ عمو حسين ما بزبه الضخم في كس امي ارتمي فوقها بينما هي ارتخت تحته و انا اري زبه الضخم يرخج رويدا رويدا بضخامته من طيز امي و اشار لي بيده ان الامر انتهي بينما نامت امي علي بطنها ظلت طيزها تسيل بلبنه علي كسها المبتل
ذهبت لسريري احلب زبي مرات و مرات علي ما رايته من امي و هي تحت زب عمو حسن
و قبل نومي جائتني رساله منه يقولي بكره تعمل تعبان و بلاش تروح المدرسه

انتظروني في الجزء الثالث غدا و مزيد من الاثاره و الاحداث

حصري فقط لمنتديات نسوانجي

بشكر كل ردودكم اللي بتشجعني و
اؤكد لكم القصه من تأليفي حصريه فقط لمنتديات نسوانجي

الجزء الثالث

بعد ما جسمي اتصفي تقريبا من حلب زبي علي امي و هي بتتناك و انا شايفها بالرغم من قوة شخصيتها و سيطرتها في البيت و رعبي منها حتي عمو حسين بيعمل لها حساب لكن قد ايه لقيتها ست ضعيفه و مستسلمه و هي تحت زب عمو حسين و شهوتها و قوته معاها و هو بينكها بيخلوها زي الشرموطه و بتكون خاضعه له جدا
ارتميت في نوم عميق و صحوت علي صوت امي و هي بيتقولي ياله يا ايهاب اصحي يا حبيبي كانت بقميص نومها اللي كانت لبساه و هي بتتناك من حسين بالليل و عليه روب مفتوح برده مبينه مفاتنها زبي وقف مجرد ما شوفت المنظر بس كنت تحت البطانيه
افتكرت رسالة عمو حسين قبل ما انام و قولت لها تعبان يا ماما النهارده و حاسس بدوخه و سمعته بيكلمها يقولها سيبي الواد يرتاح ما جتش من يوم يا ستي و يبقي يراجع دروسه مع صحابهبعد شويه كانت لبست ماما و دخلت عليه تاني و هي بلبسها المحترم و حجابها و مهما كان احترام لبسها فمفاتن و كنوز جسدها تثير ولا يداريها جبال
قالت لي فطارك في المطبخ يا حبيب ماما قولت لها ماشي يا ماما
نزلت هي و عمو حسين لشغلهم هي للمدرسه و هو للمحلات بتاعته بس بيوصلها بالعربيه الاول
بعد ساعه تقريبا لقيته دخل عليه كنت قبلها بفكر يا تري عايزني في ايه و ليه ما خلاني اروح المدرسه بقيت مستغرب من مفاجأته اللي عمري ما توقعتها ولا احلم بيها من بعد ما شافني بضرب عشره علي ماما و هي بتستحمي
قالي ايوه يا عم ايه رايك في اللي شوفته امبارح و انا بضحك و مش عارف ارد قالي بسرعه نجهز الفطار الاول و نفطر لقيته جهز الفطار و عملي عصير كمان و قعد ياكل معايا و هو بيقولي لازم تتغذي كويس انت بقيت راجل و زبك مش حيبطل طول ما انت صاحبي و بتسمع كلامي
بالرغم من كل ده كنت لسه مكسوف منه و مش عارف اتفاعل مع كلامه و طريقته
قالي ما تيجي نقعد علي السرير اللي ليلي كانت بتتناك عليه امبارح و دخلني اوضة نومهم و جاب لي كلوتات لامي و هو بيقولي شوف دول اكتر حاجه بيبقوا قريبين لكس امك اللي مجننك و هو قاعد جنبي حط ايده علي كتفي و حسيت بصباعه بيلعب ورا ودني بطريقه مثيره و مد ايده علي زبي و انا مكسوف منه و جسمي بدا يهيج من حركاته طلع زبي اللي كان منتصب بشده و قالي بقيت راجل و حخليك تنيك اكساس عمرك ما تحلم بيها و انا ساكت و وشي احمر من ملامسة ايده لجسمي و زبي
و شال ايده حطها علي زبه حاولت اشيل ايدي ثبتها قوي راس زبه كانت حمرا و كبيره و ناعمه تحت ايدي
قالي اقلع بس ناخد راحتنا و قلع ملط و قلعني بالشورت و لقيته سحب راسي و قرب شفايفه من شفايفي و انا جسمي داب و مكسوف و برتعش و هو لافف ايده عليه و واخدني بجسمه الضخم و شعر صدره علي صدري شويه لقيته منيمني علي بطني و انا مستسلم له و نام فوقي و انا كل جسمي بيرجف و حاسس برهبه و خوف كنت لسه لابس الشورت بتاعه و بالرغم من كده حسيت بضخامة زبه بين فلقتي طيزي لف وسي لورا و سحب لساني بين شفايفه و انا هجت جدا و زبي وقف تحت مني و شعر صدره مغطي ضهري الناعم
جسمي كان ابيض زي جسم ماما من دلعهم ليه و بالرغم اني بتفرج علي سكس و بديت اضرب عشرات كنت جسم ناعم مش تخين بس جسمي نضر ممكن يكون اقرب للبنوتي دقني و شنبي كانوا لسه شعرات خفيفه بتنبت مش باينه طيزي كانت متوسطه بس ممكن تكون جذابه و حلوه للرجاله بيضا و مافيش فيها شعر يا دوب شوية شعره منبته خفيف حوالين زبي
مجرد ما مد ايده ينزل الشورت بتاعي و يعري طيزي لا اراديا لقيت نفسي بمسك الشورت و اقوله لا يا بابا زي ما انا متعود اندهه من ساعة ما اتجوز ماما و انا لسه طفل
مجرد ما قولت لاء و لقيت كف بمنتهي القوه نزل علي طيزي خلاني صرخت و شدني من شعري قالي اسمع يا ابن المتناكه انا مدلعك بقالي يومين بالرغم اللي شوفته منك يخليني اطردك انت و امك في الشارع و افضحكم و محدش له حاجه عندي كنت برجف من رد فعله و مرعوب
و رزعني قلم تاني علي وشي و تف عليه و قالي تسمع كلامي حتبقي صاحبي و ادلعك و اعيشك ملك تعمل فيها خول محترم و ترفض انا مصورك و انت بتضرب عشره علي امك حطلقها و افضحكم و اطردكم في الشارع زي اكلاب
و سحبني نيمني علي بطني و انا برجف و تف في طيزي و مد صوابعه يبعبصني و انا موجوع منها و هو يقولي اجمد يا خول اللي اقل منك بتناكوا مني و رجاله و قعد يلحس في طيزي و مع احساسي بحكة لسانه في طيزي الناعمه كنت برخي جسمي تلقائي بس مرعوب من ان زبه ممكن يدخل فيه كنت حاسس اني ممكن اموت فضل يلحس في فتحة طيزي و انا برفعها لورا لغاية ما نام فوقي بزبه و كنت حاسس بسخونة زبه علي طيزي اححححح في قمة المتعه بالرغم من خوفي من اللي جاي كنت مستمتع و سبت له نفسي قعد يحك زبه طالع نازل بين فلقة طيازي الناعمه الصغيره بالنسبه له و لزبه و جاب زيت غرق بيه فتحة طيزي و زبه و نام فوقي و هو بيحاول يدخله لكن الامر كان صعب مجرد ما كنت احس بيه بيحاول الدخول كنت بموت من الوجع و اصرخ كنت بحس بروحي بتطلع منه

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق