روايات جنسية
رواية حماتي اللبوة الفصل الثاني 2 قصص محارم تحرر و دياثة +18
اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)
رواية حماتي اللبوة الفصل الثاني 2 قصص محارم تحرر و دياثة +18
رواية حماتي اللبوة البارت الثاني
رواية حماتي اللبوة الجزء الثاني
رواية حماتي اللبوة الحلقة الثانية
على الغدا كانت شيماء بتحاول تلفت نظر خطيبها ليها لكن شادى كانت عينه مرشوقة فى صدر امها الكبير اللى ظاهر من الفستان
حنان : كل يا شادى انت مكسوف والا ايه ، انا عايزك تسمن كده و تملأ العين انت قدامك جواز
شادى : حاضر يا حنان ، متقلقيش انا جاهز و مستنى بس المأذون يكتب الكتاب و بعدين عينك ما تشوف الا النور
حنان : ههههههه يخيبك يا واد ، على كل حال الميه تكدب الغطاس
شيماء : ماتيجى يا شادى نقعد فى البلكونة شوية نغير جو ، بدل ما انت مقضيها رغى مع ماما و سايبنى
شادى : و نسيب حنان لوحدها ( شادى بيتكلم وعينه على صدر حنان وكانه بيقول انه مش عايز يسيب صدرها )
شيماء : يا سيدى سيبها شوية هى هتطير ، دا انا اللى خطيبتك مش هى
شادى : هو انت غيرانة من حنان دى امك مع انه معاكى حق تغيرى منها ، حنان مفيش ست مبتغيرش منها
حنان : بطل بكش بقى يا واد و روح قوم اقعد مع خطيبتك متتكسفش ، انا هاجى اشرب معاكم الشاى بعدين .
شادى قام مع شيماء و دخلوا البلكونة و لما حس انه مفيش عين عليه بدأ يمسك صدر شيماء و يبوسها فى رقبتها
شيماء : خلى بالك يا شادى ماما ممكن تيجى فى اى لحظة ، متبقاش متهور و كمان ايه الشوق دا كله دا انا قومتك بالعافية من جنب ماما ، انت لازق لها كده ليه
شادى : لا لازق ولا حاجة انا بس بحاول اكسب ودها عشان متعقدش الجوازة انتى عارفة انى على قدى و امك ليها كلمة على ابوكى فانا بحاول اكسبها فى صفى و كمان هى حنان اشتكى منى او من اسلوبى
شيماء : مهو دا اللى مستغرباله ، انت عاجب ماما قوى و فرحانة بيك ، لكن انا بحبك قوى و متعلقه بيك و مش عاجبنى اسلوبك مع ماما ، خف شوية لحسن الطوبة تيجى فى المعطوبة و يحصل غلط بينكم ، كل المصايب بتيجى من الطريقة دى ، وكده انت هتكسر قلبى فبلاش يا شادى
شادى : انت كبرتى الموضوع قوى و دخلتيه فى سكة بعيدة عن دماغى ، هو انتى شفتينى نايم في حضنها دا مجرد فرفشة بس و امك فرفوشة و دلوعة
انا بس نفسى انت تبقى كده زيها ولما نتجوز جسمك يتدور و بزازك دى لو بقت فى حجم بزاز حنان تبقى اتعشت قوى لكن لسه قدامنا وقت نتجوز الاول و انفخهملك من المص و التقفيش لحد لما يبقى اد بزاز حنان و اكبر
شيماء : كلامك يخوف قوى يا شادى و كمان عيب تحطنى فى مقارنة زى دى مع ماما ، انت بتخوفنى زيادة
شادى : لا ابدا انا بس صريح معاكى و بقولك على رغباتي ، انا برضه راجل و ليها شهوتى و الحاجات اللى بحبها فى جسم اى ست و بتهيجى لكن دا لا يعنى انى هتهف فى عقلى و أتجاوز حدودي مع امك و اخسرك ،انا برضه مش عايز اخسرك لانى بحبك و شاريكى .
شوية و دخلت حنان بالشاى وانحنت قدام شادى تديله الشاى و بزازها بقت كلها ظاهرة بزاز بيضاء و كبيرة ، كمان و هى موطية حتى حلماتها كانت جزء منها ظاهر لانها مكنتش لابسه سنتيان و شادى لما شاف كده زبه وقف و عينه برقت وبقت جوا صدر حنان و مع وقوف زبه شيماء كانت فى قمة غضبها من شهوة خطيبها لامها و هيجانه عليها
شيماء : ما تاخد الشاى بسرعة يا شادى ، مش لازم تنقى كلهم زى بعض على فكرة
حنان : ايه دا مالك يا شوشو ، ما تسيبى خطيبك براحته ، ينقى الكوباية اللى على مزاج مزاجه ، دا الموضوع ملوش لازمة لو مكنش على المزاج مش صح يا شادى
شادى : فعلا يا حنان ، الموضوع كله مزاج
شيماء : طيب براحتكم انتوا الاتنين ، انا هقوم اشوف حاجة فى التلفزيون ، هتقوم معايا يا شادى والا اسيبكم لوحدكم شوية
شادى : لا انا هقوم اتفرج معاكى
قعدت شيماء و شادى و حنان يتفرجوا على مسلسل اجنبي و كان تاريخى و فيه ستات لابسين لبس فاضح و بزازهم كلها طالعه لبرا وكان عن الثورة الفرنسية و دا كان اللبس ايامها و نظرات شادى على صدور الممثلات و نقل عينه من التلفزيون لحنان وكأنه بينقلها رغبته ، و هيجانه عليها
شادى : هو الممثلات دول لازم صدرهم يكون طالع كده
حنان : دا مسلسل تاريخى يا شادى عن فرنسا و نابليون و النسوان ساعتها كان لبسهم كده و دى اللى صدرها طالع مترين تبقى جوزفين مراته فى المسلسل ، كان بيحبها موت بس هى ايه بقى كانت مقضيها مع الرجالة و كمان فيه مسلسل بالليل بشوفه بتاع كاترينا جونز تاريخى برضه عن إمبراطورية روسيا و كله نسوان بزازها طالعة كده و كانت مقضيها برضه ، واضح زمان كان النسوان مقضيها فى العالم كله هههههه، فيه صوت جرس باين ابوكى يا شوشو قومى افتحى
شيماء راحت تفتح وكان أبوها مجدى
شيماء : كده يا بابا تتأخر برضه و نتغدى لوحدنا
مجدى : معلش يا شوشو الشغل مبيرحمش و انت ازيك يا شادى و اخبارك ايه
شادى : بخير يا عمى و بالمناسبة انا لقيت شقة عاجبنى عايز حضرتك وحنان تيجوا تشوفوها علشان نحضر للجواز
مجدى : انا ممكن اكون مشغول لكن شوشو رأيها هو الاهم دى عروستك وحنان هتروح معاكم ، ولو انى عارف ان الشقة هتعجب حنان ما دام عجبتك لانها معجبة بيك و فى اختياراتك ، دى على طول شكر فيك ، و خلاص بقيتوا اصحاب ورافعين الكلفة مع بعض
شيماء : طبعا يا بابا دا شادى زى ابنها
حنان : ابنى دا ايه ، هو انا كبيرة ، وكمان شادى دى صحبى و اطلعى انت منها يا شوشو
شيماء : طيب اللى تشوفيه يا ماما صاحبك صاحبك
كان واضح ان نظرات شيماء كلها غضب لأمها و كمان لما حنان قعدت خلت مجدى على شمالها و خلت شادى على يمينها و شيماء قاعدة على كرسى فوتيه لوحدها وكانت حنان بتحط ايديها على فخد شادى اثناء كلامها و نظراتهم لبعض فيها شهوة واضحة لحظتها شيماء ، والغريب ان جوزها مجدى كان طبيعى جدا و مش مبالى بحركاتهم الواضحة المثير للاستغراب و بعد ساعات شادى قام و سلم على مجدى و شيماء باسها على خدها و لما قرب على حنان حضنها وباسها و صدره عصر بزاز حنان مع ترحيب منها جدا زى ما عمل وقت ما جه و حتى مراعاش ان جوزها مجدى موجود المرة دى دا كمان لمس طيزها و عمل كأنه مش واخد باله ، ولما نزل شادى ، شيماء كلمت صاحبتها نهى و قالتها تيجى يدردشوا سوا وفعلا جت و دخلوا اوضة شيماء و اتكلموا
نهى : مالك يا بنتى شكلك مسهم ليه كده ، انت اتخانقتى مع شادى
شيماء : لا بس فيه موضوع تاعبنى جدا و عايز افضفض فيه مع حد و انت صاحبة عمرى و عايز ائتمنك عليه
نهى : ايه خضتينى
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية حماتي اللبوة)