اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

روايات جنسية

رواية حماتي اللبوة الفصل الثالث 3 قصص محارم تحرر و دياثة +18

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية حماتي اللبوة الفصل الثالث 3 قصص محارم تحرر و دياثة +18

رواية حماتي اللبوة البارت الثالث

رواية حماتي اللبوة الجزء الثالث

رواية حماتي اللبوة (كاملة) قصص جنسية تحرر و دياثة +18
رواية حماتي اللبوة (كاملة) قصص جنسية تحرر و دياثة +18

رواية حماتي اللبوة الحلقة الثالثة

 

شيماء : شادى كل ما يجى عندنا أسلوبه مع ماما مش عاجبنى بيتجاوز معاها فى الكلام و كمان عينه على جسمها و بزازها بالذات على طول
نهى : يعنى نسوانجى وعينه زايغة و كمان مش محترم حتى انها امك ، خلاص سيبيه و شوفى واحد تانى
شيماء : ماما متمسكه بيه جدا و انا كمان بحبه
نهى : خلاص احكيلها على تصرفاته و هى تغير رايها و تبدأ تكشمله و تديله وش خشب ، هى طنط مخدتش بالها من حركاته دى
شيماء : انا مش عارف اقولك ايه يا نهى ، المشكلة ان ماما شايفه تصرفاته و متجاوبة معاه و مش بترده على العكس بتزيد معاه ، انا خايفة ان الاسلوب دا يوصل شادى لعلاقة مع ماما و تبقى مصيبة
نهى : يالهوى طب ما تقولى لابوكى
شيماء : لا مقدرش ، لو قلت حاجة زى كده بابا ممكن ميصدقش و كمان ماما مسيطرة عليه يعنى ممكن يحول الموضوع انى غيرانة او بتبلا عليها ، مهو برضه بابا مطاطى قوى لماما و ملوش كلمة
نهى : شوفى يا شوشو الموضوع لو على الحكى بتاعك مش بسيط و ممكن يقلب بمصيبة الافضل تبعديهم عن بعض ما دامتى بتحبيه وعايزاه بس برضه دا ملوش امان يعنى دى امك ممكن زيارة هنا او مشوار هناك و ما دام عينه من امك يبقى هيحرجم وراها و كمان امك بتقولى ساكتة و فاتحة الطريق ودا مؤشر خطر
انا رائى انك تلمحى لابوكى بكلام و هو يتصرف و الافضل انك تشوفى حد تانى ، انت لسه على البر مفيش جواز رسمى و خلفه
شيماء : طب سيبك منى ، انت عامله ايه و مع المخفى صاحبك دا ، جى يخطب و الا كله كلام و بس
نهى : اهو هيجى الاسبوع الجى ، دا كان مقضيها بوس و تقفيش و نايم فى الخط بس على مين انا حرمته من كل حاجة و قلتله يا تيجى تخطب رسمى يا مفيش بوس ولا بزاز تانى ، احنا مش فاتحينها سبيل يا روح امك ، و اهو زبه وجعه و جه على وشه زاحف
شيماء : الرجالة دول مشكلة ، ماشين وراه بتاعهم
نهى: مهو البت الواعية بقى هى تعرف تلاعب زبه صح ، تجيبه رسمى و ما ترفعش رجلها الا بختم الجواز والا هيشبع و يجرى و يسيبك تعضى فى الارض
شيماء : شاطرة يا بت يارتنى كنت زيك ، إنما مدهولة بعيد عنك
نهى : سيبك خلينا نشوف سوا شوية افلام سكس على تلفونى و ندلع الكسكوس شوية لحسن انا على اخرى و انتى زى ما اتفقنا ، كلمى ابوكى على المدارى لحد ما نشوف الوضع ايه
نهى و شيماء بقى بيتفرجوا على السكس فى التليفون و بعد فترة هاجوا جدا و بدأت على واحدة فيهم تدخل ايديها فى كسها و تدعك فيه
نهى : اووف على ، انا عايزة الازبار دى و يا سلام لو واحد ناشف و كبير كده يدخل يفتركنى انا خلاص مش قادرة عايزة اجبهم علشان ارتاح
شيماء : و مين سمعك يا نهى انا بدعك فيه اهو و مش قادرة ، تعالى بوسينى و قفشى فيها عشان اجبهم بسرعة
نهى : هاتى شفايفك انا عايز اقطعهم ، اوووف اوووف انا على الباب اهو اوووف احححح انا نزلت
شيماء : طب بوسينى كمان انا لسه ، يلا يلا كمان يا نهى ، اوووف اووف خلاص قربت قربت اوووف احححححح اححححح يا خرابى على المتعة انا نزلت
نهى : انا خلاص بقيت على اخرى و عايز اتركب بقى ، بس الواحدة تعمل ايه ، الجواز قل و فين لما تلاقى حد عدل و لو عدل محدش ضامنة زبره ايه بعد الجواز ، زى البطيخه يا يطلع زبير يا يطلع تعبان و تتعبى معاه
شيماء : على رايك بس انا شادى حسست على زبره قال يعنى بالغلط ، صاروخ وحياتك بس عينه زايغة
نهى : اهو بعد الجواز تحكميه شوية و الحال يمشى
شيماء و نهى قعدوا يبوسوا فى بعض بعد ما نزلوا شهوتهم و دردشوا شويا و نهى مشيت .
على الجانب الاخر ، شادى بيدخل البيت و كان فاضى و اهله برا فلقاها فرصة و فتح جهاز الكبيوتر علشان يشوف شوية سكس ، و بدأ بحث و شاف كام لقطة و بعدين لفت نظره واحدة شبه حماته حنان ، و بشكل تلقائى زبه وقف و ارتعش من الشهوة و دخل يتفرج و حاول يعرف اسم ممثلة السكس و لقى اسمها كاتيا كوكس، كانت بزازها كبيرة شبه بزاز حماته وفيها بحة فى صوتها زى حنان بالضبط ،و لما وصل لقمة هيجانه طلع زبه و بدأ يدعك فيه و هو بيتخيل بزاز حنان وجسمها و ازاى نفسه يدخل زبه فيها و ينيكها و بدأ يتكلم بصوت من الشهوة
شادى : حنان حنان انا بحبك و عايزك و عايز اشق كسك بزبى و احطه بين بزازك ، امتى اخليكى تمصى زبى دا اللى واقف عليكى
شادى بدأ يفوق و يوطى صوته لحسن حد يكون سمعه بس البيت كان فاضى و دا طمنه ، و شوية و جرى على الحمام و نطرهم و خد دش و خرج بس كان بيفكر كتير ومش عارف ايه ممكن يعمله علشان يطفى نار شهوته لحماته حنان .
رن جرس التليفون وكانت حنان على الخط و شادى اتخض لما سمع صوتها و بدأ يلعب فى زبه وهو بيكلمها و هى قالت انها عايزه فى مشاوير بكرا و مجدى مش فاضى و انها قالت لجوزها انها هتاخده معاها و هو وافق ، شادى وافق و بلغها انه هيعدى عليها بكرا الساعة 4
لما وصل شادى ، حنان فتحت و كانت عرقانة و بتنهج و لابسة شوت مجسم على طيزها و بادى حمالات صدرها باين منه ، شادى هاج جدا من لبسها وكمان ريحة عرقها كانت مثيرة جدا لكن حاول يكون عادى
حنان : معلش يا شادى انا اتاخرت كنت بعمل تمارين علشان اخس شوية ، هدخل اخد دوش وننزل على طول ، اتفضل اقعد
شادى : هو شيماء مش هنا

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق