اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

روايات كاملة

رواية تدابير القدر الفصل السابع 7 بقلم شروق خليل

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية تدابير القدر الفصل السابع 7 بقلم شروق خليل

رواية تدابير القدر البارت السابع

رواية تدابير القدر الجزء السابع

رواية تدابير القدر كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم شروق خليل
رواية تدابير القدر كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم شروق خليل

رواية تدابير القدر الحلقة السابعة

 

على بصوت عالى و غضب : ايوا ايوا قولي بقي إن دا اللى قواكى و خلاكى تهربي من البيت يا ….
فريده كانت خايفه منه ووقفت برعب من غير ولا كلمه
عمار بص على على بسخريه : اكيد دا اخوكى اللى مش مخليكى ترتاحى و تفرحي صح ! هو انت ازاى اخوها !
على بغضب : و انت مالك انت تفرح ولا متفرحش بعلمها الادب مش احسن ما تلف معاك بعربيه واحد و لا اخوها و لا ابوها و يا عالم بتروح معاك فين تانى ما هى سابت البيت اللى كان لاممها بقي
على شد فريده من حجابها : تعالى يا**** انا هوريكى ازاى تهربي من البيت و هخليكى تحترمى التراب اللى بمشي عليه
فريده بتصوت : اااااه شعري سيبنى يا علي و الله ما عملت حاجه
عمار مسكه بغضب : سيبها انت ازاى تمسكها كدا
على : ايه زعلان على حبيبه قلبك و لا ايه وعد منى مش هتشوفها تانى غير في كفنها
عمار ضر_به علشان يسيبها : انت ازاى بتتكلم عن اختك كدا فوق انت اكيد مجنون اكيد مش طبيعي
عمار فضل يضرب فيه : ازاى تهين اختك و تضر_بها انت المفروض تحميها بعد ما ابوك سابهالك امانه انت عارف خساره فيك دى تبقي اختك
على قام من مكانه و فضلوا يتخانقوا و فريده كانت خايفه من على و اللى هيعملوا فيها مكانتش واعيه للي بيحصل قدامها لحد ما عمار وقع على الأرض و على كان هيض_ربه بحجر على رأسه
فريده جريت على علي : ا ر جو ك كفايه انا جايه معاك و الله انا ما عم لت حاجه و لا هو ليه علاقه بيا و لا يعرفنى ملكش دعوه بيه
على رمي الحجر و شدها للتاكسي بغضب و مشي
عمار ركب عربيته و مشي وراهم من غير ما يحسوا بيه
مريم كانت عماله تتصل على فريده و مفيش رد : يا ماما انا قلقت عليها كدا
هاله بخوف : ربنا يحفظها يا خوفي اخوها يكون شافها و لا حاجه
مريم : يارب لا يارب
مريم قامت فجاه : انا هتصل بالشركه اللى هي شغاله فيها هي كانت متصله من عندى على سكرتيره مكتب المدير بتاعها
هاله : طيب اتصلي كدا
مريم اتصلت 5 مرات بمكتب عمار مفيش رد : مفيش رد
هاله : حاولى تانى
مريم اتصلت : الو الو مكتب استاذ عمار
.. ايوا مين معايا
مريم : انا بس كنت عاوزه اعرف هو موجود ولا لا
.. لا حضرتك انا عامل هنا و كنت بروق بالصدفه
مريم : طيب ممكن تدينى رقم شخصي ليه
.. بسس
مريم : بالله عليك انا عاوزاه في حاجه مهمه
.. ماشي اكتبي
مريم خدت الرقم و اتصلت على عمار بسرعه
عند عمار كان بيسوق العربيه وراهم بهدوء لقي رقم بيرن قرر يتجاهله بس رن كذا مره
عمار : الو
مريم : الو يا مستر عمار انا مريم صاحبه فريده انا اسفه انى بتصل بس أنا برن عليها و هى مش بترد و هى طالعه من بدري و احنا خايفين و مش عارفه حد غيرك هي مشيت .. انت تعرف عنها حاجه
عمار : اخوها شافها و خدها
مريم سكتت بصدمه
عمار : انا رايح وراهم
مريم بخوف : لا متروحش ارجوك لو شافك معاها هيفهم غلط و مش هيسيبها و هى مش ناقصه
عمار : ما هو شافنى معاها و خلاص
مريم صوتت : يلهوى هيم_وتها
عمار بتفكير : بصي هم نزلوا عند بيتهم تقريبا في … انا هستناكى انت ووالدتك تعالوا
مريم بقلق علي صاحبتها : حاضر
عند فريده
على كان ماسكها من دراعها بغضب لحد ما دخلوا الشقه و رماها على الأرض : بتهربى منى و ليه علشان واحد
فريده برعب : و الله ما عملت حاجه اقسم بالله
على فضل يض_ربها و هى مش قادره تتحرك : انا هم_وتك و اخلص منك
فريده : حر ام عليك سيبنى
على لسه هيتكلم كان الباب بيخبط جامد
هاله : افتح يا على هلم عليك الجيران كلهم و هبلغ عنك والله
على فتح و هاله دخلت بسرعه هى و مريم و عمار وراهم : انت بتهددينى يا وليه انت
هاله بصيت لفريده بدموع : ليه كدا عملت فيك ايه البت غلبانه و يتيمه منك لله
مريم : انت مريض دا كله يا ماما علشان كانت هترفع عليه قضيه علشان تاخد ورثها و هو عاوزه يصرف بيه على صحابه و سهراته
هاله اتصدمت هى و عمار
مريم جريت على فريده : قومى يا فريده قومى بكرا ترجعي كويسه و تاخدى كل حقوقك منه
على : ابعدى عنها يابت انت
مريم : البت دى هتبلغ عنك و هتترمي هناك وقتها ورينى هتعمل ايه
على رفع ايديه و كان هيضر_بها بالك_ف عمار مسك ايديه بغضب : اياك تفكر تلمس اي واحده فيهم
على بصله بغضب : انت ايه اللى جابك هنا ي
عمار : انا جاي اشوف خطيبتى لقيتك بتمد ايديك عليها و جسمها كله كدمات يعنى في دقيقه واحده نبلغ و ياخدوك
على : اخوها و بيعل_مها الادب لقيتها واقفه مع واحد غريب
عمار : مسمعتنيش ولا ايه بقولك فريده خطيبتى و كنت جايبها من الشغل معايا مش احسن ما تركب تاكسي !
كلهم كانوا مصدومين و فريده بصيت لعمار بصدمه خطيبته !
علي : خطيبه مين و لا حصل ولا هتقدر تعملى حاجه
عمار : طنط هاله شاهده على كلامى انا روحت اتقدمتلها في بيتها بحكم إن أهل فريده متوفيين و انت كنت مسافر
( طبعا انت مكنتش مسافر ولا حاجه انت كنت مش فاضي قاعد مع صحابك و سهرانين بس علشان هتبقي نسيبي فطبعا مش هفض_حك ) شاهده يا طنط
هاله بصدمه : ها اه اه شاهده
على بص لفريده بغضب : يا بنت … جايبالى واحد يخلصك منى
عمار ببرود : هتيجي نتفق بهدوء و لا اتصل !
على سكت و عمار شده و دخل بيه غرفه من الغرف
كل دا كان بيحصل قدام فريده اللى مش مستوعبه اى حاجه بتحصل : ايه اللى حصل انا فين انا اكيد في غيبوبه و هصحي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق