روايات جنسية

رواية مرات سعيد المعرص الفصل الثالث 3 قصص تحرر و دياثة +18

اقرأ أيضًا:

رواية مرات سعيد المعرص الفصل الثالث 3 قصص تحرر و دياثة +18

رواية مرات سعيد المعرص البارت الثالث

رواية مرات سعيد المعرص الجزء الثالث

رواية مرات سعيد المعرص (كاملة) قصص تحرر و دياثة +18
رواية مرات سعيد المعرص (كاملة) قصص تحرر و دياثة +18

رواية مرات سعيد المعرص الحلقة الثالثة

 

  • لو عايز تقرأ أي رواية كاملة انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا)

 

سعيد جوزي من بعد ما اتفرجت معاه علي فيلم السكس وشاف هيجاني حاله اتغير 180درجة وبقي بيعاملني احسن معاملة … وكلمات حب ورومانسية وكل يوم ينام معايا واحنا بنتفرج علي افلام سكس
استمرينا شهور طويلة علي كده سعيد
بيطلب الجنس ديمآ ومش بيشبع مني
وانا كمان بقيت مدمنة افلام اباحية
وبقيت بتعلم وبستفاد من الافلام دي وبذاد خبره وده اللي كان بيثير سعيد

لكن سعيد مكتفاش بكده ودخلنا المرحلة اللي بعدها مرحلة التخيل
سعيد بقي بيسألني عن الأبطال في الأول بتوع الأفلام … وانا كنت برد عليه بسبب الأثاره وقتها
يعني مثلا بطل في فيلم زبه كبير ضعف حجم زب سعيد جوزي… يعيد يسألني .. ايه رئيك في زبه ؟ نفسك تكوني مكان البطلة
وانا علشان في اللحظة دي بكون تحت تأثير النشوه الجنسية برد عليه
اه زبه حلو اوووي .. اه ياريت ياسعيد اكون انا اللي تحت منه
وكده .. وسعيد لما كان بيسمع كده كان بيثار جدا

وبدا يخليني اتخيل البطل وهو بينكني ويقولي عايزك تتخيلي ده بجد انك انتي اللي بتتناكي وبجد مش مجرد فيلم

كنت بتخيل كده فعلا وكنت بحس باعلي درجات النشوه الجنسية وكنت بوصل للرعشة بسرعة جدا

استمرينا كده لمده سنة بحالها من غير ما يكون فيه اي تجديد
وسعيد جوزي وانا في قمة سعادتنا
لغاية ما في يوم كنت رايحة زياره لماما وبعد ما مشيت وجيت اركب تاكس افتكرت اني نسيت الفلوس في البيت ودورت في الشنطة بتاعتي ملقتش غير عشره جنيه صحيحة وتلاتة جنيه فكة .. والفلوس دي عمرها ما هتركبني تاكس
فكرت شوية طب اركب تاكسي وبعد ما اوصل اخد فلوس من ماما او بابا واحاسب التاكس .. لا ماما ولا بابا ممكن يفكروا ان سعيد جوزي مش بيديني فلوس وهبقي محرجة منهم وانا بطلب
طيب كدة مفيش قدامي غير اخد اتوبيس من محطة الأتوبيس وهي مش بعيده عن المكان اللي كنت واقفة فيه
مشيت علي رجلي لغاية ما وقفت في المكان اللي بيقف فيه الأتوبيس
وشوية جه اتوبيس زحمه عالأخر لدرجة ان الناس من كتر الزحمة واقفة عالباب … مرضتش اركبة وقولت لا مستحيل اركب ده… انا هروح البيت اجيب الفلوس واخد تاكس احسن
يدوب مشيت خطوتين ورجعت في كلامي وقولت لسة هطلع السابع … الزحمة ارحم مليون مره
رجعت ووقفت مطرح ماكنت واقفة واستنيت الأتوبيس اللي بعده
بعد عشر دقايق جه الأتوبيس ونفس الزحمة بالظبط ويمكن اكتر
طلعت الأتوبيس وبقيت عمالة احشر واذق في نفسي من بين الناس اللي واقفة لغاية ما دخلت جوا ووقفت جنب كرسي كده ومسكت الايد الحديد علشان في المطبات ماملش كده او كده وخاصآ ان الأتوبيس بيفضل يلف في الشوارع وبياخد اكتر من ساعة علي ما يوصل البيت

فضلت واقفة والزحمة هتخنقني وحاسة ان مفيش مجال اني اتحرك لا يمين ولا شمال بدأ الأتوبيس يمشي بينا ومع كل مطب احس باللي واقف ورايا يروح جاي عليا احس انه هيوقعني علي اللي قاعد قدامي
احاول التفت له علشان اقولوا مش كده يعني لكن مفيش اي مجال من كتر الزحمة
شوية وبدأت اشعر بألتصاق اللي واقف ورايا فيا … التصاق كامل
حاولت ابعد نفسي لكن مفيش …
قولت اكيد غصب عنه من الزحمة واكيد مش قاصد
لكن شوية وبدأت احس بلمسات خفيفة من طرطيف صوابعة وهي بتتحرك علي طيزي .. ولأني لأبسة چيبة قماش خفيفة وكنت للأسف لابسة كلوت فتلة من سهره امبارح نسيت اغيره
حسيت احساس كامل بصوابع اللي واقف ورايا وهي بتتحرك علي لحم طيزي
شوية الحركات من بعد ما كانت لمسات خفيفة بقت محسوسة اكتر وحسيت بزبه اللي كان لاذق فيا بدأ هو كمان يعلن عن وجوده ويغرز فيا
حاولت اتحرك شويه والف له علشان يبعد .. هي يدوب رقبتي اللي نجحت اني الفها له وقولت له .. بعد اذنك ممكن تبعد شوية
قالي غصب عني يا مدام يعني هو انا حابب الزحمة دي
لفيت وشي ومتكلمتش معاه ولا كلمة
لاني حسيت من صوتة انه شخص وش اجرام برغم اني مشفتش وشة
لكنة بطل يحسس علي طيزي .. بس زبه لسة راشق في طيزي
شوية وحسيت بأيدو راحت علي طيزي جنب زبه .. وعماله تتحرك .. معرفش كان بيعمل ايه .. بس مفيش ثواني وفهمت هو عمل ايه
نزل سوستة بنطلونة واستغل الزحام الشديد وان محدش هياخد اصلا باله وطلع زبه
انا حسيت زبه .. احساس كامل وانتصابة كان انتصاب كلي حسيت انه بقي في نص طيزي والچيبة ما هي الا شكل لكنها مكنتش ممانعة ولا حائط صد لزبه الجعان لطيزي

حسيت ان طيزي بدأت هي كمان تستجيب له وحسيت بأثاره رهيبة
لايمكن كنت احس بيها مع سعيد جوزي … يمكن علشان التحرش بطيزي جه غصب عني وفي الزحمة … وبدأت اشعر بخرم طيزي بقي بيقفل ويفتح ونفسة راس زبه تدخل جواها

الراجل عمال يذوق زبه ويضغط عليه علشان يدخل بين فلقتين طيزي وايده شغالة تحسس عليا
انا تركيزي كله بقي في طيزي اللي بتتناك غصب عني …
حسيت اعصابي باظت والراجل شغال ينكني ويستغل اي مطب ويروح يذوق زبه فيا لدرجة اني حسيت زبه بالچيبة بقوا بين فلقتين طيزي

فضلت طول الطريق وانا حاسة ومستمتعة بالزب اللي في طيزي وتحسيس ايده علي لحمي لغايه ما المحطة بتاعتي جت … روحت بدأت الف علشان انزل ببص علي شكل الراجل لقيتة وسيم جدآ ولابس شيك
ومش باين عليه الفعل اللي عملة
فضلت ازوق في نفسي لغاية ما وصلت لباب الأتوبيس … وبعد شوية الأتوبيس وثف وبعدين نزلت
الغريب اني وانا ماشية لسة حاسة بزب الراجل ده في طيزي … وصلت لبيت بابا ودخلت المدخل وانا طالعة السلم معرفش ليه حطيت ايدي علي طيزي … وكانت المفاجئة …. الچيبة مليانة لبن !
قولت في بالي يافضحتي .. وانا مشيت في الشارع ازاي كده … وهطلع عن بابا ازاي .. وقفت عالسلم ولفيت الچيبة. وبقيت عمالة امسح في اللبن اللي عليها لغاية ما مسحتة. وبعدين طلعت

بعد ما اخدت قعدتي عند بابا وماما وحمدت ربنا ان محدش فيهم اخد بالة
نزلت .. ولأن بابا اداني فلوس قبل ما انزل زي ما متعود يديني فلوس
قولت مش هركب اتوبيسات تاني وهركب تاكسي

وقفت في الشارع وشاورت لتاكس فعلا وروحت
وصلت بيتنا وغيرت هدومي وكان فاضل وكان سعيد جوزي جه من الشغل ودخل نام شوية
دخلت المطبخ احضر اكل وانا تفكيري كلة في اللي حصل فيا في الزحمة
وقولت مش هقول لسعيد جوزي ده ممكن يموتني فيها
لكن ضميري كل شوية يقولي قولي ومتخبيش عليه .. واللي حصل ده حصل غصب عنك ومش بأردتك
وارجع تاني اقول لا ازاي اقولوا حاجة زي كده
بس بصراحة رغم انه كان تحرش غصب عني .. انا استمتعت به بمحرد ما حسيت بزبه وهو راشق في طيزي.. في الاول اه كان غصب عني لكن بعد كده كان برضايا … ونيك الطيز انا بعشقة

شوية وخلصت الأكل ودخلت صحيت سعيد علشان ياكل
سعيد قام ودخل الحمام وانا كنت حطيت الأكل
اكل وعملت له كوباية الشاي وقعد يتفرج علي التليفزيون وانا عمالة ابص له وبفكر احكيلة ولا لا
سعيد اخد بالة من نظراتي له
ايه مالك يا وليه عمالة تبصيلي زي ماتكوني اول مره تشوفيني
انا :: يوه يعني حرام ابصلك ..
سعيد :: لا مش حرام … الا صحيح امك وابوكي عاملين ايه
انا :: كويسين وبيسلموا عليك
سعيد :: مش كنتي استنيتي ليوم اجازتي وكنا روحنا سوا
انا :: معلش هما كانوا وحشني اوي … وبعدين لو حابب نروح مع بعض يوم اجازتك نروح هي مشكلة يعني
سعيد :: طيب انا ليا مذاج نسهر الليلة سهره حلوة … انا هنزل اشتري زجاجة نبيذ ونرجع ايام الجواز من تاني
انا :: ماشي وانا كمان النهارده هموت عليك
ماشي قومي هاتيلي لبسي من جوا علشان البس وانزل
قومت جبت لبس سعيد من الاوضة وراح لبسهم ونزل
وانا قولت في بالي ده اكتر يوم محتاجة فعلا فيه لزب جوزي
بعد الأثاره بتاعة الأتوبيس كان لازم احس بزبه وهو بيدخل في طيزي وكسي علشان يطفي النار اللي شعللها ابن الكلب بتاع الأتوبيس
سعيد نزل ورجع بعد ساعة كنت انا بقي عملت سويت لجسمي كلة ولا كأني عروسة في ليلة دخلتها واخدت دش وخرجت لبست احلي قميص نوم عندي .. لونه حمر شفاف من عند صدري وقماشتة ستان والضهر عريان ويدوب مغطي كسي … ولبست كلوت شبكة مش مغطي اي حاجة

سعيد رجع لقاني مستنياه عالسرير
ضحك وقالي دانتي مصدقتي بقي
انا :: بصراحة انا مولعة معرفش ليه
سعيد :: طب قومي ظبطي القعده علي ما ادخل اخد دش انا كمان

نسيت اعرفكم في الجزء السابق اني ابني شريف دخل المدرسة في سنة اولي ابتدائي في الفتره الثانية ( المسائية ) وقبل ما اروح لبيت بابا
كلمت جوزي بالليل وعرفتة اني اني هروح عند بابا وهاخد ابني شريف اوديه مدرستة .. وبعدها هروح عند بابا .. وهو لما يرجع من الشغل يعدي يجيب شريف من المدرسة
وفعلا انا وديت شريف للمدرسة وهو جابه لما خلص الشغل

الجزء السادس

سعيد دخل ياخد دش وشريف كان نايم علي السرير بتاعة وقبل ما سعيد يخلص الدش بتاعة كان شريف ابني صحي وقالي جعان
دخلت المطبخ عملت اكل ل شريف واكلتة
سعيد خرج من الحمام واول ما شاف شريف صحي… قالي يادي النيلة … هو ده وقته
انا :: ههههههههه اقعد انت بقي علي الكمبيوتر بتاعك علي ما نعمل الواجب انا وشريف وبدين انيمة واجيلك
فضلت مع شريف اذكر له ونكتب الواجب وسعيد جوزي قاعد علي الكمبيوتر لغاية ما الساعة جت 11بالليل
خلصنا انا وشريف الواجب بتاعة. وبعدين دخلت شريف الأوضة ونيمته
وبعدين روحت دخلت لسعيد
لقيتة مشغل فيلم سكس وعمال يتفرج
طلعت عالسرير
سعيد :: اخيرا ياختي خلصتوا
انا :: اه روح بقي هات اللي جبته وتعالا
سعيد راح جاب الزجاجة وجاب كاسين
وكان جايب سوداني مقشر لزوم القعده
فضلنا انا وسعيد عمالينا نشرب ونتفرج علي الفيلم لغايه ما حسينا اننا خلاص وصلنا وعملنا دماغ ميه ميه

سعيد راح قايم وشال الكوبايات والزجاجة وحطهم علي الطرابيزه وراح نازل بين فخادي فتح رجلي وقالي
عارفة انا نفسي في ايه دلوقت يا هناء
انا :: نفسك في ايه ياقلب هناء
نفسي ابقي اتنين دلوقت
سعيد :: تبقي اتنين ازاي ؟
انا :: يعني اتحول ل اتنين سعيد .. كل ما اجي انيكك
انا :: اشمعني بقي ؟
سعيد :: علشان افشخك من النيك
واحد يبقي بيلحس في كسك زي ما انا بلحس دلوقت
انا :: طب وسعيد التاني؟
سعيد :: التاني بقي يبقي قالع بنطلونه وواقف جنبك علي يمينك ومطلع زبه وانتي بتمصي زبه
تخيلي كده لو انا بقيت اتنين … هتحسي بأيه
انا :: هيبقي احلي احساس طبعا يا حبيبي
سعيد :: طب نفسك في ايه … يعني نعمل فيكي ايه
انا :: لا قول انت… مش انت اللي هتبقي اتنين
سعيد :: افضل الحس في كسك واحرك لساني علي كسك وابلع العسل اللي بينزل منك. وانتي شغالة تمصي في زب اللي واقف وتلحسي في بيضانه
بعد كده اروح نايم انا علي الأرض وزبي واقف ومنتصب علي اخره تروحي انتي جايه. وشك لوشي وتقعدي علي زبي ..
اححححح وبعدين
وانتي قاعده علي زبي اللي راشق في كسك. … وسعيد التاني .. بلاش اقول سعيد هقول التاني بس انتي عارفة انه انا
انا :: ماشي … كمل بقي
التاني واقف جنبي وانتي حاطة زبه في بوقك عمالة تمصي وترضعي في راس زبه وفي نفس الوقت زبي داخل في كسك وعمالة تتنططي عليه

ااااااااه ياريت بجد يا سعيد ده هيكون احلي نيك

بعد كده التاني هيجي من وراكي وانتي قاعده علي زبي ويخليكي تقومي. وتقعدي بطيزك علي زبي
ضهرك هيكون ليا وزبي في طيزك ووشك له وفاتحة رجليكي

ايوووووه .. وهيعمل فيا ايه بقي
هيمسك زبه ويحطه في كسك يا شرموطة .. ونبقي انا وهو عاملينك سندوتش

ااااااااااحححح لو ده حصل بجد
الخمره خلت دماغي لفت ومعرفش ليه بدأت احس ان اللي بيقولوا سعيد بيحصل بجد … فصلت من الواقع ودخلت في خيال سعيد واندمجت فيه
سعيد :: نفسك يا شرموطة في اتنين ينكوكي
انا :: اااااه ياريت
سعيد :: وانا نفسي اشوفك بتتناكي من زب غير زبي
انا في حالة سكر تام ومش مدركة كلام سعيد .. وزي ما كون بحلم ولقيت نفسي بحكي له اللي حصل في الأتوبيس
امال لو كنت معايا النهارده وهو راشق زبه في طيزي في الزحمة
سعيد :: مين ده ؟
انا :: يووووه انت مش مركز ليه .. بقولك اللي كان واقف ورايا في الزحمة
سعيد :: زحمة ايه يا حبيبتي
انا :: زحمة الأتوبيس .. هو كان حاطط زبه في طيزي …هئ.. وفضل يحشر زبه يحشر زبه وكنت هموت وافتح .. هئ .. طيزي له ويحط زبه فيا
سعيد :: استني بس … واحدة واحدة عليا … انتي ركبتي اتوبيس امتي ؟
انا :: النهارده .. انت مالك مش مركز ليه .. هئ … وانا رايحة عند بابا
مانا هقولك اصلي لما وديت شريف المدرسة … هئ … دورت في جيبي علي فلوس .. هئ .. ملقتش غير عشره جنيه … فركبت اتوبيس
سعيد :: ايوة كدة بدأت افهم … احكي اللي حصلك بقي بالظبط… انا شكلي هبقي اسعد واحد النهارده يا لبوة
انا :: بس يا سيدي … وفضل الراجل عمال يحسسس علي طيزي … هئ .. وانا مبسوطه
سعيد :: يخرب بيت امك خليتي زبي ولع
وفضل يحشر زبه في طيزك يا متناكه
انا :: هئ … ايوه ده حتي طلع زبه من البنطلون وحطة بكل قوتة في طيزي .. هئ … وكنت نفسي ارفع الچيبة واخليه يدخل زبه فيا
سعيد :: بصوت وعملالي فيها شريفة

فضلت احكي لسعيد وانا سكرانة ومش عارفة ولا مدركة اللي بقولو له
وسعيد من شده الاثاره وهو بيتخيل مراته بتتناك من واحد تاني غيره في الزحمة راح جابهم من غير ما يلمسني
وفضل كل شوية يسئلني طب هو عمل فيكي ايه وارجع احكيلة
لغايه ما زبه وقف تاني وفضل ينيك فيا في طيزي علي اساس انه الراجل بتاع الأتوبيس
حسيت انه فشخني نيك في الليلة دي وكلة في طيزي

سعيد فرح جدا من جواه انه عرف اني من جوايا شرموطة وفرح لانه المؤمورية بالنسبة له بقت سهلة وفضل يحكيلي. وهو بينيك فيا عن ميول التعريص وانه كان نفسة يصارحني بميولوا دي من زمان وانه مستعد يكون خدام تحت جزمتي في سبيل اسعادي والبحث عن رجال تمارس الجنس معي وعلي سريره وامام اعينه

كلام سعيد كلة افتكرتة بس تاني يوم
بعد ما صحيت وفوقت بدأت افتكر كل اللي حصل مني من كلام واعتراف وكمان كلام سعيد

مكنتش مصدقة ولعنت اليوم اللي اتعلمت فيه شرب الخمره ولما سعيد رجع من الشغل كنت بعاملة معاملة زي الزفت … وهو كان مستغرب معاملتي له
وبالليل واحنا نايمين حب يتكلم معايا تاني عن ميولوا وبدا يحكيلي انه نفسة يجبلي حد معاه في الشغل وانه مبسوط انه عرفت بميولوا وانه هيكون خدام ليا

محستش بنفسي غير وانا عمالة اشتمة واوصفة بالدياثة وانه راجل معرص
واضريت اكدب عليه واقول له اني كنت شاكة فيه واني خدعتة وان مركبتش اتوبيس من اصلة وكدبت عليك علشان اكشفك واكشف تعريصك
انا هروح لبابا وهفضحك وهطلق منك
سعيد حس انه في مصيبة وصدق فعلا اني كنت بكدب عليه
السبب الحقيقي اللي خلاني اتخانق مع سعيد ..برغم اني فعلا استمتعت بالتحرش بيا في الاتوبيس .. ونفسي فعلا في زب غير زبه
بس ان سعيد جوزي وابو ابني هو اللي يبقي نفسة يشوفني وانا بتناك .. ده اللي مقدرتش اتحملة فعلا

وفعلا سبت له البيت واخدت ابني وروحت بيت بابا
وسعيد كان خايف اني افضحة … بس انا هروح اقول لبابا ايه … ماهو كمان هيحكي له علي اللي حكيتة وهتفضح انا كمان

روحت بيت بابا ومقولتش غير اني متخانقة مع حوزي بسبب مصاريف البيت

وبعد مرور يومين سعيد راح عند بابا علشان يرجعني … وسعيد طلع ذكي مرضيش يحكي غير لما انا خرجت وقولت الحقة قبل ما يحكي او يقول

انا ::: انت جاي ليه .. مش كفاية مضيقها علينا ومش عايز تصرف علي البيت
سعيد مصدق انه عرف اني مغضحتوش … وقال لبابا ممكن ياعمي اكلمها لوحدنا
بابا :: طبعا وحاول يابني تراعي بيتك وتشوفه ناقصة ايه … مين غيرك هيصرف علي بيتك
سعيد :: حاضر ياعمي اوعدك هعمل كل اللي تطلبة

بابا خرج وسعيد فضل يقولي حقك عليا واوعدك مش هجيب سيره الموضوع ده تاني ولو حصل ياستي وجبت سيره الموضوع ده ابقي اطلبي الطلاق

اضطريت اصدقة. وقولت له بس لو حصل تاني يا سعيد هطلق منك وهفضحك

وفعلا في الاخر رجعت بيتي مع سعيد
واستمرينا شهرين من غير ما سعيد يفتح معايا موضوع التعريص
كل اللي بنعملة اننا نتفرج علي افلام سكس من اجل زياده الأثاره والتشويق قبل اي ممارسة

وفي يوم لقيت سعيد مشتري ليا وله تليفونين اندريد جايبهم بالتقسيط
تبع الشغل بتاعة
صاحب المحل جايب لكل العمال بتوع تليفونات وبيقسط ليهم تمنها
وجاي فرحان اوي بيهم وحطلي يومها باسورد الواي فاي وعلمني ازاي ادخل علي النت وازاي اتفرج علي اليوتيوب وكده

ونزلي برنامج الفيس والواتس وبقي عمال يكلمني عالواتس وانا جنبة واتريق عليه انت بتكلمني واحنا جنب بعض
بعد سنة كمان
دخلنا في مرحلة تانية … مرحلة الواتس بدا يتكلم معايا شوية شوية
وبدا يقولي انه مش بيستمع غير لما يتخيل حد معايا … اه هو بيغير عليا ومش هيقبل حد في الواقع يعمل معايا كده .. وانه مش راجل معرص … بس حابب انه يتخيل مجرد تخيل اني بتناك من غيره … ومتعتة الوحيده هي دي
في الأول رفضت لغايه ما جه في يوم قالي اعملي حسابك المحل بتاعنا له فرع في احدي الدول الأجنبية وان صاحب المحل طلب مني اسافر علشان المحل هناك محتاج عمال.. وطبعآ انتي هتسافري معايا
انا :: هنسافر ازاي يعني … طب وشريف مدرستة اللي هنا
سعيد :: بصي انا في خلال شهر هخلاص اوراق السفر … دي سفرية في قرشين حلوين جدا ومرتب مغري … وكمان انتي ممكن تشتغلي معايا هناك
المحل طالب عمال من الجنسيين
انا :: انا كمان ؟ …طب والسكن
سعيد :: صاحب المحل قالي انه مظبط كل حاجة هناك

الي اللقاء في الجزء السابع

الجزء السابع

سعيد اقنعني بالسفر .. خاصآ ان المرتب فعلا مغري . ومش بس كدة انا كمان قررت اني اشتغل معاه
وبكده حالتنا المادية هتتحسن جدا جدا

وطلب مني اننا هنروح نحضر شوية الأوراق ولازم في خلال شهر نكون
جهزنا كل اوراقنا بتاعة السفر علشان السفر هيكون بعد شهر … وفعلا بدأنا انا وسعيد في تخليص بعض الاوراق والموفقات وعمل البسبورتات بتاعتنا
لغاية ما خلصنا كل الاوراق ومش فاضل غير السفر

في خلال ايام دي سعيد جوزي كان بيتكلم معايا واتس حتي لو معايا في الشقة … كان بيقولي انه حابب يتكلم بكل صراحة من غير ما يخبي عني حاحة وان دي الطريقة الوحيده اللي هتخلينا نتكلم مع بعض من غير ما نعمل حساب لعادات او تقاليد

في البدايه. زي ما قولت ليكم قبل كده انه قالي تاني انه بيحبني جدا وبيغير عليا .. بس هو بيحب يتخيل ان في حد تالت معانا …مفيش حاجة بقت باخليه يثار جنسية غير بكده

بدات اجاريه في كل تخيلاتة وبداء يكلمني عن احساسة وامنياتة وانه بيتمني اني انا كمان ابقي زيه. وابقي عايزه اجرب اتناك من غيره

بدأت اجاريه واقوله وانا كمان نفسي بجد حد ينكني هو انا اكره يعني

المراسلة بيني وبين سعيد اوقات بتكون بينا حتي وهو معايا في شقتنا
لو انا قاعده في الصاله هو يدخل اوضة النوم. ويبدأ يراسلني … لو انا في اوضة النوم هو يخرج يقعد في الصالة
مع الوقت حبيت ده بجد وحبيت تخيلة
لكنه بدا يقولي انه فعلا حابب يشوفني وانا بتناك من غيره
وان الموضوع بقي اكبر من التخيل .. ودي فعلا رغبة ملحة جواه …
وسألني لو انا كمان فعلا نفسي اتناك من حد تاني غيره ولا باخده علي قد عقلة

طبعا لاني عارفة سعيد وعارفة ان زعله علي باب طيزه وكنت ديما لما بيتقمص مني. اقول له كده كنت بجاريه واقول له ايوه طبعآ نفسي

بس يفضل يلف يلف ويرجع يسألني. يعني بجد وحيات ابنك شريف نفسك تتناكي بجد ومش مجرد تخيل

ووصل بيه الحال انه بقي عمال يخليني احلف .. ومكنتش برضي احلف وافضل اقول له طب هو انا هكدب عليك ليه
انت اللي عايزني اتناك من غيرك وبرغبتك .. ايه اللي هيخليني انا ارفض

بقي كل شوية يبعتلي فيلم سكس علي الواتس فيه تحرش في الزحمة
ويقسم. انه نفسة يحصل معايا كده بجد .. نفسة حد يقف ورايا في الزحمة ويرشق زبه في طيزي
وكان ديمآ بيسألني .. لو حصل كده فعلا معاكي … هتسيبيه ينيكك بزبه في طيزك ولا هتبعدي

وكنت بجاوبه بالأجابه اللي عارفة انها هتريحة .. واقول له طبعا هسيبه … وهستمتع كمان … وفي يوم مرتحش غير لما خلاني اقسمت ان لو ده حصل معايا بجد ومش مجرد تخيل انا هسيبه يحك زبه في طيزي

ويومها راح نيكني احلي نيكه في حياتي ونام في حضني للصبح …

بعد كام يوم وكل اجراءت السفر خلصت ….
سااافرنا البلد الأجنبية اللي فيها المطعم المصري والاكلات المصرية

وصاحب المطعم كان مجهز لينا شقة مش بعيده اوي علي المطعم اللي هنشتغل فيه .. وكنا في اجازه الصيف
وابني شريف سبناه عند بابا وماما لغاية ما نشوف ظروفنا هناك قبل ما نتسرع في سحب اورقة من المدرسة
استلمنا شغلنا في المطعم تالت يوم وصلنا
وفوجئت ان اللبس اللي هلبسة. موحد
الچيبة فوق الركبه بكتير. وفخادي باينة
قولت لسعيد انا ازاي هلبس اللبس ده
سعيد. قالي اننا في دولة اجنبية واللبس هنا اخر حاجة بيفكرو فيها
انا :: ماشي بس العمالة اللي في المحل كلهم مصريين وعرب
سعيد :: وايه المشكلة لما تلبسي كده .. يعني هما هيسيبوا الاجانب ويبصوا علينا … ثم خلاص احنا جينا هنا ومفيش مجال للرفض

 

 

  • لو عايز تقرأ أي رواية كاملة انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق