اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

روايات جنسية

رواية الفوتغرافر والعرايس الشمال الفصل الأول 1 قصص سكس تحرر +18

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية الفوتغرافر والعرايس الشمال الفصل الأول 1 قصص سكس تحرر +18

رواية الفوتغرافر والعرايس الشمال البارت الأول

رواية الفوتغرافر والعرايس الشمال الجزء الأول

رواية الفوتغرافر والعرايس الشمال (كاملة) قصص سكس تحرر +18
رواية الفوتغرافر والعرايس الشمال (كاملة) قصص سكس تحرر +18

رواية الفوتغرافر والعرايس الشمال الحلقة الأولى

 

رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته “منى” في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة “دينا” التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة “مي” أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه “علي” يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

“ولاء” إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها “أدهم” ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

– علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

– وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

– هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

– عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

– دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

– دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

– أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

– ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

– يا سي بابا قلتلك عادي

– عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

– آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

– بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

– يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

– ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

– صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

– خصوصي اكتر من كده؟!

– يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

– دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

– يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

– يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

– متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

– لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

– على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

– بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

– يعني ايه؟

– يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

– ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

– يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

– ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

– انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

– بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

– رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

– سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

– يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

– ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

– عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

– كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

– لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

– يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

– اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

– اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

– كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

– الصور حلوة اوي يا بابا

– حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

– صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

– تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

– عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

– اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

– اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

– انت هايج اوي كده ليه؟!

– شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

– انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

– علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

– اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

– عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

– خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

– حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

– بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

– اشمعنى؟!

– اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

– خلاص سلمتهم الكارت

– ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

– لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

– ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

– معرفش بقى اهو اللي حصل

– خسارة

– مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل

يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

– اروح معاك علشان خاطري

– ازاي يعني؟! ماينفعش

– ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

– قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

– وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

– اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

– طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

– اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك

وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق