محارم – قصيرة – قصتي مع اختي المعوقة عقليا

انا اسمي ماهر 30سنة اعزب اعيش مع امي و اختي المعوقة ذهنيا انها تمتلك طيز جميل اسمر و ثديين صغيرين و جسم نار لكن المشكل انها معوقة ذهنية دائما شاردة الذهن و لا تبالي بشئ امي هي من تعتني بها و احيانا اعتني انا بها لما تكون امنا خارج الدار هي عمرها 25 سنة و انا كنت دايما اشوف افلاسكس المحارم و احب قصصهم كنت دايما اتمني انيك امي لان اشتهيه ديما ما اشاهدها عارية و هي نا ئمة لكن اختي هي من اشعل في نار الشهوة حيث كنت دائما اراها عارية بدون سليب و اشاهد ثدييها لكن في احد الايام ذهبت امي الي عرس و قالت لي ان اعتني باختي فقلت لها ان تذهب و اني سوف اعتني بها طوال اليوم لما ذهبت امي في الصباح كانت اختي لاتزال نائمة في غرفت امي ذخلت عليها فوجدتها شبه عارية جسمها كله ظاهر معادي كسها كانت تلبس سليب اخرجت زبي الكبير عشرين سنتمتر و راس كبيرة و نمت جنبها و امسكت بسلبها و انزلته حتي فخذيها ثم بللت زبي بالعابي حتي يكون زلقا ادخلته بين فلقتي طيزها فشعرت بسخونته و غنجه انها ممتعة ما ان استقر زبي بين فلقتي طيزها حتي بدء زبي يقذف منيه لتمتلا اخاديد طيزها بالمني الحار احرجت زبي بحذر لاجد راسه عليه بعض من برازها فتحت فلقتي طيزها لاري ان كانت قد تغوطت و هي نا ئمة لافاجئ بمشهد جميل انها فتحت طيزها ملطخة بمنيي الخاثر مع بقايا قليلة من برازها لانها لم تغسل جيد شرجها بعد ما تتغوط ثم شاهدة كسا المنتفخ و شفرتيه السمراوين اللذي يحتضن كسها الاحمر لقد كان كبيرا هجت مرة اخري علي هذ المنظر و بدئت ادخل زبي في خرم طيزها لقد دخل يسهولة ثم نمت بجانبها و زبي مستقر في احضان احشائها الساخنة بدئت اقبلها لتستيقظ علي و انا نائم معها لم تتحرك حتي انزلت منيي فيها في المساء عادت امنا من العرس الي البيت لتجد كل شئ في مكانه ثم تذهب الي غرفة النوم لتغير ثيابها لكن بعد قليل نادتني فذهبت اليها لاجدها تلبس ملابس نوم خفيفة و شفافة تبدو محاسنها تظهر من خلفها من ما ادي بزبي الي الانتصاب و لم اكن البس ملابس داخلية حيث كنت بكيلوة فضفاض فخفت ان تراني لكني فو جئت بها تقول لي هل غيرت لاختك ملا بسها الداخلية ,نظرت الي سليب بين يديها و هو ملطخ من آثار المني فترددت قليلا ثم قلت لها اني لم افعل قالت لي اذن من فعل فاخت لم تغير ثيابها بنفسها ابدا ثم قامت بشم السليب فقالت لي ان ريحت المني تصدر منه ارتبكت بينما هي تنظر الي بنظرات الشك, لقد قمت بغلطة لاني نسيت سليب اختي علي بعدما تمتعت بها و مسحت طيزها بسليبها ثم نسيته علي الارض مرمي و لم انتبه اكيد سو ف تكشف امري بتاكيد بدء العرق يتصبب مني خوف من ما ستفعله امي لاكنها لم تقم بشئ و انما قالت لي ان اذهب و انها فقط ارادت ان تستفسر عن الامر , لاكني تاكدت ان امي كشفت امري ,لا كن لم ترد فعل شئ تجاه الامر لا اعرف لما ذا لكن في الجزء الثالث من القصة سوف تعرفون لماذا لم ترد امي كشف اني نكت اختي رغم تواجد الدليل