اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

روايات جنسية

أنا والأرملة الوتكة الفصل الثاني 2 قصص سكس للكبار فقط +18

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

أنا والأرملة الوتكة الفصل الثاني 2 قصص سكس للكبار فقط +18

أنا والأرملة الوتكة البارت الثاني

أنا والأرملة الوتكة الجزء الثاني

أنا والأرملة الوتكة (كاملة) قصص سكس للكبار فقط +18
أنا والأرملة الوتكة (كاملة) قصص سكس للكبار فقط +18

أنا والأرملة الوتكة الحلقة الثانية

 

رغم جرائتي مع كل البنات لكن قدام مروة انا متردد وقلبي بيدق ومبعرفش أتكلم، لحد يوم جت فرصة كنا في المكتب لوحدنا بعد ما الكل مشي وأنا وهي كنا بنخلص شغل واتشجعت وقولت لها مروة فأيدها اترعشت وهي بتكتب وبصت لي وقالت لي نعم فقولت لها عايز أشوف وشك، بدون تردد رفع نقابها بالراحة وبصت لي بكسوف وحب ونزلت ال**** وكملت كتابة، قلبي دق وزبي وقف وكانت حالتي حالة، خلصت كتابة وحطت الورق في درج مكتبها وقامت وقفت فقومت وقفت قدامها ومسكت ايدها ورفعت ال**** تاني وبصيت في عنيها وهي بتبص في عنيا، إحساسي كان حب وهيجان سمعنا صوت برة فنزلنا ال**** سوا وهي خرجت وانا خلصت شغل وخرجت بعدها وروحت، واول ما وصلت البيت دخلت أوضتي ومسكت موبايلي وكلمتها على الواتس وقولت لها انتي طلعتي أجمل من الصورة اللي كانت في خيالي ، بعتت لي سمايل مكسوف وقالت لي بجد؟ قولت لها بجد، اليوم دة دخلنا مرحلة جديدة قولت لها عايز أشوفك تاني بعتت لي صورة بشعرها، بصراحة اول حاجة جت في بالي انها متعودة على كدة وان الصورة دي بعتتها لناس كتير، فقالت لي ايه مالك، قولت لها مش عارف أقول لك إيه، فقالت لي متقولش حاجة وحذفت الصورة من عندي وعندها، متكلمناش نص ساعة كدة بس مقدرتش أمسك نفسي، قولت لها مروة انا هقولك اللي جه في بالي قالت لي عارفة، قولت لها ايه، قالت لي هتفكر اني مش محترمة بس عايزة أقولك حاجة انا اتجوزت وأنا عندي 18 سنة محدش دخل حياتي غير جوزي وانت عايز تصدق صدق مش عايز متكلمنيش تاني.
قولت لها انا آسف وبصراحة مكنتش مصدقها أوي برضه انا شوفت من البنات كتير، هي عملت مش زعلانة وانا اخدت بالي بس عارف انها مجروحة مني أو بتعمل مجروحة مش عارف، المهم قولت لها الصورة دي من امتى قالت لي دلوقتي، قولت لها ازاي معقول، قالت لي و**** دلوقتي وبعتت لي فيديو 3 ثواني ليها بنفس الشكل، أنا مكنتش متخيل انها في العادي بتاعها بالجمال دة انا كنت متخيل انها كلها فلاتر ومظبطة نفسها عشان الصورة تطلع حلوة، قولت لها انتي قمر بجد، قالت لي شكراً، بصراحة قررت مصالحهاش اوي ولا أزعلها غير لما اتأكد ومتكلمناش لمدة اسبوع غير كلام عادي جدا لحد ما قدرت أوصل من خلال بنت شمال أعرفها لبنت جارتها شمال برضه وقولت لها تسأل عليها، فالبنت قالت انها غلبانة فشخ وتعرف ناس حاولو معاها وهي عمرها ما كلمت حد فعلا، فرحت جداً وكلمتها في ساعتها واعتذرت لها جداً وعجبني ذكائها وقالت لي سألت عليا صح، قولت لها بصراحة آه، قالت لي ماشي يا هاني، قولت لها مش زعلانة فقالت لي لأ، وقالت لي متزعلنيش منك تاني انت مش عارف انت بالنسبة لي ايه، قولت لها عايز صورة حالاً، بعتت لي صورة وشوفت الدموع في عنيها، ساعتها بجد صدقت بنسبة 100% إني ظلمتها، فاعتذرت لها بحرارة جامدة وفعلا المرة دي حسيت انها سامحتني.

رغم الموقف اللي كله مشاعر لكن في لقطة في الصورة جننتني صدرها في حتة منه باينة الفرق بين بزازها باين، الصورة دي أنا ضربت عليها عشرة، رغم اني بتكلمني بنات كاميرا ودعكت كذا بنت ونكت مدامتين كذا مرة لكن مروة بالذات احساسي ناحيتها مختلف، تاني يوم في الشغل كنت هايج عليها اوي وهي قاعدة قدامي وهي كانت هايبر وحركتها كتير وحاسس انها هايجة لأول مرة، صورتها امبارح بتقول كدة وتصرفاتها دلوقتي، انا من هيجاني مكنتش عارف أشتغل وروحت بدري، حتى هي قلقت وكلمتني على الواتس فقولت لها أنا كويس هحكي لك لما تروحي، قعدت في أوضتي أتفرج على صورتها وادعك في زبي لحد ما كلمتني على العصر وقالت لي انا قلقت عليك مالك روحت من غير ما تقول لحد كدة، قولت لها مكنتش قادر أقعد قالت لي ليه، قولت لها بصراحة من صورتك امبارح وقعدتك جنبي، مردتش عليا فقولت لها عايز صورة تانية، بعتت لي صورة وهي ساندة راسها على المخدة قولت لها زي القمر عايز صورة كمان، مسكت الموبايل من بعيد شوية وصورت وشها مع صدرها وكانت لابسة ترنج بيتي ضيق على صدرها، قولت لها كمان، فقالت لي انا حاسة اني عندي 18 سنة، فقولت لها انتي حاسة باللي انا حاسس بيه؟ ، فقالت لي آه يا هاني، فقولت لها آآآآه بقى، فبعتت لي صورة ليها وهي واقفة ، اول مرة أشوف رجليها ووسطها وتقسيمة جسمها، قولت لها نفسي أكون معاكي دلوقتي واخدك في حضني، فبعتت لي قلب، واستأذنتني تتغدى وترجع فقولت لها انا هتغدى وأنام انا مطبق.

لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على ( رواية أنا والإرملة الوتكة)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق