روايات جنسية
رواية حماتي اللبوة الفصل الخامس 5 قصص محارم تحرر و دياثة +18
اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)
رواية حماتي اللبوة الفصل الخامس 5 قصص محارم تحرر و دياثة +18
رواية حماتي اللبوة البارت الخامس
رواية حماتي اللبوة الجزء الخامس
رواية حماتي اللبوة الحلقة الخامسة
فى وسط تفكير شادى فى رد فعل مجدى حماه لو عرف انه ناك مراته حنان فى سريره و غرقها بلبنه و انها نايمه فى حضنه دلوقتى عريانة بتلعب فى شعر صدره و بتبوس فيه ، و بزازها الكبيرة بقت بين ايديه بيفرك حلمتها من وقت لاخر ليسمع اهات و محن حنان ، رن موبايل حنان و كان مجدى ، فانتفض شادى مذعورا ، لكن حنان هدأت من خوفه ، و اعطته ظهرها فما كان من شادى الا ان احتضنها من الخلف و بدأ فى تقبيل ظهرها معتصرا حلمات بزازها بيده من تحت ذراعها و هى ترد على مجدى
حنان : ايوه يا مجدى ، كنت نايمة ، حسيت انى تعبانة شوية فمقدرتش اخرج ، ايوه ايوه شادى جى و لما تعبت قعد برا شوية ، لا لا هو نزل بس راجع تانى علشان يطمن عليا ، فيه الخير طبعا، مفيش داعى للقلق يا مجدى خليك فى شغلك و تعالا فى ميعادك الموضوع بسيط وانا بكرا هنزل اشوف مشاويرى مع شادى ، متجيش البيت قبل الساعة 10 بالليل و ابقى عدى على نوال ، انا بعتلها رسالة ان شيماء تبقى عندها لحد ما تيجى و تاخد شيماء من عندها وانت جى بس مش قبل 10 مفهوم ، سلام يا حبيبى
شادى : مجدى هيتأخر برا مش كده ، طب مين نوال دى
حنان : نوال هى ام نهى صاحبة شيماء ، و كانت صحبتى زمان
شادى : يعنى دلوقتى مش صحبتك
حنان : دلوقتى العلاقة بقت شغل اكتر منها صحبية ، هى كانت شغالة زمان معايا فى شركة مجدى قبل ما نتجوز وبعدين سابت الشغل لما اتجوزت ، ومن فترة حبت ترجع تشتغل تانى لما الظروف المادية بقت صعبة ، فجبت ليها شغل عند واحد من اصحاب مجدى ، اسمه احمد عبد التواب و هى السكرتيرة الخاصة بيه دلوقتى و بتخلص شغل معايا لو احتجتها
شادى : وايه طبيعة الشغل بينكم
حنان : مش وقته يا شادى هنتكلم بعدين
شادى : طيب انا هقوم دلوقتى
حنان : تقوم فين انت مش شايف انى بلغت مجدى انه يجى على الساعة 10 هتقوم من دلوقتى
شادى : يعنى هقعد معاكى الفترة دى
حنان : ايوه ، ايه مالك مش عايز تقعد معايا والا ايه
شادى : ابدأ يا حنان انا اتمنى ، بس مجدى مش هيشك فى حاجة وانت بتأكدى عليه انه ميجيش قبل الساعة 10 و يمكن يجى قبل كده
حنان : لا طبعا هيدخل البيت فى الميعاد اللى حددته متقلقش من كده
شادى سرح شوية فى كلام حنان لكن تناسى دا و راح على حضن حنان و بدأ يبوس بزازها و يفرك حلمتها و يمصها لكن حنان بدأ تكلمه بشكل مثير هياجه اكتر
حنان : عجبك كس حماتك يا شادى مش كده ، كنت هيجان على بزازى و جسمى و نفسك تنيكنى صح ، طب تعالا يا شادى نيك حماتك و متعها بزبك و انطر لبنك فيها ، اركبنى على سريرى اللى بنام فيه جنب مجدى جوزى ، عايز انام الليلة دى و انا غرقانة بلبنك و البس كلوتى و يتبل من كتر اللبن اللى نازل من كسى
شادى : كفاية يا حنان كلامك هيجنى قوى ، و حاسس انى زبى وقف تانى و هقوم اقطعك نيك
حنان : و ماله يا روحى قطعنى زى ما انت عايز ، انا برا الاوضة دى حماتك لكن جوا السرير انا شرموطتك و منيوكتك حنان ، اللى بتنكها فى سريرها و جوزها مجدى هيجى يلاقى لبنك لسه سخن فى كسها
شادى : انا هجت من كلامك قوى يا لبوة انا هفشخك
شادى مسك حنان زى المجنون من هيجانه على كلامها اللى سخنته بيه و نزل بوس فى جسمها ولما حاول يحطه فى كسها تانى ، حنان طلبت منه يحطه فى طيزها لانها بتحب نيك الطيز قوى ، و شادى نزل لحس فى طيزها و كان بيبعبصها علشان يجهزها لزبه ولو انى طيز حنان مكنتش محتاجة لانها كانت واسعة وواضح انها بتتناك من طيزك كتير لكن برده هى دهنت طيزها بمرهم شكله من برا ، و شادى كان زبه زى الصاروخ و دخله بقوة فى طيز حنان و بدأ ينيكها ، كان شادى بيدخل ويخرج فى طيزها و بيضرب على طيزها الملبن اللى بتترقص من الدق فيها و لما حس انه هيجبهم ، حنان قالتله يجيبهم فى طيزها علشان طيزها عايزه لبن و الكلمة هيجته و نطرهم فى طيز حنان ، ومفيش وقت طويل الا و حنان بدأت تدعك زب شادى تانى و مصيته و حطته بين بزازها ، شادى كان مستسلم ليها و هى بتدعك بزازها بزبه ، بعدين شادى بدأ بينك بزاز حنان بزبه و هى ماسكة بزازها و هو بيدخل بين بزازها
حنان : عجبك نيك بزازى يا شادى ، بزازى بقت كس تانى لزبك ، نيك بزاز حماتك يا شادى لحد ما تشبع منهم
شادى هاج و فضل ينيك فى بزازها لحد ما نطرهم على بزازها و بعد كده شادى كان وصل لاخره فحنان خديته و دخلوا يستحموا سوا و فى الحمام كانت حنان بتتمرقع على شادى و بتلعب فى زبه لحد ما نطر لبنه لرابع مرة فى الحمام و خرجوا ، لبس شادى هدومه و حنان ودعته على الباب ببوسه طويلة على شفايفه ، نزل شادى و دخلت حنان تنام .
لما وصل شادى لبيته كان منهك ، دخل اوضته و نام و هو مش مصدق اليوم اللى عاشه ، ولما صحى لقى نفسه ظهر تانى يوم ، كان لفترة بيفكر انه كان بيحلم لكن الحلم بالفعل كان حقيقى وواقع عاشه شادى مع حماته و لبوته حنان ، اول ما صحى شاف موبايله ولقى رسايل و رنات من شيماء لكن تجاهلها لكن اضطر يكتبلها انه مرهق ومشغول و هيكلمها بعدين و لما شاف الرسائل الباقية ملقاش حاجة مهمة فكمل نوم لحد العصر ، وصحى على رنة تلفونه و كانت حنان فرد بسرعة
شادى : صباحك لبن يا ملبن
حنان : هههههه صباح ايه دلوقتى ، ايه دا انت لسه نايم مش المفروض هنشوف مشاويرنا النهاردة
شادى : معلش نمت زى القتيل و لسه صاحى اصل نكت لبوتى لما هلكت امبارح
حنان : هههههه جرى ايه يا واد هو يوم واحد يعمل فيك كده امال لو كنت مراتك و لازم تنيك كل يوم كنت عملت ايه
شادى : معلش بكرا اتعود واظبطك كل يوم ، النيكة دى كانت مفاجأة زى ما انتى عارفة ، لكن بعد كده هعشرك كل يوم بزبى
حنان : طيب لما نشوف يا دكرى ، انا لبوتك و شرموطتك فى اى وقت ، بس لازم ننزل النهاردة ، مينفعش نأجل تانى تعالا وانا هسخنك بكام صورة ليا تخليك تقف على رجليك و زبك يبقى نار
شادى : ماشى يا لبوتي ابعتى صورك
شوية و حنان بعتت كام صورة وهى عريانة ، بزازها وطيزها و كسها وعلى طول شادى سخن و قام لبس و نزل ليها
شادى وصل لحد البيت و مطلعش المرة دى ، حنان هى اللى نزلت و كانت لابسه جينز ضيق و عليه بلوزة ضيقة و صدرها مفتوح ، ركبت جنبه و طلبت منه يطلع على شوية محلات و بعد ما خلصت ، طلعت على شركة احمد عبد التواب و لما دخلت عنده و كان معاها شادى ، الراجل رحب بيها و على طول باسها على خدها و حضنها و قعدوا يدردشوا
احمد : ايه يا حنان هو لازم يكون فيه مشكلة علشان نشوفك ، خلاص بعتى العشرة بسهولة كده
حنان : ههههه عيب يا احمد انت جوا عينى لكن انت عارف المشاغل ، و قريب قوى هنعزمك على الغدا
احمد : غدا ايه احنا بتوع غدا ، خليها عشا بقى و نبات بالمرة عندكم ، انا وحشنى جدا الدفئ الاسري اللى بلاقيه معاكى يا حنان
حنان : ههههه انت تؤمر يا احمد بيه ، شوف بقى موضوع الفلوس المتأخرة
احمد : الموضوع خلص فى الثانية اللى كنت بحضنك فيها ، هو معقولة تيجى لحد عندى وارجعك زعلانة
حنان : ميرسى يا احمد دا العشم برضه ، استاذنك بقى علشان عندى مشاوير ، معلش نسيت اعرفك بشادى خطيب بنتى و دراع مجدى اليمين فى الشغل دلوقتى احمد : اهلا يا شادى ، حنان و مجدى بيشكروا فيك و معلش انا نسيتك وسرحت فى الكلام مع حنان ، علشان ليها وحشة بنت الايه دى
شادى : انا اتشرفت بمعرفتك يا احمد بيه
حنان : انا ماشية بقى يا احمد سلام
احمد : كده يا هانم عايز تمشى من غير ما اودعك بحضن دا انتى واحشنى
حنان : يا خبر يا احمد انا كلى تحت امرك
احمد : معلش يا شادى ، حنان عشرة قديمة واحنا اصحاب من زمان و بتعامل معاها كانها اختى الضغيرة
شادى : واضح يا احمد بيه خد راحتك
احمد راح على حنان و حضنها و عصر بزازها فى حضنه و باسها على خدها ، كان واضح لشادى ان فيه علاقة ما بين احمد و حنان ، اذا كان بيعمل فيها كده وهو واقف بينهم فما بالك بيعمل معاها ايه و هما لوحدهم .
حنان و هى خارجة قابلت سكرتيرته نوال اللى كانت حنان حكت عليها لشادى ، و لما شافها شادى لقاها ست فى عمر حنان و صدرها متوسط و حلوة بس لبسها محتشم شوية عن حنان صحيح الجيبة قصيرة بس صدرها مقفول ، و كمان كان شكل لبسها يونيفورم خاص بالشغل ، شادى تصور شكلها غير كده ما دامت صاحبة حنان ، و تخيل ما دام بتعرص عليها هتبقى فى نفس شكل لبسها و لبوة زيها لكن مكنش باين عليها كده رغم ان جسمها كان مثير برضه
حنان : اعرفك يا نوال بشادى خطيب شيماء و هو صاحبى جدا على فكرة
نوال : اهلا اهلا يا شادى ، حنان بتشكر فيك ، مع انى قليل اللى يدخل دماغ حنان
شادى : شكرا مدام نوال
نوال : ههههه مدام
شادى : ايه انا غلطت
حنان: ههههههه لا ابدا يا شادى نوال مدام و مدام جدا كمان و من زمان ، بس مفيش داعى للتكليف قولها نوال زى ما بتقولى حنان
شادى : حاضر يا حنان
نوال : باين على شادى طوع قوى يا حنان و بيسمع كلامك
حنان : طبعا ، شادى دا انا هربيه على ايدى و بكرا تشوفيه
نوال : ربنا يخليهولك يا ستى
حنان : سلام بقى يا نونا
نوال : سلام يا حنون
شادى : سلام يا نوال
نوال : سلام يا شادى
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية حماتي اللبوة)