روايات جنسية
رواية مرات صاحبي الفرسة الفصل الأول 1 قصص سكس تحرر و دياثة +18
اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)
رواية مرات صاحبي الفرسة الفصل الأول 1 قصص سكس تحرر و دياثة +18
رواية مرات صاحبي الفرسة البارت الأول
رواية مرات صاحبي الفرسة الجزء الأول
رواية مرات صاحبي الفرسة الحلقة الأولى
احب اعرفكم بنفسي ، اولا ، انا اسمي عادل ابلغ من العمر تسعة وثلاثون عامآ , واسكن في حي راقي في منزل مكون من سبعة اطباق , وكانت شقتي في الطابق السادس وصديقي احمد يسكن في الطابق الخامس وكانت تربطني صداقة قوية بصديقي احمد ، حتي اننا كنا نتجمع في المناسبات او ايام العطلة ، اما في شقته او شقتي كنا ومازلنا كعائلة واحدة .
اما سحر زوجة صديقي احمد : بيضاء ذات جسد متناسق مثير انيقة ولها رونقها الخاص في اختيار ملابسها المحتشمة والمتناسقة مع جسدها مما يجعلها مثيرة تختار عطورها بعناية ، انسانة ناعمة في الحديث وطريقة التعامل .
في بداية الامر لم اكن انظر اليها اكثر من انها زوجة صديقي ، ولكن بمرور الوقت وكثرة التعامل والزيارات وازالة بعض الروتين بيننا اصبحت نظراتي اليها تختلف ، فأصبحت اعشق تفاصيلها ونعومة جسدها ، وكنت انظر الي كل جزء في جسدها ، حتي هي اصبحت حينها تلاحظ نظراتي. فقد كنت مسلوب الارادة وعيني لا تفارق تفاصيل جسدها الذي مهما ابدعت في الكتابة عن انوثتها لن استطيع لا انا ولا حروفي وصفها .
وذات يوم وانا جالس مع صديقي في شقته جاءت سحر بعد ان اعدت لنا الشاي وانا انظر اليها وكل مافي من احاسيس ملتهبة لجسدها ، قدمت لي الشاي ولزوجها وجلست معنا واخذنا نتحدث ونضحك حتي قالت لي :
عادل ، معلش ممكن تحطلي الواي فاي بتاعك علي تليفوني ؟؟!
قولت لها : بس كدة من عنيا !!
قالت : طب ثواني اجبلك الفون من جوة الاوضة .
سرحت شوية ، وجاتلي فكرة ، قولت لازم اعملها في تليفونها من غير ماتاخد بالها …..اني اعمل لها اميل جديد علي تليفونها وافعل فيه خاصية المزامنة ، مزامنة الصور والفيديوهات يعني اي صور او فيديو على تليفونها يروح للاميل ، وانا بعد ما امشي افتح الاميل بتاعها من علي تليفوني واتمتع بكل صورها .
وفعلا جابت التليفون علشان احطلها بسورد الواي فاي بتاعي … اخدت منها التليفون. وحطيت الباسورد بتاع الواي فاي وفتحت اميل جوجل وعملت الاميل .
وكل شوية اقولها : تليفونك معرفش مالة كل ما احط الباس ميفتحش ، تقولي : معلش حاول والنبي علشان محتاجة الواي فاي بجد علشان ذهقت من الباقة.
وفعلا عملت الاميل وفعلت خصية التزامن .
حسيت بسعادة جوايا عمري ما حسيت بيها قبل كدة ، وكنت مستني بفارغ الصبر اني افتح نفس الاميل من عندي علشان تكون كل صورها عندي .
وبعد ما السهرة خلصت استأذنت ومشيت ، وطلعت شقتي وفتحت التليفون ودخلت الاميل فيه وفتحت تطبيق الصور
اوووووووووووووووووووف!! . ايه ده حاجة عمري ما كنت اتخيلها !! معقول اللي انا شايفة ده ؟؟! الاميل بقي كلة صور سحر ، ومش اي صور صورها وهي بأحلي قمصان نوم. وصور وهي عريانة خالص. بزازها مشفتش في جمالها وكمان فيديوهات وهي بتتناك من احمد جوزها ، وبتمصلة ، سهرت لغاية الصبح وانا بمتع عنيا بصورها وفيديوهاتها وحملت كل اللي علي الاميل علي الكمبيوتر بتاعي ، وبعد ما كنت معجب وولهان بجسم ونعومة سحر ، اصبحت هموووت واتمتع بجسمها هموووت وانيكها وابتديت افكر ازاي اخلي حنان تستسلم ليا من غير ما اجبرها ؟؟ ازاي اخليها تتمناني زي ما بتمناها ؟؟
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على ( رواية مرات صاحبي الفرسة )