روايات جنسية
رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا الفصل الثاني 2 قصص محارم و دياثة +18
اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)
رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا الفصل الثاني 2 قصص محارم و دياثة +18
رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا البارت الثاني
رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا الجزء الثاني
رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا الحلقة الثانية
واحمد سندها عشان ماتقعش ومسكها من وسطها كان كل ما المترو يتحرك يلزقوا ف بعض اكتر
وزب احمد وقف ودعاء حست بيه رجليها وبقت تستغل الظروف وتلزق فيه وكسها بيجيب عسل
كان مع حركة المترو ايده بتتحرك على وسطها وتنزل على طيزها كانت خلاص على اخرها
وهو كمان كان نفسه يقلع ويفشخ كسها
رجعوا البيت ودخلت دعاء اوضتها ومسكت كسها فضلت تفرك فيه لحد ماجابت شهوتها وغرقت نفسها وراحت ف النوم
احمد قعد مع نفسه وسرح في دعاء وازاى قدرت تدخل قلبه
ورغم انه كان بيحاول يقنع نفسه انه يبعد الأفكار دى من دماغه الا انه كان تحت تاثير قوى ناحيتها
جه ابوه وقامت دعاء جهزتله الاكل ودخل نام كالعاده وفضلت دعاء صاحيه تفكر ف الحرمان اللى هي فيه
وازاى احمد بدون قصد ولع مشاعرها مش بس للجنس لا للحب كمان
ايوة دعاء حبت احمد بكل جوارحها وبقت تتمناه ومش قادره تعيش من غيره
قامت دعاء وقعدت ف الصالة تتفرج ع التليفيزيون واحمد لما لقي كده خرج قعد معاها
فضلوا يدردشو كتير وسهروا كتير احمد سالها مجبتيش لبس ليه للفرح
قالتله مش مشكله هروح باى طقم عندى قالها لا طبعا مينفعش لازم نشتريلك حاجه حلوة
ضحكت وقالتله ياعم مش مهم ملوش لزمة
قالها ولو لازم بكرة ننزل نجيبلك حاجه حلوة تلبسيها ف الفرح
قالتله يا احمد مش ضروري قالها لا ضروري انا خدت قرار خلاص ومش هرجع فيه
سكتت دعاء وافتكرت اللى حصل وهما مع بعض ف المترو وف الشارع وهما بيشتروا هدوم له وابوه
وافتكرت كلام البياع لما قالهم ربنا يخليكم لبعض وافتكرهم متجوزين او مخطوبين او حتى بيحبوا بعض
وافقت وقالتله ماشى بس عاوزين نروح بدري عشان مانتاخرش قالها هصحى بدري المره دى متقلقيش
قالتله لما نشوف قالها خلاص لو اتاخرت ف النوم ادخلى صحيني انا موافق
ضحكت برقه وقالتله حاضر ياسيدى انا هقوم انام بقى تصبح ع خير
وقامت دخلت تنام لكن النوم ماجاش كانت مستنيه بكره بفارغ الصبر زى ماتكون مراهقه ونازله تقابل حبيبها
قامت الصبح بدري اوى خدت شاور وصحت جوزها وفطرته ونزل شغله
دخلت اوضتها عماله تقلب ف دولابها ع هدوم تلبسها
كلها اغلبها عبايات سمرا والوان مفيش اطقم خروج كتير
لحد مالقت جيبة عندها من فتره كبيرة بس عمرها ملبستها الا مره او اتنين من سنين
بس زمانها ضاقت عليا ” قالت كده لنفسها “
طلعتها وقعت هدومها وقاستها حستها ماسكه عليها اوى قلعتها وقالت لا مش هلبسها دى مجسمه اوى
قعدت شوية بالاندر وافتكرت لما كانوا مع بعض ف المترو رجعت لبستها تانى وقالت خلاص هلبس دى
وطلعت عليها بدي مجسم نوعا ما ومبين صدرها المرفوع دايما قاست الطقم على بعضه لقت نفسها ملفته للانظار جدا
وجسمها واضح معالمه من الهدوم قالت خلاص هلبس دا غيرت هدومها ورجعت لبست عبايه بيتي قالت عشان ما ابهدلش الطقم دا حالا
لبست عباية بكم اللى كانت لابساها وخرجت عشان تشوف احمد صحي ولا لا
لقته نايم لسه خبطت علي باب اوضته مسمعش ومصحيش فتحت الباب بالراحة
ووقفت متنحه لما شافته نايم بالبوكسر بس كالعادة
طب ازاى قالي ادخلى صحيني وهو عارف انه بينام كده ” قالت كده ف سرها “
فضلت تنادى عليه مصحيش دخلت قعدت جنبة ومركزه ف جسمه اوى وبتتمناه اوى اوى
ملامح زبه باينه من البوكسر الضيق وشايفاه ومتخيلاه جواها وبتفتكر لما كانوا ف المترو
نفسها تمد ايديها عليه لكن مقدرتش تعمل كده
بس عملت كده ف خيالها
” مدت ايديها ومشتها على زبه من فوق البوكسر ومدت ايديها وطلعته وفضلت تبوسه بحنيه وفضلت تمص فيه بشره “
فاقت من خيالها وقامت وقفت ومدت ايديها على ضهره عشان تصحيه المهم صحي وقالها معلش راحت عليا نومه كالعاده
قالتله يلا قوم اجهز
وسابته وخرجت وهى مولعه دخل خد دوش ولبس وهى كمان دخلت لبست ولما خرجت وشافها انبهر بجمالها وجمال جسمها
وقالها ايه الحلاوة دى مكنتش اعرف انك بالجمال دا
الكلام دا فرحها جدا خصوصا انها مسمعتوش قبل كده
نزلوا وقالها معلش العربية لسه ما اتصلحتش
قالتله مش مشكله ياعم عادى
كانت عيون الناس عليهم وكان احمد حاسس ان الكل بيحسده عليها
ركبوا المترو وكالعادة كان زحمة جدا
احمد حاوطها بدراعه كانت حرفيا ف حضنه
همسلها وقالها معلش بس عشان محدش يلمسك حركت راسها بالموافقه وخلاص
رجع وقالها بصوت خافت أصلا هيقولوا انك مراتى متقلقيش محدش يعرفنا وضحك
كلامه كان له تاثير كبير عليها كان قلبها بيدق جامد وكسها بينتفض وجسمها كله سايب ف حضنه
وسايبه نفسها خالص ومغمضه عينيها زى ماتكون بتقوله انا بتاعتك اعمل اللى انت عايزه
احمد زبه وقف بقى على اخره والجيبه كانت كانها مش موجوده والاندر كان خفيف كان مساعد زبه انه يغوص ف لحمها
زبه كان مع حركة المترو بيزنق كسها جامد لدرجة انها حست انه خلاص هيدخل جواها
كسها فضل يجيب عسل طول الطريق وصدرها حلماته كانت واقفه واحمد كان كل شوية يميل عليها ويلزق فيها اكتر
نزلوا من المترو والمحطة كانت زحمة احمد مسك ايديها ومشيو سوا وهي سايبه نفسها
راحوا محل فساتين محجبات كان ف موديلات كتير حلوة وعجباها لكن هي ماكانتش مركزه ف الاختيار
كان كل اللى ف دماغها هو احمد وبس
احمد اختارلها كذا فستان قاستهم لحد ماقاست واحد اسود مجسم عليها ومبين جسمها وحلو جدا عليها
خرجت من البروفه هو شافه وقال هو دا خلاص وقام مصفر وماسك ايديها ولف بيها لفتين كده وقالها ايه الجمال دا
راح احمد يحاسب والبنت البياعه قالتلها جوزك ماشاء **** بيحبك اوى ربنا يخليكم لبعض ابتسمت من كلامها وقالتلها بس ليه قلتى كده
قالتلها باين من نظراته ليكي والراجل لما بيحب بجد بيبان عليه وانتوا ماشاء **** لايقين على بعض
خلاص أعلنت دعاء لنفسها الاستسلام لحب احمد وخلاص قررت تعيش الحب دا حتى لو من جواها بس
وهما راجعين قالها تعالى نشرب حاجه ف اى كافيه
دخلوا كافيه وطلبلها نيسكافيه وخد قهوه وقعدوا يرغوا ويدردشوا
قالتله اقولك حاجه قالها قولى قالتله البت البياعه ف المحل قالتلى كذا كذا كذا ..
ضحك وسكت وقالها مش قلتلك ان اى حد هيشوفنا هيفتكر اننا متجوزين ..
وسكت كده وقالها مع انى مكنتش احلم انى اتجوز واحده بالجمال دا
فرحت دعاء بالكلام دا جدا وبقت نفسها تقوم تترمي ف حضنه
عدا الوقت بسرعه ورجعوا البيت دخلت اوضتها والشهوة واكله كسها
فضلت تلعب ف كسها لحد ماراحت ف النوم من التعب
وعدت الأيام لحد يوم الفرح
جوزها قالها احنا هنسافر قبل الفرح بيوم وهنبات هناك وهنحضر الفرح ونرجع تانى يوم
جهزوا نفسهم وسافروا ف عربية احمد ووصلوا هناك
وعدا اليوم طبيعي خالص بس كانت دعاء واحمد بيبصوا لبعض من تحت لتحت
وجه يوم الفرح ودعاء لبست الفستان واحمد لبس البدلة
جوزها لبس العباية الجديدة ومعبرهاش ولا قالها حتى شكرا بس بالعكس كان بيلومها انها خرجت من غير ماتعرفة
ولما حكت كده لاحمد قالها معلش متزعليش قامت معيطة احمد قلبه انتفض من مكانه زعل عشانها جدا
خدها ف حضنه وقالها متزعليش عشان خاطري وهي نسيت كل حاجه لمجرد انه حضنها
فضلت ف حضنه لثوانى وبعدين قالها بس بقى متعيطيش هتبوظي الميكب ضحكت وقالتله انا مش حاطه ميكب داهو كحل بس
قالها بس اللي يشوفك يقول ملكة جمال فرحت جدا من كلامة وسابته ودخلت ظبطت الكحل وظبطت لبسها وخرجوا يحصلوا جوزها على القاعه
حضروا الفرح وف وقت الرقصة السلو كان شغال اغنية رومانسية لهلبت مشاعر دعاء اكتر وكانت هي واحمد بيبصوا لبعض فيها جدا
خلصوا الفرح ورجعوا الشقة ” شقة جوزها ف بيت العيله “
بس الحاج سيد سابهم وقالها انا خارج اسهر مع اخويا شوية نامى انتى ومشى
قلعت هدومها دعاء وكانت واخده معاها لبس بيتي
وكانت واخده معاها جيبة قصيرة بيتي فوق الركبة وبدي كت لبستهم وسيبت شعرها عليهم كانت كانها حورية
فضلت تبص ف المراية كان احمد ف الوقت دا نزل يشتري اكل ليهم
ورجع هي محستش بيه وكان باب اوضتها مفتوح لانها ماكانتش متخيله انه هيرجع بسرعه
شافها احمد وهى واقفه قدام المراية واتسمر ف مكانة كانت جميلة لدرجة انه اتمني يدخلها الاوضه واللى يحصل يحصل
بس فاق لنفسه ف ثوانى وبعد عن الاوضه وراح المطبخ ونادي عليها
هي ارتبكت وخافت يكون شافها قالها تعالى يلا بسرعه انا هموت من الجوع
من اللخبطه اللى هي فيها ماكانتش عارفه تعمل ايه
لبست روب بس تقيل مش مبين حاجه من جسمها وقفلته وخرجت بس نسيت الطرحه وكان اول مره تقعد معاه بشعرها
خرجت لقته حضر الاكل قالها فين بابا قالتله قال هيسهر هو وعمك قالها كنت متوقع ربنا يستر
قالتله ف ايه خير قالها متقلقيش يلا عشان الكفته هتبرد
قعدوا كلوا سوا وهما بياكلوا قالها بس شعرك حلو اوى ع فكرة
سكتت وابتسمت وقالتله شكرا بس انا خرجت بسرعه مخدتش بالى انى ملبستش طرحه انت استعجلتني
قالها ولا يهمك ياستى انا مش غريب
خلصوا اكل وقامت تشيل الاكل ف المطبخ الروب اتفتح منها بس هي ما اهتمتش لانها لوحدها ف المطبخ
لحد ما لقته دخل المطبخ اتخضت ولفت وبصتله بس كان الروب مفتوح والبدي والجيبه اللى فوق الركبه بكتير باينين
وقف بيهم الزمن شوية كانوا مفيش بينهم مسافة غير حاجه بسيطة خالص لدرجه انه حس بنفسها
وشهم كان ف وش بعض وعينيهم بتتكلم رغم سكوتهم
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا)