اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصص فيمدوم

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها الفصل الرابع 4 قصص تحرر و دياثة و خضوع +18

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها الفصل الرابع 4 قصص تحرر و دياثة و خضوع +18

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها البارت الرابع

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها الجزء الرابع

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها (كاملة) قصص تحرر و دياثة و خضوع +18
رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها (كاملة) قصص تحرر و دياثة و خضوع +18

رواية اكتشفت أن أمي شرموطه وبقيت قوادها الحلقة الرابعة

 

 

ارجو انه الجزء عجبكم و اتمنى بجد تفاعلتكم و اراءكم و اعجباكم و نتقابل بقى نشوف بقية الحكاية ايه و في ايه تاني ممكن فريده مخبياه ليا بعد كل الي عملته فيا و الي لسه ما خلصش ولا ممكن حيخلص…. دعمكم ليا بيشجعني اكثر و يفرحني اكثر شكرا لكل المتابعين و القراء و الاعضاء الغير منتمين و كمان شكر خاص لادارة المنتدى

السلسلة الثالثة
الجزء الرابع


من وجهة نظري المتواضعه انه وصف الاحاسيس و وصف المشاعر الي بتزيد في رهبة و قوة و خوف و في المتعه و انت بتتخيله و بتحاول تعيشه اقوى من اي مشهد جنسي ممكن تقراه في اي قصه من القصص
ممكن تقرا كثير عن مشاهد الجنس لاكن موش حتقدر تحس به الا مع الاحساس و المشاعر الي بتوصفه ،،،، بالنسبة ليا شخصيا انه د السر في الامتاع و الاقناع و انا هنا في قصتي موش بالف من الخيال ولا بجيب حاجات من العبط انا بقول و بكتب في وقائع ان كانت تبدو ليكم غير حقيقة بس الحقيقة انها بجد حصلت معايا و عشتها وعشت اكثر منها و عشت معاها و لسه بعيش فيها برغم اني في عديد المرات بخجل و بخاف و بترعب من الي حصل و بيحصل معايا لانه في اي مجتمع و في اي مكان في العالم كل د مرفوض و غير محبب بس رغبتنا و ميولانا و شهوتنا بتبرر د على انه تعدي على حقوقنا و على احنا عاوزين ايه ،،،،،بس الحقيقة و د للاسف انه كل د غلط في غلط بس كمان للاسف موش قادر ابطل و لا ابعد لانه دي حياتي ود طبيعتي كبشر ،،،


اسف على التخاريف و تعالو نرجع نكمل حصل ايه

كنت طالع ايدي في ايد فريده بتسحبني وراها زي الخروف مسلوب الارادة ،و اكثر من كده هيجان و رغبتي زايدة عن اكثر من اي مرة فاتت ،، و بعد الي عملته فيا و الزبر الي لسه محشور في خرمي و انا كل ما بخطي خطوة بحس به بيحفر جامد جوايا و زبري يوقف اكثر و اكثر من الي كان فيه ،،كنا طالعين على السلم و رايحين لغاية اخر الطرقة فين موجودة اوضة هاشم،،كنت باسمع في صوت اهات جاية منها ،، صوت محنة و رغبة و جنس و متعه ،،و الي اول ما وصلنا وقفت فريده عشان تفتح الباب ،،، كانت بتمد في ايدها على المقبض و تفتح بشويش و انا لسه واقف جنبها موش شايف حاجة ،،، بس بسمع في اهات و محن جاية من جوه بسمع و يتاكد الي انا سمعته انه صوت مريم و هيا بتتناك و بيتشرمط لحمها و كسها رغبتي بتزيد و دياثتي بتزيد لدرجة اني ، كنت عاوز اشوف كمان موش اسمع بس ،، بمد براسي و ابص …

كان المنظر الي انا شايفه خلاني اترعش و انهار من رغبتي اكثر و زاد فيا و في نار جسمي ،،، كنت بشوف في مريم و هاشم واخذين وضع 69 ،،،مريم بتلحس في خرم هاشم وتبعبص فيه و صباعها داخل لاخره ،و بقها واخذ زبر هاشم ترضع و تمص فيه بكل نهم و رغبة ،، كان زبره كله محشور في بقها برغم كبره و ضخامته بس كان كله مزنوق جوه موش فاضل منه غير بيضاته الي باينين و الباقي محشور في بقها واصل لغاية زورها ،، كانت بترضع فيه و تاكله بطريقة بنت متناكة موش عارف امتى و فين وازاي مريم اتعلمت و عرفت كل ده و هيا لسه بتاكله اكل و ترضع و تمغمغ فيه ببقها و لسانها خارج برا و بزاقها نازل بين شفايفها و على رقبتها وعينيها الي كانت طالعه مبرقة على الاخر و هي بتغرغر و بتشخر على الاخر… و هاشم الي كان فاتح ليها رجليها فاشخهم على الاخر و بياكل في كسها و بيلحس في كل حته فيه ، كان ماسك كسها و شوافره الحنينة الصغيرة الي يدوب فيها شعر طالع و مدخل لسانه كله بين كسها بيرضع فيه و صباع ايده رايح عند طيزها بيبعبص فيها و يحاول يدخله جواها ،،،

،المنظر ده خلاني اهيج و اترعش و زبري يوقف اكثر من قبل و ايدي لا اراديا راحت على طيزي تمسك الزبر الصناعي الي محشور في خرقي و عاوزه تدخله اكثر ،كنت بخرجه و ادخله في طيزي و ايدي بتلعب على زبري من قدام و انا مفلءس حبتين و اهاتي مكتومة و عيني على مريم و هيا بترضع في زبر هاشم ،، كانت فريده بتدخل و انا لسه مكاني مستمتع بالي انا فيه من محنة و تعريص و اي حاجة تجي على بالكم من كل انواع العهر …..

لانه تخيل نفسك و انت واقف تتفرج على اختك او مامتك او مراتك و في راجل تاني بينيك فيها و يشرمط لحمها و كسها و هيا مستمتعه بدا و عماله ترضع و تلحس و واخذة زبره كله في بقها و بتتمحن و بتزوم بطريقة تخلي الحجر ينطق ،،،و تكون انت مستحلي الحاجة دي و عاوزها و عاوز تكمل تتفرج و تتمتع لاخر نفس فيك ،،، تخيل و انت واقف و شاهد على شرمطة محارمك و لحمهم بيتناك قدام عينيك و زبرك واقف قدام منك و عاوز تجيب لبن و عاوز كمان لو تقدر و تطول انك تنيكهم و تعشرهم و تكون موش عرص و ديوث بس بل تكون زوجهم و راجلهم الي بيعشرهم و يجيب لبنه في اكساسهم و على كل حته في اجسامهم الي عاملة زي حته الكريمه او القشطة الي عاوز اكل و لحس ..لحمهم الي بيبقى طعمه و شكله غير كل لحم او جسم ،،لانه مامتك ،اختك موش زي اي وحده تانية ،، دول طعمهم و حلاوتهم و جسمهم غير شكل ،،ما تقدرش تعرف غير لما تذوق و تحس بلبنك بيعشرهم و يجيب في كل حته فيهم …

دخلت فريده و انا لسه زي ما انا واقف مفلئس و ساند جسمي على الحيطة ايد على زبري بتحلب فيه و التانية على الزبر الي في طيزي بنيك نفسي بكل عهر و دعاره و قحب و منيكة ،،، و عيني بتبص على لحم مريم و هاشم ازاي بياكله ،بينهك فيه ،بيلحس كل حته في جسمها و ينهش في عرض اهل اهلي ،و يمرمط براسي اكثر في التراب ،،، كانت عيني مليانه دموع موش عارف هيا دموع النشوة و المتعه او دموع القهر و الخوف و رجولتي الي ضاعت و مابقاش ليها وجود ولا ايه بالظبط ،،، موش عارف اوصف ولا انطق بايه و لا افسر معني الي انا فيه
هل د حقيقي او خيالات و كابوس ،،،،كنت بجد الجد موش واعي بحاجة ،لا مين و لا ازاي و لا انا فين

لغاية ما حسيت بايد جاية من ورايا تمسكني من ايدي الي كانت على طيزي و الزبر فيها ،،، و تبعدها و تمسك هيا الزبر و تدخله بكل قوة في خرمي ، كانت بتوجع بس لذيذة زادت في هيجاني و وقوف زبري الي بينقط لبن و شهوتي ،، لفيت لقيتها ماما ،، كانت عريانة ملط و حافية و شعرها منكوش و الضاهر ،،شكلها كانت بتتناك عشان كان في اثار لبن لسه على وشها و شفايفها و بزازها الي كانت محمره و اثار صوابع ايدين عليهم و مكياجها الي كان سايح ،،و كمان كان نزار جاي طالع و هو زيها بالظبط عريان ملط ايده على زبره الي كان واقف قدامه ،.. كان زبره موش كبير قوي بس منظره حلو ،، كان شكل ماما و هيا كد و ايدها بتلعب بالزبر في خرمي زاد هياجاني اكثر و انا بتفرج في منظرها و هيا بكلها عريان و وشها مليان اثار اللبن و باسمع في اهات مريم الي مالية المكان كله و هيا بتتشرمط تحت هاشم و بتتعشر منه،،،، و ماما الي كانت بتتناك و لسه حتتناك و تتفشخ اكثر و اكثر …

كانت ماما واقفة ورايا و هيا بتزيد في نياكتي و عمالة تنزل لتحت على ركبها و هيا بتفتح في فلقات طيزي و تنيكني و تدخل الزبر في خرمي بكل قوة ،، بطلعه و.تخرجه بكل قوة و عينيها في عيني ،،، و انا مستمتع اه مستمتع و رغبتي زايدة على قدام … كانت ماما بتدخل الزبر و تطلعه و تخرجه برا و تمد لسانها تلحس خرمي و تاكله اكل و تحط صوابع ايدها في خرمي من جوه و تبعبصني ،، زبري واقف على اخره مشدود و انا بحلب فيه كنت خلاص قربت اني اجيب لبني و موش قادر استحمل و انا بترعش و انتفض و بفلئس اكثر لماما عشان تزيد في نياكتي ،،، في اللحظة دي و انا مغمض عيني منتشي بلحظة لبني و زبري الي حينفجر لقيت ايد فريده على ايدي الي فوق زبري بتشيلها و تمسك بيضاتي بكل قوة لحد اني حسيت انها حتقلعهم من مكانهم ،، اتوجعت بجد ،،موش مستحمل ايدها الي بتشد و بتعصر في بيضاتي بتشدني بكل قوة و ايدها التانية ماسكة ايدي موش مخلياني اعمل حاجة ،،، و هيا بتجرني لجوه و تبص لماما بطريقة بنت متناكة و تزقها عني لغاية ماىوقعت على الارض خليتها تبعد عني و عن طيزي و راحت مدخلاني جوه الاوضة و قفلت الباب في وشها …. موش عارف لحظتها ليه فريده عملت كده و لا ليه اتصرفت كده ،،،،
مسكتني فريدة و زقتني بكل قوتها على الارض ،،و هيا مبرقة فيا، عينيها و وشها جايب غضب ربنا كله و و ملامحها اتغيرت خالص بسيطرة و تحكم و هيا بتنزل تمسكني من شعري بكل قوة و عمالة بتشخط فيا و تلعن سلسفيل جدودي و تشتم و تقلي بسوط عالي …

فريده::: لو حتعمل حاجة و تجيب لبنك الوسخ حيكون بامر مني يا حيوان ،،، فاهم يا خول ..و امك الوسخة حسابها بعدين معايا

و راحت لاطشاني قلم جامد على وشي و هيا بتضغط برجليها على زبري بكل قوة و عماله بتدعس فيه و انا مرمي على السجادة مسلوب الارادة ،،، وهيا لسه زي ما هي بتفعص في زبري و بيضاتي برجليها و بتشد في شعري بكل قوة و تف على وشي و عماله ، بتشخط و تسب و تهين فيا و انا موش فاهم ليه د كله و لا هيا ليه بتتعامل معايا بالطريقة دي ،،، و كنت بقول في عقل راسي ما احنا كنا كويسين من شوية و مبسوطين ،طب في ايه اتغير ،ليه بتعمليني بالقسوة و الاهانة دي كلها ،،، كنت موش قادر افتح بقى باي كلمه ولا عتاب و كنت موش عارف اصدها لانه الحقيقة الي جوايا كانت اكثر من رغبة و اكبر من اي شهوة عابرة،، و كنت بتمنى انها تكمل عشان انا كنت مبسوط بفعلها د و عاوزها تعمل اكثر من د ،، كنت بستمتع و فرحان من جوه قلبي بكلامها و شتيمتها و سبها ليا و ضربها ليا و شدها لشعري و عاوزها تضرب اكثر و اقوى ،، كانت رغبتي اكبر و اقوى من اي رد فعل و اي كلام ممكن اقوله ،،،، موش عارف معنى الي انا فيه بس كنت مستمتع به …
مستمتع و انا بشوف فريده الي علمتني كل حاجة حلوة و كل حاجة وسخه و علمتني ازاي اكون في كل حالة شكل على حسب الموقف الي انا فيه،،،،، كنت بشوف في عينيها الي بتلمع شرارة القوة و التحكم و الجباروت و السيطرة و الحب و العطف و الحنان الي ما شفتهم عند اي حد لغاية اللحظة دي الي بكتب فيها حكايتي بكل مافيها من رغبة و محن و خوف و قهر و ذل و حب و عطف و كراهية و نجاسه ،،، كانت فريده برغم قسوتها و تحكمها الشديد في رغباتي و.رغبات امي و اختي الى انها كانت حنونة و عطوفة و بتحبني من قلبها،،،، كانت الصفات دي بتخليني اركع و انصاغ ليها و لكل كلمة بتقولها من غير تردد …

كانت شديدة قوي و هيا بتمرمد فيا ، بتجيب راسي تحت رجليها راكع تحيتهم و هيا عمالة تشد اقوى و تشتم فيا و ضوافرها بتسلخ جلد ضهري لغاية اخره و عمالة تشد فيا جامد ،كانت دماغي بين رجليها و طيزي مفلئسة لورا و فخاذي ملمومة بين ذراعتي و فريدة بتضرب بكف ايدها الاثنين على كل حته في جسمي،و بتحسس بطريقة غير طبيعية بتمد ايدها تفتح فلقات طيزي على الاخر و تدخل صوابع ايدها تحفر بيهم طيزي و خرمي و الشتمية موش مفارقة بقها ،، .
في د كله كانت مريم و هاشم في عالم تاني خالص كانهم موش معانا و لا حاسين بحاجة ،،موش هامهم الي بيجرى في الاوضة ،مكملين نيك في بعض و لحس و لا كانه حاجة حصلت ،، و لا فارق معاهم اي شئ و بالخصوص مريم الي كنت بمد بطرف عيني ابص عليها الاقيها لسه بترضع في زبر هاشم و تاكله و صباعها جايب اخره في خرم هاشم الي كان مستمتع من فعلها و هو الي كان بينزل اكثر بطيزه عليها عشان تدخل صباعها و صباع تاني في خرمه و هو بيلحس في كسها و و بين فخاذها و عانتها ،،،،،
و فريده الي كانت لسه مكمله لعب في جسمي وقفت و راحت مسكاني من شعر راسي و هيا بتاخذي لغاية مكان ما مريم اختى بتلحس و.ترضع في زبر هاشم و طيزه و هيا بتزق في دماغي على طيزه و زبره ووانا موش عارف و فاهم اعمل ايه ،، كان وشي كله بين فلقات طيز هاشم الي اول ما وصلت ليه كانت مريم بتطلع في صباعها و تحطهولي في بقي عشان امصه و الحسه ،، و تزيد بالصباع التاني و انا بمص و الحس و اذوق في خرم هاشم من على صوابع مريم اختي ،، الي كانت بتدخلهم جوه خالص في بقي يوصلو لغاية زوري كنت حاسس اني بتخنق و بزاقي نازل و هيا بتدفع و فريده ماسكاني و بتزق فيا عليهم ،،،
خرجت مريم صوابعها و كان ريقي نازل على طيز هاشم و بيضاته الي من غير ما احس بنفسي و انا رايح عليهم بمد لساني بلسح فيهم ،، وبافتح بقي اكلهم و ارضع فيهم و ايدي رايحة على زبره الي كان مدلدل على وش مريم بامسكه و بحسس عليه براحة و بلعب به بايدي و احلبه و بقي بتاكل في بيضاته ،، كنت بعمل كد بطريقة ارادية باحساس صعب انه يتفهم ولا يتحس …
نزلت حبة شوية و رحت على زبره بلحسه و بلحسه لغاية ما وصلت لراسه ،، الي اول ما حسيت بيها على لساني اترعشت و حسيت بكهربة في جسمي كله و شعور مختلف على الي كنت فيه ،، حطيت زبر هاشم في بقي و انا برضع فيه و.اكله ،، و بقيت مكان مريم الي كانت بعدت من تحت هاشم و اخذت مكانها و هيا راحت قدام منه و فتحت رجليها قدامه و هيا بتلعب في كسها بتفركه و تلعب بشوافرها قدامه و هو مطلع لسانه بيلحس في كسها و يدخله فيها ،،،،، و انا زي ما انا لسه مكمل لحس و رضع في زبر هاشم الي كنت باكل فيه و برضعه و عاوز احطه كله في بقي بس موش قادر كان كبير اكثر من اللازم بس كان طعمه شكل تاني و حلاوته ما تتوصفش،،،
كملت لحس و مص في زبر هاشم و فريدة جنب مني بتلعب في حلماتي و بتلعب على صدري و بتروح على زبر هاشم تحلبه و هو في بقى و تفعص بيضاته و تمسك ايدي تحطها على طيزي هاشم و هيا بتوريني سكة خرمه الي اول ما حطيت صباعي عليها كان زبر هاشم وقف اكثر من الاول في بقي و انا بزق في صباعي في خرمه و ادخله و احس بزره كانه ابتدى ينقط لبن كنت عاوزه و اتمنى انه يجيب لبه في بقى و اذوق طعمه بعد ما ذقته قبل كد لانه واحشني و عاوزه ،عاوزه على احر من الجمر ،،،،
قعدنا في الوضعية دي و كنت مشتهي لبن هاشم يجي في بقي و يشر على وشي بس ما حصلش ،،، و هو لسه واخذ مريم و كسها بياكل فيهم ،، و فريدة جنب مريم بتلعب في حلمتها و بزازها بتاكل فيهم و تعضعض فيهم ،، و بتطلع تمص و تلحس رقبتها و تاكل شفايفها و لسانها ،،،، لغاية ما وقف هاشم و هو ماسك زبره و كان بيغمز لفريده و يشاور عليها و الي فهمت هو عاوز ايه ،،،،جت عليا بعد ما نيمت مريم في الناحية التانية جنب مني و جات عليا و هيا بتحسس على فخاذي و لغاية زبري الي كان بين ايدها بتحلبه و تلعب فيه و على بيضاتي و لسانها بيلحس سرة بطني طالع على صدري و بين حلماتي ،، رقبتي لغاية ما وصلت على لساني راحت ،دخلت لسانها جوه بقي بتمص شفايفي ،لساني ،، و زبري بين ايدها بتحلبه و بتلعب به ،و انا على اخري موش قادر اصبر و لا اعمل اي حاجة ،،، و هيا لسه بتاكل فيا اكل و بتوشوش بكلام كنت سامعه كويس و حاسس به لدرجة انه كان فيه نوع من السحر و النشوة و المتعه القاتله الي بتخليك تعمل اي حاجة من غير من تحس ولا تدرك انت بتعمل ايه ،،،،قربت اكثر من وذاني و هيا بتوشوش تاني و بتقلي بالحرف الواحد كلام الي خلى كياني يتشقلب ،و جسمي يبرد خالص و اعصابي تنساب و عيني دمعت ،،،، .. و هيا بتقلي …

فريده:::عاوزاك تفتح مريم و تنيكها،، تجيب لبنك في كل حته في جسمها ،،، عاوزاك تعشرها ،، عاوزاك تدخلها بزبرك عالم القحب الحقيقي ،،، عاوزاك تمتعها و تخليها تعرف انك فحل موش خول بيتناك زي ماهيا فاهمة ،،،، نيكها و شرمط كسها ،، لازم لبنك يكون اول لبن يعشر يكسها و يطفي ناره

موش قادر افهم ولا عارف اعمل ايه ،و لا اتصرف ازاي ،، كنت صحيح قبل كد نكت ماما و زنيت في لحمها و جبت لبني في كسها و صحيح انا عرص و ديوث و خول و كلب زنا و اني اوسخ من الوساخه و النجاسه و اني ابن زنا و ابن ست عاهره ،فاجره و مومسو شاهد على اكثر من الي انا بكتبه و الي حكيتوه ،، ،،،، كنت ببص على مريم الي كانت نايمة جنبي و هيا فاتحه رجليها و بتلعب في كسها و عينيها كلها شهوة و رغبة و نجاسه ،، كنت برغم د كله موش عارف اعمل ايه و لا اقول ايه ،، و كلام فريده بيرن في وذاني و يحفر في دماغي و بيزن عليا و هيا كمان بتعاود في كلامها و تزيد في فرض ارادتها و قوتها و هيا بتخليني ارجع للمود و ما افكرش في حاجة تانية غير شهوتي و محنتي ،، لانها بصت في عيني و عرفت اني خفت و ضعفت و حنيت ،،….
كان سحر كلام فريده عليا اقوى من اي شي تاني و انا عامل زي المتخدر المسحور ،،،،،و بتخليني اعمل كل الي قالت عليه ،من غير اي حرف و هيا بتمسكني و تنيمني فوق مريم و بتمسك في زبري الي كان تقريبا نايم بعد الاحساس الي حسيتو في الاول ،،، لكن بمجرد ما مدت مريم ايدها ناحيته و هيا بتلمسه و تحكه على عانتها و بتمشيه و تجيبه على كسها ابتدى يوقف من تاني بطريقة سريعة لغاية ما وقف خالص و هو بين ايد مريم و فريده الي كانت ماسكة بيضاتي و بتلعب فيه و بتفعص و كانت في ايد تانية بتلعب على خرمي و.تحسس على فلقات طيزي الي خلتني ارجع لحالتي الاولى ،، حالة الرغبة ووالمتعه و النشوة ،،، كانت صوابع هاشم بتلعب على خرمي و هو بيزق صباع و يدخله و يبعبص فيا و يزيد في هيجاني اكثر و عمال يزيد صباع تاني و انا موش قادر استحمل و عاوز زبري يدخل في كس مريم و يغوص و يكينها ،،، عاوز اعشرها ،، عاوز اسلبها عذريتها و ابقى زي ما قالت فريده اول من ينيكها و يدخلها و يعرفها سكة النياكة و القحب الحقيقي .،،


نكمل الجزء الي جاي نشوف ايه الي حصل بعد كد و ايه الي ممكن يحصل تاني …. نتقابل في الي جاي و اتمنى انه الجزء يعجبكم
شكرا لكل القراء و لكل افراد الادارة قراءة ممتعه للجميع

السلسلة الثالثة
الجزء الخامس


مشيت ناحية مريم اختى الي كانت نايمة جنب مني على السرير و هيا فاتحة رجليها و ايدها الاثنين فوق صدرها بتلعب على بزها بتفركهم و تفعص فيهم و بتعضعض في شفايفها و لسانها على برا بيلحس في بزاقها الي كان نازل من بقها و هيا بتتلوى بطريقة شقلبت كياني و زادت في نار زبري الي ابتدى يرجع لحالة انتصابه الاولى و يوقف من تاني بعد البرود الي حصل من كلام فريده و مفجأتها ليا اني لازم انيك مريم و افتحها ،،،، كنت خلاص جيت فوق مريم و موش عاوز تفوتني اي لحظة في اني استمتع بجسمها و العب و اشرمط كل حته فيه ،،، ماكانش في دماغي لحظتها غير اني ادخل زبري و انيكها ،،، اقتل عذريتها و اكون اول راجل يعمل فيها ده و اجيب لبني في وسط احشاءها و اعشرها ،،، كانت دي رغبتي الحقيقة برغم البرود الي كنت فيه ،،،،…
كانت مريم بالنسبة ليا موش اختي في اللحظة دي بل هيا بنت عادية جدا ،،بنت عاوزه تتفشخ و تتناك ،،عاوزه زبر يدخل في كسها و يلحس بزها و يعشرها و يفشخ كس امها القحبة ،،، دا الي انا بشوفو و الي كان بيحركني ،،، و بيزيد في هيجاني و محنتي اكثر من اي وقت عدى ،، ،،
كنت نايم فوق جسمها و زبري بيحك على فخاذها و ايدي ساندة يمين و شمال على السرير و انا بمشي في زبري بيحك و يفرك كل حته تيجي عليه ،،، لغاية ما حسيت بايدها تمتد و تلمس زبري تحطه على كسها و تمشيه و تجيبه ،،، كان زبري بيلمس شوافر كسها و يدخل راسه حبه بينهم و يخرج ،، كنت بزق في جسمي عليها لاني كنت بحس سخونة كسها تحرق في راس زبري بس هيا كانت بتتعمد تعمل كده عشان تزيد في حرقتي و هيجاني ،،،،

ماعرفش ازاي و انا بمد ايدي علىى ايدها ابعدها عن زبري و امسكها جامد اشل حركتها و انزل بشفايفي على شفايفها كنت باكل فيهم اكل و الحس و امص كل حته فيهم و الحس لسانها و العب فيه و زبري بيحك على كسها رايح جاي و انا بنزل من شفايفها على رقبتها الحسها اكلها و حبه حبه على صدرها و بزازها بشد فيهم كل وحدة لوحدها و العب و اكل و امص ،، كنت بعمل كد بطريقة غريبة و انا بنهش في لحمها و اشرمط كل شبر فيه و هيا كانت بتزوم و تتمحن اكثر و صوتها عمال يعلى و يزيد و هيا بتخرج من بقها كلام و شتيمه بتزيد في محنتي و رغبتي في نياكتها و خلاني انسى نفسي …

مريم::: احححححححح اه اه كمان يا عرص اي اي اي اه اه مممممم اي زيد زيد اقوى اححححح كسي يا ولد القحبة ارضع بزي الحسه كله اي اي يا ابن المتناكة ياىخول كمان نيك امك القحبة يا فاسد يا ميبون نيك ام امك اه

كلامها و شتيمتها سلبو كل ارادتي و ابتديت اعمل في حاجات خارجة عن ارادتي بجد ،،، بقيت زي المجنون،،، واحد نايم مع مومس قحبة بنت ليل موش اخته ،،،نزلت على كسها و فتحت رجليها على الاخر و انا بدخل في لساني و الحس كل شبر فيه و امرغ وشي بين فخاذها و افركه كله ،، كنت رافع رجليها لفوق بين اكتافي و كسها كله على وشي و انا بلحس فيه و اكله ،،و انزل بلساني لغاية خرم طيزها الحسه كمان و ادخله عشان يغوص في خرمها الي كانت مبلولة و متورمه من بعبصة هاشم فيه ،،،و ارجع لكسها و هيا بتتلوى و تزوم و بتشتم فيا ،،، كل ده و فريده قاعدة جنبنا و ايدها بتلعب في بزاز مريم و تفركهم بصوابع ايدها و تلحس راسهم واحدة ورا التانية و تف عليهم و تاكلهم اكل و هاشم الي كان قاعد على كنبة قدامنا بالظبط ماسك زبره بيلعب فيه و يحلبه و هو بيبص علينا و شكله مبسوط و رايق على اخره من الي بيشوف فيه مني و من مريم ،،،،
نزلت رجليها من على كتفي و اترميت بجسمي ساند ضهري للحيطة و انا بشاور لمريم على زبري و بقلها عشان تجي ترضع فيه و تمصه ،،كنت مشتهي بقها يذوق طعم زبري او بالاحرى كنت مشتهي زبري يذوق طعم بق اختي الي دايما كنت بشتهي فيها و اتمنى اني المس حته من جسمها ….

انا::: تعالي يا قحبة يا فاجره ،، ايجا هنا نيك امك ارضع زبي ،،ارضعلي عصبتي يا قحبة يا منيوكة يا فاجره ،،ايجا يعن بو زبور ام امك القحبه ،،ايجا لزبي ايجا زك امك القحبة …

وقفت مريم و هيا جاية ناحيتي و هيا بتفرك في كسها و راحت موطية براسها ،،نزلت بين فخاذي بتلحس فيهم هيا طالعه بتلحس يمين شمال لغاية ما وصلت لبيضاتي و هيا بتحط لسانها تلحس فيهم و طالعة بشويش لغاية ما وصلت لراس زبري الي كان بينقط حبات لبن و هيا بتحطه كله في بقها ،، بتمص في راس زبري ،،تحطه بين شفايفها تمصه تمصه بكل حب و حنية و رغبة تخرجه من بين شفتها تنزل تحت تاني لبيضاتي تلحسهم و.ترجع من تاني لفوق ،، تحط راس زبري تاني في بقها و تتدخله كله مرة وحده لدرجة اني حسيت بزورها محشور في زبري موش فاضل منه غير بيضاتي الي كانت بتضرب في ذقنها و هيا بتغرغر في زبري و تحاول تدخل لابعد نقطه في بقها ،، ثواني و هيا حاطه كل زبري في بقها لغاية ما خرجته ووهيا بتنهج و لعابها و بزاقها خارج مع زبري نازل على رقبتها ،، و عينيها مبرقة و بقها مفتوحة و كلها بزاق و زبري بين ايدها تحلب فيه و تلعب على بيضاتي و تعاود نفس الشي من تاني و هيا بتحط في زبري في بقها و تمص و ترضع فيه و انا بشوف في منظرها و صدرها بيتهز كله مع بعض و هيا عمالة ترضع و ترضع ،،كنت بهز في وسطي عليها اكثر و بزق زبري اكثر و انا ماسك دماغها بادي بنيكها بزبري بكل قوة و محنة و احشر في زورها موش عاوزه يخرج و انا بشتم فيها و بسبها ،،،،

انا:::: اه يا قحبه اه يا متناكة ،، افتحي كمان بقك ، افتحي و خذي زبري يا زانية يا شرموطة ،، زبر اخوك كله في بقك يا بنت القحبة يا ملهط يا فاجره ،، اححححح يا ميبونة يا ملهط نيك امك ارضع ارضع ارضع العصبة نيك ام امك …

كنت بنهج و بترعش حاسس اني حجيب و زبري حينفجر في بقها و انا بتلوي و زبري في بقها ،،، كنت موش عاوز اجيب لبن الا في كسها عشان تتعشر مني و يختلط لبني و دمي بدمها و يغوص في كل احشاءها ،،،موش مدرك ممكن يصير ايه او يحصل ايه بعد ده لكن الي كنت عاوزه اني ادخل زبري و احشر و اجيب لبني كله فيها ،،،
في اللحظة دي زقتها و خرجت زبري من بقها و سحبتها تحت مني و انا ماسك زبري بضغط عليه و رايحة ناحية كسها بفتح في رجليها و بحط راس زبري بين شوافر كسها و ازقه بكل قوة فيها ،،، ادخله و احشره و انا نايم عليها و بفشخ في كس ام امي و امها القحبة ،،، كنت حاسس بنار في كسها و زبري بيدخل و يتحشر و انا ماسك رجليها الاثنين فاشخهم على الاخر ،،و هيا بتتوجع تحت مني ،، و تتلوى و انا شادد فيها جامد و بغتصب كل شبر في كسها ،،، ماكنتش بتحرك ولا بدخل ولا اخرج زبري ،، كنت مخليه جواها و انا بدور في وسطي على وسطها بتلذذ بمتعه جسمها تحتي و زبري محشور فيها و عيني بتبص في عينيها الي كانت مفتحته و بنزل عليها بشفايفي اكل شفايفها و امصهم و الحس كل وشها ،،، و زبري لسه محشور في كسها الي كان نار مولعه ،،،،، و انا بخرجه بشويش و بدخله و بعاود اخرجه ،، كنت حاسس اني في حاجة خارجة من كسها هزيت دماغي بصيت لقيت زبري عليها دم ،، و كسها كمان كان فيه اثار دم موش كثيرة و نقط تانية على الملاية ،،،،
خرجت زبري من كسها و كنت اول مرة اشوف المنظر ده و.اعرف انه دم بكارة اختى الي كنت السبب في انها تفقد عذريتها ،،بجد كانت اول مرة ليا في اني افتح بنت و اشوف المنظر ده و افهمه ،،، كنت متنح و نسيت كل حاجة ،، فقت على فريده الي كانت ماكسة منديل و هيا بتمسح زبري و كمان كس مريم و بتوشوش ليا في وذاني و تقلي ،،،،

فريده::: ذكر يا واد يا كيمو ،لا طلعت راجل و فحل يا متناك
خش بقا و كمل ، كسها بقا ملكك دلوقتي ،، عشرها و نيكها المتناكة خليها تنبسط ووتبسطك يا خول

كانت بتكلم فيا و هيا ماسكة زبري بترجعه مطرح ماكان و بتورني السكة من تاني عشان يدخل زبري في كس مريم و انا موش داري الا بحركة زبري بتزيد في كسها و تقوى و انا بنيك فيها و ادخل زبري كله و مريم الي كانت في عالم تاني خالص زي الدايخة كده و المتخدره ،موش عارف ساعتها اي الي حصل ليها و انا لسه نازل رزع و نيك فيها و فاشخ رجليها على الاخر و كنت حاسس بيهاو هيا عمالة تفوق حبه حبه و ترجع لطبيعتها و تحس بزبري داخل خارج في كسها ،،،، و عمالة تنهج و تكلع في اهاتها و تزيد في محنتها الي كانو بيشعلو نار و بيخلو الحجر ينطق و يتكلم ،،،
موش داري بالي يحصل من ورايا و انا بنيك في مريم غير لما حسيت بهاشم ورايا و هو عمال يحسس على طيزي و فلقاتها و صباعه بتفرك خرمي و تدخل جواها ،،، كان احساس ابن متناك الي حاسه و انا بزود في حركتي و بدفع في زبري جوه كس مريم الي كانت بتولول من نيكتي فيها و هيا بتزوم على اخرها

مريم ::: اه موش قادره اححححححح نار كسي يا متناك اححححح دخله اه اه اااااااااااه بالراحة اححححح بيوجع يا شرموط يا خول يا ولد القحبة سرمي سرمي تناك ،زبوري زبوري يا ولد القحبة بالشوية نيك امك اححححححح

انا::: اه نيك امك يا قحبة ،،سكر فمك يا كلبة ،، هاو النيك يا قحبة ،هاو زبي في سرمك يا ميبونة ،باش نبزعلك فيه باش نيكلك امك باش نحبلك يا قحبة يا ميبونة نيك ام امك
و انا لسه بنيك و احشر كل زبي فيها و بنهج و بتف على وشها و اضرب بزازها و امسك حلمتها بقرص فيهم و افعص بكل قوتي و صباع هاشم لسه في طيزي بيلعب بخرمي ،،،
و يبعبص فيه و انا منتشي و بترعش من الاحساس الي بحس به ،،،، ماكنتش عارف هو ناوي على ايه بس كان بيحاول يزقني اكثر على مريم و هو بيرفع في طيزي ليه عشان تبقى قدام منه و هو ماسك زبره بيحك به طيزي طالع نازل و بيحاول يدخله في خرمي ، لغاية ما حسيت براسه بتدخل شوية شوية و هو بيزقه بالراحة عشان تسري في كل جسمي رعشة غريبة و احساس ماكنتش اعرفه الا لما زبره دخل في خرمي ،،،،،، كنت في اللحظة دي بجيب اخري و بقوي في نكتي لمريم و انا بدفع زبري كله في كسها و حجيب لبني الي كان بالفعل بينقط في كسها و انا بتوحوح. بزوم و بشخر بكل رغبة فيا

انا::::: اه موش قادر حجيب يا قحبة ،، باش نبزع يا قحبة زبي حيجيب لبن يا متناكة احححححححح نيك امك نيك امك نيك ام امي القحبة احححححححح

و ما حستش الا بزبري بيفرقع لبن في كس مريم و هيا اهاتها جايبة الاوضة كلها و بتشخر اكثر مني و هاشم.الي ماسكني من طيزي و هو عمال يحشر زبره كله فيها و بنيك فيا بكل قوة و يرزع فيا اكثر و انا نايم على مريم الي كانت بتشوف في هاشم و هو نازل رزع في خرمي و هيا مثبتاني بايدها الاثنين و هاشم الي كان كمان خلاص قرب يجيب و بقا بيزود عشان احس بنار و كمية لبن رهيبة تخرج من زبره تغوص في احشائي و في خرمي حسيت كانها وصلت لرقبتي و حتخرج من بقي ،،،، كان احساس ابن متناك و انا مرمي فوق مريم و زبري لسه محشور جواها و نقط لبن بتنزل من كسها و زبر هاشم الي في طيزي بينتفض اخر انتفاضاته و هو بينزل اخر حبات لبن في طيزي عشان تبلعه و تعرف معني اللبن و اني بقيت خول رسمي….
،، كنت لغاية ما حسيت بلبني في كس مريم و زبري الي ابتدى يذبل حبة حبة و هاشم الي خرج زبره من طيزي و هو ماسكه بين ايده جايبه بيحطه على شفايفي و شفايف مريم الي من غير ما نشعر كنا واخذينو احنا الاثنين و بنمص فيه مع بعض و بنلحسه و صوابع فريده بتبعص في خرمي تجيب لبنه و تحطها على زبر هاشم و على لسانتنا عشان نرضعه و.نذوق طعمه و احنا سايحين بين المتعه و الرغبة الي قتلت كل حاجة فيا ….

بعد الي حصل ده في اوضة هاشم كنت موش عارف ايه ممكن يحصل تاني بعد كده و لا عارف فريده دي دماغها فيه تاني ولا مخبية ايه ،،،، كنت عاوز اقوم عشان بجد كنت خلصان ووعلى اخري و جيعان و مدهول على عيني بس فريده كان ليها راي تاني و كانت بتشاورلي اقعد مكاني عشان اللليلة لسه ما خلصتش …


نكمل باقي الي جاي و نشوف فريدة ناوية على ايه تاني
ارجو انه الجزء يعجبكم حتى و ان قصير شوية …
شكرا على تفاعلتكم و.اراءكم

السلسلة الثالثة
الجزء الاخير

انا تعمدت انه الجزء دا يكون الاخير من قصتي لاني اولا و د الاهم ، تعبت بجد و موش قادر اكمل اكثر من كدا في كل التناقض الي انا بعيشه مع نفسي ،،موش عارف ان كان مرض نفسي او ارهاق او عدم القدرة على الكتابه اكثر من كده ،،،، بجد و ارجو انكم تعذروني لانه كمية الهلوسة الي بتجيني و بتقتل كل كياني موش لاقي ليها اي حل ،،، بتجيني خيالات و كوابيس و حاجات موش قادر اوصفها ،…و لهذا اخترت ان اكتب و يكون هذا بمثابة اخر جزء من قصتي الي ما اتنهتش على كد و موش راح تنتهي ابدا ،لانها قصة من واقع حياتي و حياة عيلتي الي كنت جزء فيها و في كل تفصيلة و كلمة و مشهد منها ……


بعد ما كملت جبت لبني في كس مريم و اترميت فوقيها زي القتيل و زبر هاشم لسه مرزوع محشور في طيزي و هو بيتلذذ بيها و يعشرها بلبنه ، كنت زي المتخدر ،المسلوب و الخارج عن كل ارادة البشر و الانسان العادي ،،،، و موش مدرك و لا فاهم حاجة من الي بتحصلي ،،،،كان هاشم جاي و زبره بيدلدل قدامه و هو بيحطه بين شفايفنا انا و مريم بنلحس و نرضع و نمص فيه و فريده بتبعبص في طيزي تجيب باقي اللبن الي لسه فيه و تحطهولي على لساني عشان اذوق طعمه و الحسه ، و نتلذذ بطعمه و حلاوته ،،،

عدت دقايق موش عارف هيا كام بالظبط و كنت بجد هلكان و تعبان ،،،،، كنت عاوز اقوم اصل خلاص مابقاش فيا حيل و لا جهد بعد الي حصل ،و عاوز اروح انام بس فريدة كان ليها راي تاني و هيا بتشاور عليا انى اقعد مكاني عشان الليلة ما خلصتش و باين على كده انو السهرة لساه كي غير ابتدت دلوقتي …
.قعدت مكاني و انا موش عارف هيا ناوية على ايه بالظبط بعد كده و حتعمل ايه اصلا، بعد ما قامت خرجت و قعدت انا لوحدي بعد ما كان هاشم قام و اخذ مريم معاه و دخل للحمام الي في نفس الاوضة و كنت قاعد و انا بسمع في صوت ضحكهم و هزارهم مع بعض و مريم بتقول لهاشم

مريم::: براحة ،موش قادرة استحمل اكثر من كده ،، براحة بيوجع و حاسه انه في حرقان جوه ،،، براحة موش كده

هاشم:::هو بيحرق قوي كده ،، وريني ،، تعالي هنا يا بت ،،
مريم::: اه بيحرق و موش قادره اعمل حاجة و لا استحمل حاجة ،، دلوقتي ،،سيبني استريح و.اخذ دوش و بعدين نكمل

كنت سامع كل كلمة و حرف و صوت المياه الي نازلة بتشرشر و هوما نازلين ضحك و هزار و قفش في بعض و كنت بسمع شوية اهات على خفيف كده بعد ما كان في كلام و هزار ،، قمت من غير ما اشعر عاوز ابص هوما بيعملو ايه جوه ،،،مشيت على طرف صوابعي لغاية الحمام الي كان بابه مفتوح ،، ببص على قزاز المرايا الي جايبة الدوش ، لقيت مريم قاعدة على ركبتها و هيا بترضع في زبر هاشم و تحلبه و هو الي ساند ضهره على الحيطة و رافع رجله على قعدة خشب كانت موجودة و ايده رايحة ناحية خرمه الي كان بيبعبص و يلعب فيها بصوابعه ،،، كنت واقف بتفرج عليهم و انا موش قادر امسك نفسي ولا اصلب طولي بجد كنت هلكان و انا بعاند في رغبتي و محنتي و عاوز اروح انام لكن زبري برغم كل اللبن الي خرج منه و اعصابي الي كانت سايبة ابتدى يقوم و يفوق شوية شوية و انا بتفرج في مريم الي لسه من شوية كانت بتقول انها تعبانة و موش قادره و هيا بتاخذ زبر هاشم تلعب فيه و.ترضعه و ايدها رايحة لعند كسها بتفرك و تلعب فيه ،،كانت قاعدة على ركبها و فاتحه رجليها و واخذة زبر هاشم كله في بقها و هيا بتنتفض من حركة ايدها الي على كسها و كل ما تزيد في تحريك صوابعها على كسها كل ما تزيد في تدخيل زبر هاشم في بقها ،،،،
منظرها و منظر هاشم شعلو فيا نار و ايدي الي كانت على زبري بتحلب فيه بشويش و.براحة و انا نفسي اخش عليهم و اروح عند كس مريم الحسه و افركه و كمان عاوز اخذ زبر هاشم ارضعه و العب فيه مع مريم ،،،، كنت ساند ضهري على الحيطة و انا في قمة الهيجان و بلعب بزري و احرك طيزي احكها على الحيطة و افتح رجلي اكثر و امشي فلقات طيزي عاوز حاجة تلعب في خرمي و تدخل فيه …كنت فاقد الوعي و موش قادر لغاية و انا كده كنت سامع حركة في الاوضة كانه حد دخل بعدت من مكاني و ببص على مين دخل ،،،كنت فاكرها فريده رجعت بس لقيت ماما داخلة الاوضة عريانة ملط و هيا بتطوح يمين شمال رجليها موش شيلاها و هي عمالة تترنح و انا الي كنت واقف تقريبا قدامها و هي بتبص ناحيتي و كلها شهوة و متعه و كانت زي ما بتكون كانت بتتناك زي ما شفتها اول مرة لما جات عليا و هيا بتفرك في طيزي بس دلوقتي و الضاهر انه المرة دي اكثر من اي مرة مع ملامح وشها و شعرها المنكوش و ريحتها الي كانت فايحه على الاخر ،، رحت عليها مسكت في ايدها و عاوز اسندها احطها على السرير او الكنبة،،،و هيا موش دريانة بحاجة ريحتها كلها شرب و سكر و عرق و لبن موش واعية بحاجة ،،، مسكت ايدها و رحت بيها على برا عاوز اروح بيها اوضتها عشان تنام ،، كنت بجد عاوزها ترتاح و تنام ،،، بس يا ريتني ما عملت كده بجد و لا فكرت في ده ،، لاني اول ما لمستها و انا ماشي معاها كانت اترمت في حضني و هيا بتمد ايدها تشبك بيها رقبتي و بتزقني على الحيطة بكل قوتها ،،، رمت جسمها كله علياو بزازها الي كانت بتترج رج على صدري و هيا عمالة بتحك في جسمها على جسمي و رجليها شبكت في رجلي و فاتحهم و بتحك في عانتها على زبري الي كان واقف على اخره و هيا بتلفح وشي بنار نفسها و تلحس في رقبتي و خدي و تاكل فيهم بلسانها و شفايفها ،،،و تمسكني بايد من شعري تثبتني و تحط شفايفهاعلى شفايفي بتاكل فيهم و تمص لساني ،،، كنت موش عارف اصدها و لا اردها ،سايب ليها نفسي و هيا مازلت بتحرك جسمها على جسمي و تفركه و ايدها نازلة على زبري تحلب فيه و تفعص و تمسكه بكل قوة و هيا بتحكه على عانتها ،،،، و عمالة تفتح في رجليها اكثر و تدور في وسطها على زبري الي كانت ماسكاه بايديها و تحاول تدخله بين شوافر كسها الي كان غرقان لبن و عرق و هيا بتنهج و بتعصر في جسمي عصر على جسمها …
كنت موش قادر اعمل اي حركة غير اني اسيب نفسي ليها و لحركة ايدها و جسمها و هيا بتفارع و عاملة زي الثور الهايج الي موش قادر حد يسيطر عليه ،،، و هيا لسه زي ماهيا ماسكة زبري و تحكه على فخذاها و عانتها و تتحرك يمين شمال فوق لتحت و تنهج و نفسها بيزيد يحرق كل مفاصلي موش قادر امسك نفسي اكثر من كده ،،، خلاص بقا ، موش قادر اسيطر على رغبتي و محنتي و نار الشهوة و ماما واقفه قصادي عريانة ملط و جسمها راشق في جسمي ،، فخاذها و بطنها و بزازها الي بتحك في صدري و نفسها الي بيحرق فيا ،،،، بكل قوتي مسكتها و لفيتها على الحيطة بدل ما كانت هيا الي زانقاني اصبحت انا الي زانقها و نازل نهش في لحمها و جسمها ،،، مسكت ايدها الاثنين بكل قوة رفعتهم لفوق و انا باكل في شفايفها اكل بعض فيهم و بغوص بلساني في بقها الحس و امص كل حته فيه ،،، خدودها رقبتها ،،عينيها جيبينها كل حته فيه باكلها اكل و الحس و انا نازل لصدرها و بزازها بعضعض في حلمتها المتورمة و امسكها ،بقرص فيها و اكلها اكل و ابدل من وحده للتانية و هيا بتوتوح بتزوم و بتمسك شعري تلعب عليه و تضغط على راسي تزقه اكثر على صدرها و هيا تقلي …

ماما:::: اه اه ممممممممم ايوه ايوه احححححح ارضع كلهم ،كمان الحس بزي الحس بزك امك ،،الحس شرمط بزي احححححح موش قادره ممممممم كمان

كنت باكل فيهم اكل و انا نازل حبه حبه على بطنها بلحس فيه و بلعب بلساني على كل منطقه فيه ،، لغاية سرتها كنت بدخل لساني فيها و الحسها و امصها و انا ماسك وسطها و بحشر كل لساني في سرتها الكبيرة ،،،،و هيا بتزقني لتحت على كسها ،،مسكتني من دماغيى و عمالة تنزلني بتزقني على كسها و هيا عمالة تفتح في رجليها و انا الي ما صدقت وصلت لغاية كسها ،،كان مبلول كله و في بقايا لبن و ميه و ريحته بتهيج ،،،..كنت بحشر في مناخيري بشم في ريحة كسها و هو خارجه منه ريحة بتقشعر في جسمي و تزيد في هيجاني ،، فيه ريحة غير طبيعية ،،ريحة اللبن و عرق و كية كلها متخلطة مع بعض جاية من بين فخاذها مابين شوافر كسها،،،،كنت بزق مناخيري و ادفس في وشي كله و بزق لساني في كسها الحس و امص و اشمه و صوابع ايدي بتفتح في كسها الي كانت شوافره نازلة زي اثداء الكلبة المتعشرة و افتحهم الحس الشحمة الي جوه خالص و اذوق طعمها الي بيخبل ،بيجنن و ارجع تاني امد ايدي اباعد ما بين فخاذها ،عشان يبان ليا المغارة ،،،،

اه مغارة الكنز الي بين فخاذها و ساكن تحت عانتها ،،،كس امي ،،، زبور امي القحبة الي نزلت منه،، دلوقتي بلحس فيه و اكله كله ووالعب في كل ركن فيه،،،كل حته فيه بتاعتي ملكي انا ،،، احساس غريب جدا و انا بزني في ماما ،احساس ما يجيش غير للي جربه و ذاق طعم الجنون ده ،،، احساس ما يتعوضش و ما يتوصفش و ما يتقالش عشان دي امك الي جابتك للدنيا و اداتك من الحنان و الحب الي موش ممكن تدي هولك وحدة تانية ،،بس الرغبة ،المحنه ،،الفجور و العهر هوما الي بيحركو شهوتي و شهوتها و بقينا كده هيا المومس و انا الخول الديوث الي عامل فيها ذكر ،،،، اه خول و ابن كلب و ابن زنا كمان و دي مومس فاجره عاهرة زانية ،،، ……
كنت بلحس في كسها و هيا عمالة تشد في دماغي اكثر عليها و ترفع رجل تسندها على الكنبة الي جنب الباب و تتمحن ،تزوم و اهاتها بتعلى اكثر و اكثر

ماما:::: اي اي اي نيكني ،،اي قطعلي زبوري ،الحس الحس ارضع نيك امك ،الحس اقوى ،،كول كول الكل يا طحان يا ميبون ،،ارضع يا طحان زيد احححححححح سرمي زوبري يا طحان اه اااااااااااااااااااه نيك امك

كلامها و اهاتها زادو هيجاني ،متعتي،،،، كنت بلحس بقوة برغبة اكبر و جنون اكبر وانا برشق لساني في كسها ،بحشر فيه عشان يدخل في ابعد نقطة موجودة ،عاوز اسمع صراخها واهاتها و انا بعشر فيها و بنيك و بزني في كل جسمها مسكت رجلها التانية و سندتها على ضهري عشان يبان ليا كسها اكثر و هيا مفشوخة قدامي ،و بدخل صباعين مع بعض فيها ،،ابعبص و ادخلهم بكل قوة و انا بلحس و افرك كسها زمنبورها و انيك ،،، و هيا عمالة بتزيد في اهاتها في كلامها و شتيمتها و جسمها ابتدى يترعش و رجليها ابتدى تنتفض و انا فاتح بقي على كسها الحس و ابعبص بصوابعي مستني عسلها مستنيها تنطر كل رغبتها ،،،، ،،،
ماكنتش في وعي ولا حاسس مين هنا ولا مين واقف بيتفرج ،كنت منتظر بس شهوة ماما و لبنها و عسلها في بقي لغاية ما حسيت بايد تلمس ايدي و تزيد في سرعة صوابعي الي في كس ماما و بتسرع اكثر و اكثر لغاية ماىحسيت بعسلها و شهوتها بتنزل في بقي ،،، ميه و رغبة و شهوة و انا فاتح بقي بلحس و امص اكثر و اكثر و ماما الي خلاص بتتجنج و ابتدى جسمها يرتخي و انا لسه بلحس وارضع في كسها ……
سقطت ماما على الارض موش دريانة بحاجة و هيا بتنهج و بتترعش و.رجليها بتنتفض و انا عامل زي الثور الهايج موش سايبها نازل لحس في كسها و بفارع فيها و افتح رجليها وافشخهم اكثر ،و بحاول باكبر قوة عندي ،،اني اثبتها مكانها قد ما اقدر عشان اعمل الي انا عاوزه فيها ،،،،في الوقت نفسه و انا كده كنت حاسس بايد بتمسكني و بتسحبني بعيد عنها ،، بتزقني ووتحوش عن ماما ،، ببص لقيت فريدة هيا الي بتبعدني عنها وبتزقني على الارض و كمان كانت مريم واقفة جنب هاشم في اول طرقة الحمام بيتفرجو عليا و هوما بيبتسمو و شكلهم مبسوطين من المنظر الي كانو بيتفرجو عليه ،،،،

فريده بعد ما بعدتني على ماما راحت عليها اخذتها من ايدها عاوزة توقفها بس ما قدرتش لان ماما مازلت على الارض مرمية ووهيا موش في وعيها من كثرة حالة السكر الي فيها و كمان من الشي الي كان بيتعمل فيها ،،مسكتها بكل قوة ووجرتها زي القتيلة عاوزة تحطتها و تطلعها على السرير ،،و هيا بتبص ناحيتي و بتقلي

فريده::: ايه مالك يا خول ،ما بتصبرش ابدا ،، زبك هايج على طول يا متناك ،،عاوز تنيك ،،ما كنت من شوية تعبان و موش قادر ولا خلاص مابقتش قادر تصبر .. ولا لحم امك و كسها هوما الي خلوك تبقى راجل قوي يعني ..غور غور يا خول يا عرص غور جات داهية تاخذك …

قمت من مكاني و انا موش فاهم ايه و ليه فريده بتعاملني كده ولا فاهم كلامها ولا مستوعب منها اي حاجة ،،،، كنت موش عارف حا يحصل ايه بعد كده ،،،، نزلت على طول على اوضتي و كنت على اخري من التعب و جسمي مهدود اترميت فوق السرير ما درتش باي حاجة خالص و انا بروح في سابع نومة من كثر الهبد الي حصلي …

الساعة وحدة تقريبا ،فقت من نومتي و جسمي متكسر ،دماغي متصدعة ،عريان و ريحتي زي الزفت من العرق و السكر و اللبن ،، كنت موش دريان باي حاجة ،،و مازلت موش مستوعب ايه جرى امبارح …. كنت عاوز اخذ دش عشان افوق و افهم ،، ،،يا دوب و كان الباب يتفتح و كانت ماما داخلة عليا و هيا زي ما تكون ما نامتش خالص من مبارح ،، و لسه بحالتها و شعرها المنكوش و جسمها العريان ،،،كان موش ساتر جسمها حاجة حتى روب النوم الي كانت لبساه مبارح متقطع من كل مكان مخلي كل تقاطيع لحمها من فوق لتحت واضح و باين خالص و على وشها و لحمها علامات زرقة زي الي كانت بتتضرب ،،و هيا بتقرب مني و ريحتها فايحة كلها لبن و عرق و عينيها مبرقة خالص و لسانها طالع برا زي ما بتكون بتنهج ،،،موش عارف مالها ايه ولا هيا كده ليه … راحت جاية عليا و اترمت في حضني بتعيط ،، و جسمها بيترعش و حالتها تصعب على الكافر … اخذتها في حضني و انا موش عارف مالها ،، غير اني اطبطب عليها و بحاول اهدي و افهم منها جرى ايه عشان هي كده بس ما قدرتش و لا فهمت من كلامها حاجة و هيا مكملة في عياطها و شهقات بتقطع القلب ….
كنت بجد موش فاهم حاجة ولا عارف اتصرف ازاي غير اني اشيلها احطها على السرير و اغطيها .. كانت فعلا ماما منهارة بشكل غير طبيعي ،قعدت جنبها حصة زمن و كان جسمها يترعش كنت بسال فيها مالها و ايه الي حصل بس مافيش فايده ،،موش راضية تحكي ولا تتكلم غير انها تترعش و صوتها فيه شهقة عذاب.. كنت بطبطب عليها و اهدي فيها لغاية ما حسيت انها بتنام ،خرجت و قفلت عليها الباب و رحت عشان افهم ايه الي حصل و ليه ماما حالتها كده…
بنده على اختى و فريده مافيش حد بيجاوب و لا بيرد عليا و لا حتى نزار و لا هاشم ،،طلعت للدور التاني ،،مافيش صوت ولا حاجة تدل على انه في حد في البيت ،،فتحت الباب كان نزار شكله نايم و الاوضة التانية باردو كان هاشم حاضن مريم و واخذها بين ايدها و لسه نايمين بس فريده موش موجدودة ولا في اي ركن من البيت ،،، نزلت تاني و انا موش لاقي معنى للي حصل لماما و ليه كانت بالشكل ده ،،،
رحت المطبخ اكلت و عملت قهوة عشان اصحصح و افهم ،قعدت يجي اكثر من ساعة تقريبا لغاية ما سمعت صوت الباب بينفتح ،بصيت لقيت فريده داخلة و معاها حاجات شايلاهم ،، رحت عليها سلمنا عادي و اخذت من ايدها الحاجات كان باين عليها اكل و مشروبات و حاجات تانية بيتي ،،، رحنا المطبخ و انا ماشي وراها ،، حطينا كل حاجة مكانها و سالتني على مريم و هاشم و نزار عشان يصحو يفطرو بس ما جابتش سيرة ماما و لا حتى سالت عليها ،لغاية ما كنت عاوز اسالها فاكان كلامها ليا

فريده::: ماماتك فين
انا::: نايمة ،تحبي اصحيها عشان ناكل كلنا مع بعض
فريده::: لا خليها نايمة ،،،
انا::: هو في ايه ،،، مالها ماما
فريده:: و انت بتسال ليها حضرتك ،، اتلهي في حالك و مالكش دخل باي حاجة ،فاهم و لا لا
كان كلامها ليا بيدل و ياكد على انه في حاجة حصلت بينها وبين ماما و ما ادتنيش فرصة اعرف ولا افهم و كان كلامها ليا واضح باني ما ادخلش …. عديت الموضوع بهدوء و سكتت ،ماكنتش عاوز اعمل مشكلة مع فريده الي طلعت راحت عشان تصحي الجماعة ،،

بعد حصة زمن نزلو كلهم و راحو بيفطرو ،،،كنت انا دخلت اشق على ماما لقيتها في سابع نومه و موش حاسه باي حاجة ،،، بعدها طلعت لقيت فريده و نزار قاعدين لوحدهم و مريم و هاشم طلعو تاني للاوضة ….
كنت قاعد معاهم لكن بالي مشغول و انا بفكر في الي حصل مع ماما و ليه هيا في الحالة دي ،عاوز افهم بس موش لاقي اي فرصة او كلام او تحليل غير انه فريده هي السبب في ده و انها هيا الي وصلت ماما لحالتها دي و عملت فيها كده ،،،،
كنت سرحان و برجع بالزمن لورا و اراجع كل لحظة في الي عشته من ساعة ما اكتشفت انه ماما بتمارس الزنا و القحب و حالة الشذوذ بكل معانيها الي وصلتها انا شخصيا .. كنت بشوف في كل الي عملته و الي عشته على انه حالة فقدان للطبيعة البشرية و بكل مافيها ،،كنت بحس اني حيوان بيتبع غريزته و نشوته و لهفته على الرذيلة و الزنا و العهر على انها تحرر و فكر و منهج لحياة جديدة ،، كان كل ده بيمر عليا و انا قاعد و بتذكر حالة ماما و هيا داخلة عليا مضروبة و كل جسمها ازرق عليها اثار ايدين فريده و شعرها و لحمها العريان و عينيها الي كلها دموع ،،
فجاة من غير ما احس بنفسي انتفضت و قمت من مكاني و انا رايح على فريده و من غير ما احس بحاجة غير و انا بارفع ايدي و ايدها بالقلم على وشها و التاني و بزعق و بشتم فيها بكل غل و حقد و كرهية و نزار الي كان قاعد جنبها بيمسكني و بيدفعني و يزقني بعيد و انا لسه بشتم و بسب فيها و بلعن اليوم الي عرفتها و الي دخلت فيه بيتنا ،،،،كنت موش حاسس باي حاجة غير الفعل الي انا بعمله و الحقد على الشخص الي كان السبب في الي الوساخة الي عشتها مع امي و اختي ….
شوية و كان هاشم و مريم نازلين و هوما موش فاهمين حاجة و ماما الي كانت خرجت من اوضتها واقفة قدام الباب بشوف في عينيها انكسار و خنوع و ركوع ما شفتوش قبل كده و هيا بتكلمني و بتقلي كلام كان نزل على مسمعي زي الثلج ،زي الماء في عز الشتاء الي بيخليك تبرد خالص و حرارة جسمك بعد البركان الي انت فيه تكون تحت الصفر بكذا درجة …

ماما::: بتعمل ايه ،،اسكت خليك في حالك ،مين ادالك الاذن تتكلم باسمي او تشتكي باسمي ،، مين عطاك الحق انك تكون الوصي عليا و لا على اختك ،،انت اخرتك تكون عبد و ديوث و عرص و لو عاوز تعمل راجل موش هنا يا متناك يا ميبون …

في الوقت ده و الكلام الي بسمعه من امي وقفت ،بلمت ،دموعي بتنزل من غير بكاء ،، قلبي انشق و الدم وقف في عروقي ،،موش عارف ارد بايه ولا اتصرف ازاي ولا اعمل اي حاجة و انا واقف ما حسيتش غير بقلم و اثنين و ثلاثة و اربعة بتضرب فيا من فريدة الي كانت وقفت من قعدتها و نزار ماسكني و انا منكسر من كل حته فيا ،،،،، لغاية ما وقعت على الارض ،، و باقي فريدة بتشتم و تسب فيا و تضرب و انا زي ما انا مهزوم مغلوب الارادة …
بعدها و بعد ما كان هاشم نزل و حاش عني فريده و اخذني دخلني الاوضة و انا بجد موش عارف اتصرف ازاي ،بس كان قراري باين و واضح اني لازم ابعد و اهرب من كل الي انا فيه و فعلا ده الي حصل ساعتها ،كنت لميت هدومي و خرجت سبتلهم البيت و المكان و رحت ..
رجعت لبيتنا قعدت يجي اسبوع مابخرج من البيت و كان من حسن حظي انهم لسه ما رجعوش و انا لسه بصارع في نفسي و افكر موش عارف اخذ قرار و انا تايه في كل الي عشته ووالي شفته ،،،
رجعت ماما لوحدها من غير مريم الي كانت لسه على ذمة هاشم و كان زي ما قلت قبل كده اندفع فيها فلوس كثير اغلبيتها كانت من نصيب فريده و الفتافيت بتترمي لماما .
رجعت و كان لازم اخذ قرار و اخذته اني اسيب البيت لان ماما كانت رافضة نهائي كلام في الموضوع ده و موش مدياني فرصة لاي تبرير او فهم او اي حاجة غير انها موش حتقدر تبطل او بمعنى اصح و ده الي فهمته بعدين ان فريده ماسكة على ماما حاجات و صور و فيدوهات و كمان شيكات بمبالغ كبيرة ممكن تدخلها السجن و دا الي مخلي ماما ساكته و بتعمل كل الي يتقال ليها من فريده ….

سبت البيت و بعدت خالص قعدت اكثر من 6 شهور في محافظة تانية ،اتبهدلت و جعت و حفيت و مافيش شغل لاني عمري ما عرفت ايه معنى شغل حتى الشهادة ماكنلهاش معنى ، ما عرفتش بجد اعمل و لا اعتمد على حالي ،،، رجعت البيت من تاني و.كان اكثر حالة زنا و عهر من الي سبته فيه ،،، كان وكر دعارة بكل ما من الكلمة من معنى ،كانت فريده بتشغل امي و مريم اختى و كمان اثنين بنات في سن مريم ساكنين معانا في نفس البيت و انا كنت زي اي حاجة مالهاش لازمة ،، غير اني اسمع و اطبق الكلام و اقول حاضر و بس ….

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق