اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

روايات جنسية

رواية حماتي اللبوة الفصل العاشر 10 قصص محارم تحرر و دياثة +18

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية حماتي اللبوة الفصل العاشر 10 قصص محارم تحرر و دياثة +18

رواية حماتي اللبوة البارت العاشر

رواية حماتي اللبوة الجزء العاشر

رواية حماتي اللبوة (كاملة) قصص جنسية تحرر و دياثة +18
رواية حماتي اللبوة (كاملة) قصص جنسية تحرر و دياثة +18

رواية حماتي اللبوة الحلقة العاشرة

 

بعد كام شهر ، امل اتجوزت عزت فى حفلة بسيطة و دخلوا فى شقة ايجار فى منطقة شعبية ، عزت لما دخل الشقة قعد يبوس فى امل و يحضنها و قلعها الفستان اللى كانت لبساه و هى راحت لبست قميص نوم للدخلة و خرجت لقت عزت هايج على الاخر فلعبت فى زبه و نزلت تمص له وهو كان فى قمة السعادة و خدها على السرير و بدأ يمص بزازها ، كس امل كان مشعر بسيط و عزت كان بيحب كده وهو اللى طلب منها تسيب شوية شعر فى كسها و بعد ما سخنوا على بعض ، دخل عزت زبه و كان هارى امل نيك لكن هى مكنتش مبسوطة قوى لانها ليزبيان و كان كل تفكيرها فى حنان ، و كانت بتتخيل حنان فى حضنها علشان تقدر تندمج مع عزت و تمثل انها متمتعة بزبه وكانت فى فترات بتروح مع حنان لشقة قريبها و يناموا مع بعض وهناك فى حضن حنان كانت بتكون فى قمة متعتها و بتجيب شهوتها ، مع مرور الوقت عزت بقى متضايق من لبس امل لانها كانت بتلبس قصير و فخادها عريانة و كمان صدرها دايما مفتوح ولان المنطقة اللى ساكنين فيها شعبية الموضوع دا كان مهين لعزت و خاصة من تلقيح الناس عليه فراح على امل و حاول يحل معاها الموضوع
عزت : انت لازم تلبسى الحجاب يا امل و تغطى جسمك ، الناس كلت وشى فى الشارع
امل : حجاب ايه اللى البسه يا عزت هو انت اتجوزتنى فلاحة ، انتى متجوزنى من غير حجاب و عارف كده و اذا كان لبسى بقى مفتوح شوية و قصير فدا طبيعة الشغل انا بشتغل فى مؤسسة صحفية كبيرة و بقابل ناس لهم وزن و دا اللبس الطبيعى فى الوسط دا و كمان هو الالفين جنيه اللى بتعملهم فى الشهر يكفوا مصارفنا ، انا باخد 12 الف فى الشهر يا عزت يعنى انا اللى فاتحة البيت و الا انت مش حاسس بالمصاريف اللى بصرفها على البيت
عزت : و كلام الناس اللى سمموا به بدنى
امل : دى منطقة شعبية وسخة وناسها جرابيع دا السبب و انا هحل الموضوع هشوف شقة فى منطقة نضيفة و هناك مش هتشوف الاشكال دى و هيبقى كل الناس شبهى و فى شكل لبسى ، مبسوط
عزت : و هتجيبى الفلوس منين
امل : متقلقش هتصرف و هجيب شقة تمليك بالقسط و هجيب كمان عربية انا دلوقتى مستوى و لازم ابين نفسى وسط زمايلى وانت كمان لازم تشوف شغل مستوى ، انا هرتب لك شغل فى المؤسسة بمرتب حلو و اهو تبقى جنبى ، ها ايه رايك
عزت : خلاص يا امل انا موافق
امل : خلاص انا هلبس القميص الاحمر الشفاف العريان عند حلماتى مع الكلوت الفتلة اللى بتحبه و نمضى الاتفاق جوا على السرير علشان تبل القرموط و تهدى شوية
عزت : دا انا همضى وابصم يا امولتى
امل لبست قميص النوم و عزت خدها و خلها تمص زبه و رفعها و بعدين نيمها على السرير و فضل ينيك في امل و هى كانت بتمثل انها مبسوطه على قد ما تقدر ، لحد ما عزت نزل لبنه جواها و بكده عزت هدى من ناحية امل و هى كمان اتفقت على شقة جديدة بالقسط بمساعدة حنان

و فى بيت مجدى كان شادى قاعد مع شوشو و هى قالتله ان نهى صاحبتها هتتجوز و الفرح قريب و شادى كان عارف قبل كده من نوال و فعلا راحو الفرح و شادى كان سايب شوشو تلبس براحتها و كان بس بيفهمها انه بيغير عليها من اللبس المكشوف وكانت شوشو متقبلة كلامه و فرحانه قوى بغيرته و فى وسط الفرح اتكلموا
شوشو : انا مبسوط بغيرتك عليا يا شادى بس انا برضه بحب البس و ادلع
شادى : براحتك يا شوشو انا بس بحبك قوى و لو كنت كلمتك قبل كده باسلوب وحش فدا من غيرتى لكن انت براحتك و دلعى نفسك
يا روحى
شوشو : انا بحبك قوى يا شادى
شادى : وانا كمان بحبك يا شوشو
شادى خد شوشو فى مكان مقفول بعيد عن دوشة الفرح و قعد يبوس فيها يقفش فى بزازها و كمان دخل ايده فى الفستان بتاعها و طلع بز منهم و قعد يمص حلمته لحد ما كسها اتبل و اعصابها سابت و هى بقت تقله حاضر على اى حاجة بسبب الهيجان اللى بتكون فيه فى ايد شادى اللى كل ما بيكون معاها بقى شهوانى جدا و بيحاول يخليها تموت على زبه و بكده شادى عرف يسيطر على شوشو بذكاء من غير ما يغلط فيها او يكون جلنف معاها زى ما عمل قبل كده
شادى كمان بقى بياخد حماته حنان فى شقة قريبها اللى قالتله عليها مرتين كل اسبوع و ينزل نيك فيها و كان بينزل فيها لبنه على الاقل مرتين و دا كان بيسعد حنان ، و شادى شرط على حنان انها متنمش مع رجاله تانى غيره ما دام بيكفيها نيك فى السرير و لو احتاجت للنيك فهو ملزم يشبعها زى اى دكر مع حريمه لكن تقطع علاقتها بأي راجل تانى وتكون مخلصة له كأنها مراته هو مش مجدى و حنان وافقت و قطعت علاقتها بأى راجل كانت بتنام معاه قبل كده و اكتفت بزب شادى و فى مرة حنان تعبت و جالها غمة نفس وقئ فخدها شادى و راحوا عند الدكتور وكان شاكك انها ممكن تكون حامل منه و فعلا دا اللى قاله الدكتور
الدكتور : مبروك يا حنان هانم انت حامل
حنان : انت بتقول ايه يا دكتور انا مكنتش عامله حسابى على حمل فى السن دا
الدكتور : يعنى السن مش كبير قوى يا حنان هانم انت لسه فى الأربعينات و الحمل بيحصل لناس كتير فى سن متأخر
حنان : بس انا بستعمل وسيلة لمنع الحمل
الدكتور : يا ستى ستات كتير بتحمل على الوسيلة ، واضح ان مجدى باشا فى اتم صحة من غير حسد
حنان بصت على شادى و ابتسمت لانها عارفه انها حامل من شادى مش من مجدى و انه هو اللى حبلها ، و دا خلى كسها يتبل من التفكير قد أيه شادى زبير لدرجة انه حبلها رغم كل الاحتياطات اللى عاملها ، بس طلبت من شادى يخرج برا شوية وقعدت مع الدكتور و لما خرجت كانت متضايقة لانها طلبت من الدكتور تنزل الحمل وهو رفض و بلغت شادى انها تعرف واحد تانى هيخدمها فى الموضوع دا ، شادى كان مبسوط انه حبل حنان و طلب منها انها تسيب العيل و تخلف منه لان دا متعة كبيرة له انها تشيل عيل من لبنه ، لكن حنان رفضت الفكرة و قررت انها تنزل العيل باى تمن و فعلا راحت عند دكتور تانى معرفة و اداها حبوب عشان تنزل العيل و طلبت منه وسيلة قوية تمنع الحمل ، لان الوسيلة الاولانية منفعتش و حبلت من شادى ، شادى كان بينطر جواها لبن بكميات كبيرة و زبه كان كبير و بيوصل لمناطق أعمق جوا كسها و بينزل فيها و دا بيخلى الحمل يحصل بسهولة لحنان ، فالوسيلة العادية مش جايبة نتيجة و بقت حنان تستعمل وسائل أشد علشان تمنع الحمل ، شادى لما عرف سال حنان باستغراب
شادى : خسارة انك نزلتى الحمل يا حنان ، انا زبى كان بيوقف كل ما افكر انك حامل فى عيل منى ، فكرة انك تخلفى عيل من صلبى دى كانت بتخلى جسمى يقشعر بس مش مهم ، يمكن كلامك صح و بعد كده نندم اننا عملنا حاجة زى كده بس انت تعرفى الدكتور دا منين ، ووافق على طول ليه غير التانى ، هى دى مش اول مرة ليكى يا حنان تحبلى من علاقة و تنزلى العيل
حنان : لا مش اول مرة يا شادى ارتاحت ، انا حبلت قبل كده كتير ساعات بكون مش واخدة وسيلة و بحبل وخاصة لما بتكون النيكة جامدة و الدكر اللى معايا فحل قوى و بينطر فيا لبن بالهبل لكن كنت بنزل العيل ، مهو مش معقول كل نيكة حلوة مع واحد صحبى او حد عاجبنى فنمت معاه فى نيكة هخلف منه ، النيك غريزة وشهوة انا بحتاجها و لكن العيال حاجة تانية دى مسؤلية و ضرر بيقع على حد طفل ملوش ذنب ، انا مسؤلة عن اشباع متعتى لكن مش مسئولة انى اخلف عيل من علاقة برا الجواز دى تدمير لعيل ملوش ذنب اجيبه من زب راجل و يتكتب باسم راجل تانى مش ابوه و كمان انا احيانا كنت بتناك من اجانب كانوا فى شغل مع مجدى و بيبقى نفسهم موت ينكوا واحدة شرقية و خاصة الكس المصرى و انا بحب اجرب و كمان علشان الشغل يمشى ، و ياما نمت معاهم تفتكر هخلف عيل منهم مثلا
شادى : علشان كده مردتيش تسيبى العيل
حنان : ايوه يا شادى
شادى : و فيه ناس أصحابك بنفس الأسلوب والا بيحبلوا من علاقات عادى
حنان : فيه ستات كده و ستات كده ، ستات كتير فى الوسط الاجتماعى دا ، بيحبلوا من رجالة غير اجوازهم لان العلاقات مفتوحة هى بتنام مع صاحبها و كمان جوزها بينام مع صحبتها و كمان احيانا بيبدلوا نسوان مع بعض لزوم التغيير ، كمان فيه نيكة على السريع ساعة سُكر أو شهوة و ياما غلطات بتحصل ، بس فيه اللى بينزل العيل زيى وفيه اللى بتخلفوا عادى و جوزها بيربيه كانه ابنه رغم انه عارف ان العيل جى من راجل غيره كان راكب مراته و هو اللى محبلها ، لان فيه رجالة بتعشق الدياثة و بتبقى دى شهوتهم
شادى : ايوه ايوه فهمت يا حنان ، بس تصدقى ، كان ليا شهوة كبيرة تخلفى عيل منى
حنان : بكرا خلف زى ما انت عايز من شوشو و خلينى احنا مع بعض نفضى شهوتنا و بس
شادى : حاضر يا حنان ، علاقتنا هتبقى زى ما انتى عايزه
و بعد كام شهر ، اتعمل فرح شادى و شوشو و حضر الفرح كل اللى يعرفهم و شادى كان شايف نوال و عيلتها و كانت نهى بنتها حامل فى عيل من جوزها ماجد و راحو العرسان بعد الفرح على فندق فى مدينة ساحلية يقضوا شهر العسل فيها
شادى دخل على شوشو وبدأ يقلعها هدومها و لما حضنها عريانة لقى جسمها قريب من ريحة و ملمس حنان كأنه بينيك حنان بس و هى صغيرة و دا هيجوه زيادة ، شوشو جسمها اصغر و بزازها كمان اصغر من بزاز حنان فشادى طلع زبه و حاول يخلى شوشو تمصه رغم انها كانت مكسوفة جدا لكن مصته شوية و شادى بدأ يسخنها و نزل لحس فى كسها ومص فى بزازها و لما لقاها على الآخر ، فتح رجلها اللى كانت بتترعش و دخل زبه في كسها و بدأ ينيكها بقوة و شوشو نزل منها دم فشادى طبعا فرح انه فتحها لانه كان بينه وبين نفسه خايف انها تكون مش بنت و مفتوحة و ان حنان كانت عايزاه يتستر عليها ، لان سلوك حنان و صاحبتها كان بيدور فى دماغه و هو بينيك شوشو فلما لقى الدم ارتاح و عرف ان شوشو محدش ناكها قبل كده ، لكن كان عايز يمتعها قوى بزبه علشان تخضع له زى حنان و كان بينيك فيها ليل و نهار و دا كان له تأثير كبير على شوشو اللى كانت حيحانه قوى على زبه
شوشو كانت بتكلم امها حنان فى التلفون و مبسوطة على الاخر و حنان كانت عارفة قوة زب شادى لانها جربت الزب دا قبل كده و حبلت منه كمان و كانت بتكلم شادى كمان فى التليفون وبتقوله انها مشتاقة قوى ليه و عايزاه وان كسها بيحرقها و ملهلب وهو كان مبسوط بكده و بلغها انه لما يرجعوا من شهر العسل هيرجع ينكها زى الاول و اكتر و يطفى نارها بلبنه
حنان : خلاص يا واد نسيتى و فرحان بالعروسة الجديدة
شادى : انت الاصل يا حنان ، و شوشو حتة منك
حنان : بس البنت بتقول انك هاريها كل يوم وليل نهار اشمعنى يعنى مكنش بتنكنى الا كل فترة
شادى : انت عارفة ظروفنا يا حنان فين لما كنت الاقى فرصة ، ولولا كده كنت ادقك كل يوم و فى سريرك لو عايزه
حنان : هتعدل بينى و بين شوشو بقى انت دلوقتى فى ذمتك اتنين نسوان هههه
شادى : اكيد يا حنان انا مليش غيركم دلوقتى و زبى هيكون بينكم و متخفيش درتك هى بنتك يعنى لبنى مش رايح للغريب
حنان : ههههه خلاص انت دكر البيت دلوقتى ، كفينا انا وشوشو واحنا تحت امرك
شادى قفل مع حنان و رجع خد شوشو و رفعها على زبه و نططها عليه و شوشو كانت طايرة من الفرح من فحولة شادى و قوته فى النيك و لما رجعت كانت بتحكى لامها على متعتها و كانت حنان مبسوطة بسعادة بنتها و كمان رجوع شادى لحضنها
مرت سنة على جواز شادى و شوشو لكن محصلش اى حمل ودا ضايق شادى جدا لانه حس كانه عقاب على علاقته بحماته حنان ، و كمان اللى ضايقه اكتر ان العيل اللى نفسه فيه وهيموت عليه كان هيجيبه من حماته حنان و انها شالت منه عيل واضطروا انهم ينزلوه علشان الفضايح ومراته شوشو حلاله مفيش امل فى اى حمل ليها بعد سنة ، الموضوع بقى ضغط كبير على شادى و حب يعوضه بفرض سيطرته على شركة مجدى و بقى كل القرارات بياخذها بدون الرجوع لمجدى و احيانا بيزعق فيه قدام الموظفين ودا ضايق مجدى و حصل بينهم خناقة كبيرة لكن شوشو جت فى صف جوزها شادى و طلبت من ابوها مجدى يحسن علاقته بيه و يعتذر له و كمان حنان ضغطت على مجدى ان يرضخ لشادى وفى النهاية اضطر مجدى ان يتقبل الوضع الجديد و بقى سايب اغلب القرارات فى ايد شادى المسنود من حنان مراته و شوشو بنته و قرر مجدى يتكلم مع حنان علشان يحسموا الموضوع
مجدى : الوضع دا مش عاجبنى يا حنان ، الواد شادى تجاوز حده و دا مش هقبله
حنان : الواد فرحان بنفسه و لسه شاب سيبه يحس انه صاحب الشركة و ماسك كل حاجة و خليك انت فى شغل التعاقدات الخارجية احسن لينا كلنا
مجدى : يعنى افضل مسافر بخلص شغل برا و خلاص
حنان : وانت هتقعد هنا تعمل ايه
مجدى : يعنى مش هتشتاقى ليا يا حنان
حنان : انا بحبك يا مجدى بس انت عارف من اول جوزنا انى فيه بينا اتفاق ، جوزنا عشرة و صداقة بس مش نيك لانك عارف وضعك
مجدى : بس دا ميمنعش انى بحبك و مقدرش ابعد عنك
حنان : انت اتطلقت من مراتك الاولانية علشان ضعيف جنسيا ولما اتعرفت عليا حاولت معايا و فشلت برضه بس حبتنى و انا قبلت اننا نتجوز و استرك من الفضايح قدام الناس ، بس انا ابقى براحتى فى اى علاقة وانا معملتش حاجة من وراك يعنى مكنتش بخونك، كل واحد مشيت معاه ، كل نيكة اتناكتها كانت بعلمك و بموافقتك
مجدى : يعنى عايزنى اسافر كتير علشان تبقى براحتك مع شادى
حنان : مش احسن لما تيجى البيت فجأة و تلاقينى راكبه على زبه قدامك ، كده احسن ، علشان ابقى انا وهو براحتنا فى البيت وبرا و متخفش لو حصل حمل انا هتصرف زى كل مرة ، مش اول مرة احبل من صاحب ليا و الحمل الوحيد اللى خليته كان منك لما عرفت يا دوب تنطرهم على باب كسى و حملت فى شوشو
مجدى : بس انا هاجى كل شهر مرة على الاقل ابقى فى حضنك اللى هيوحشنى
حنان : ماشى يا مجدى و كمان اخليك تجبهم وانا بحكليك انا اتناكت ازاى مع شادى ، انا عارفة انك بتحب كده قوى
مجدى : ياما هجت و نظرتهم وانتى بتدعكى فى زبى و بتحكيلى على كل نيكة ليكى مع الرجالة
حنان : طب تعالا يا علق لما اخليك تنطرهم جوه وانا باقولك اخر نيكة ليا مع شادى كان شكلها ايه
مجدى مشى ورا حنان و دخل الاوضة وبدأت تلعب فى زبه و تحكليه على مغامراتها مع زب شادى لحد ما نطرهم و نام و حضنها زى البيبى فى حضن امه
حنان حجزتله رحلة الطيران علشان يسافر و وصلته للمطار بنفسها و مجدى سلم عليها و باسها و هو عارف انه بمجرد ما يركب الطيارة شادى هيكون راكب عليها فى بيته و فى سريره لكن مكنش فى ايده غير انه يقبل انه يكون مجرد معرص لحنان و مراته تتركب و هو عارف وساكت وسافر مجدى و بقى مسؤل عن التعاقدات الخارجية و حنان رجع يومها وهى فرحانة انها هتبقى براحتها مع شادى فى البيت لان فى الوضع الجديد بقى كده شادى و حنان مش محتاجين يروحوا اى شقة برا البيت ، كان كتير شادى يطلع على بيت حنان بحجة الاطمئنان عليها و ينام معاها فى سريرها و يفضل ينيك فيها طول الليل و بعد ما يفضى فيها لبنه و يمتعها بزبه ينزل يروح على شوشو ، مكنش طبعا يقدر ينيك شوشو بعدها لانه بيكون نزل اكتر من مرة فى كس حنان و كمان كان بيخاف ان شوشو تشم ريحة امها على جسمه او حتى ريحة برفانها اللى بتكون لازقة فى جسم شادى من كتر الدق فى كس امها فبيريح يوم او اتنين و يرجع ينيك فيها كالعادة و مع كتر المجهود فى نيك حنان و شوشو بقى شادى مش حابب يكمل مع نوال و بقى مش بينيكها لفترات طويلة و هى فهمت انه مشغول بنسوانه فعملت علاقة بشاب اصغر منها فى سن نهى بنتها اسمه “كمال” وبلغت شادى انها مع علاقة تانية و هو رحب جدا و اعتبر اللى بينهم دلوقتى صداقة فقط .

شادى علاقته انقطعت مع نوال لكن فى يوم رجع البيت ولقى نهى بنتها قاعدة مع شوشو و دخل سلم عليها و لقاها اتغيرت كتير بعد الجواز ، صدرها كبر بعد الحمل و الرضاعة و كمان طيزها ادورت و احلوت ، و كمان نهى كانت قاعدة بترضع بنتها نانسى من بزها اللى كان كبير و حلماته كبيرة ، ونظرات شادى ليها و لبزها كان كلها شهوة و زبه وقف عليها و لما شوشو خدت بالها خدت شادى و دخلته اوضة تانية
شوشو : خليك جو الاوضة يا شادى لحسن نهى هتبقى محرجة انها ترضع نانسى قدامك و بزها طالع كده
شادى : خلاص يا شوشو خليها ترضع براحتها انا مش خارج ، بس هى تخنت قوى بعد الجواز و بزازها اتنفخت عقبالك كده لما تجيبى ولى العهد و بزازك تبقى قد البطيخة و تتملى باللبن و تقعدى ترضعى قدامى و ارضعهم انا كمان
شوشو : ياريت يا شادى دا انا هموت على بنت زى نانسى انا طلبت من نهى تزونى كتير علشان اقعد مع البنت و العب معاها انا مشتاقة للخلفة قوى
شادى : و ماله خليها تيجى كل يوم اهو تسلية
شوشو : نهى هتيجي لان جوزها بيتأخر بالليل وهى مش حابة تقعد لوحدها واهو نتسلى زى ما قلت
شادى فرح ان نهى هتيجى و بقى بيرتب انه يرجع البيت بدرى شوى او على الغدا بدل ما يقعد فى المكتب علشان يكون مع نهى اللى صورة بزازها و جسمها مش مفارقة خياله
نهى بدأت تلاحظ ان شادى بقى يجى البيت كتير و هى موجودة لكن مكنتش مهتمة بس لما قعدة مرة مع شوشو و اتكلموا فى موضوع الجنس اتغيرت نظرتها
نهى : وانت عاملة ايه مع شادى ، شبعانة معاه ، بتناموا مع بعض كام مرة فى الاسبوع
شوشو : مش بحسب قد ايه
نهى : ليه هما كتير
شوشو : شادى بينيكنى كل يوم تقريبا و اقل حاجة بأخد زبرين بالليل و كمان لو صحى بدرى و زبه واقف بنعمل زبر واحد على السريع قبل ما ينزل الشغل
نهى : اووف دا جامد بقى
شوشو : مش عارفة ، انا فاكرة دا العادى
نهى : هو دا العادى عند الرجالة اللى بجد انما انا حظى وسخ و وقعت مع راجل مخصى
شوشو : ليه يا نهى هو ماجد بينيك قد ايه
نهى : وحياتك يا شوشو هي نيكة فى الاسبوع و بيتحجج بالتعب و الشغل
شوشو : غريبة ، بس هو يبان جامد و جسم
نهى : منظر وحياتك ، السرير هو اختبار الرجولة الصح ياما رجالة عامله فيها فحول المنطقة و لما تخديه على السرير يقلب سوسن و تبقى الست عايزه حد يجى ينكها و ينيكه بالمرة
شوشو : ههههه معلش يا نهى دى قدرات و كل راجل و صحته
نهى : بس متقوليش راجل دا مخصى بعيد عنك هو نيكة فى الاسبوع دى تعتبر نيكة ، بقى انا نهى اللى نص ازبار المنطقة كانت واقفة عليا ينتهى بيا الحال بشحت نيكة فى الاسبوع
شوشو : يخرب بيت عقلك ضحكتينى ، بس انت كنتى خاربها قبل الجواز و كنت فاكرة انك هتقعى واقفة يعنى مع راجل يرفعك على زبه ليل و نهار
نهى : هو انا كنت جربته قبل ما اتجوزه لو كنت جربته مكنتش قبلت بيه بس انتى عارفة الجواز زى البطيخة و انت و حظك ، يا اما دكر صح والا مخصى و تعبان زى اللى اتنيلت وقعت فيه
شوشو : بصراحة فى النقطة دى شادى جامد جدا ، دا مش بيعدى يوم من غير نيك الا لو كان فى مشاوير لماما و بيجى هلكان و بينام على طول لكن غير كده فيرارى و حياتك
نهى : طب يا ستى يهنيكى بالفيراري بتاعك و انا خلينى فى الفيات الكحيانة
شوشو : يخرب بيتك هموت من الضحك
بعد كلام شوشو مع نهى اتغيرت نظرتها لشادى و بقت تبصله بنظرة شهوة لما بتشوفه و كانها بتتمنى انها تكون مكان شوشو وتتمتع بزبه و بقت بتتعمد تظهر بزها لما بترضع قدامه بدون خجل و تهزر معاه كتير بالايد و تلمسه بشكل مثير و توطى قدامه علشان توريه جسمها و كلوتها و كمان تبين بزها لما تكون مش بترضع ، دا كمان شجع شادى انه يبدأ يهزر معاها باللمس و الايد و يرمى كلام جنسى على جسمها مع ضحك من نهى ، و لما شادى اطمن من تقبل نهى بعتلها نكت وصور جنسية على الواتس ليها و هى بدأت ترد عليه بصور برضه منها صور جنسية وازبار على اساس انه هزاز و نكت و كان واضح ان نهى و شادى بقوا هيجانين على بعض و منتظرين اللحظة اللى هيركبوا فيها على بعض فى السرير ، نهى بتفكر فى زب شادى اللى سمعت عنه و بتحلم باليوم اللى كسها هيتملى بلبنه و يتفشخ دق منه و شادى نفسه فى كس نهى اللى دخل دماغه و عايز يركبه

حماتى حنان – الجزء السابع

شادى بقى هايج جدا على نهى و بقى زبه بيوقف عليها كل ما بيشوفها و منتظر اللحظة اللى هيركبها فيها ، و كتير بيروح ينيك مراته شوشو و هو بيتخيل انه بينيك فى كس نهى و بيقفش بزاز شوشو و يمصها و فى خياله بزاز نهى الكبيرة و حلماتها الواقفة اللى هموت عليها ، ودا لان الممنوع مرغوب و طول ما هو مش طايل كس نهى فهو هيموت و يحط زبه فيه ، و رغم ان شادى كان بينيك فى حماته حنان بجسمها النارى و مراته شوشو الا ان نهى بقت هدفه الاول و الكس اللى قايم نايم بيحلم بيه ، نهى كمان بقت هايجة على زب شادى من كلام شوشو عن زبه و قوته و احيانا كانت بتحلم ان شادى بيركبها و بينزل فيها لبنه و تقوم من النوم كسها مبلول من الحلم وهى هتموت من الهيجان ونفسها فى زبه ، فبقت متأكدة ان لو شادى طلبها للسرير هتروح معاه و هتقلع له اللباس و تخليه يركبها و كل ما تحاول تبعد الفكرة عن دماغها ، حرقان كسها كان بيخليها مش قادره تمسك نفسها عن التفكير فى زبه ، و كل ما تشوفه كسها يفتح ويقفل و عسلها ينزل من الشهوة اللى بقت مسيطرة عليها
هزار شادى مع نهى بقى مفضوح و التلميحات الجنسية الوسخة فيه بقت واضحة وصريحة ، بقوا هما الاتنين بيتكلموا عن الطيز و البز و الحلمات و المص و اللحس و افلام السكس و الاوضاع و بقى الاتنين هايجين على بعض و فى مرة شادى دخل البيت و لقى نهى لوحدها و شوشو نزلت تجيب حاجة من السوبر , ماركت فبصلها و راح عليها ، نهى كان بزها طالع لبرا لانها كانت بترضع و حلماتها واقفة و كانت بتغير البامبرز لبنتها و شادى راح عليها و قرب منها زيادة وعمل نفسه بيشمها
شادى : ريحتك طالعة قوى يا نهى البنت مبهدلكى قوى استحمى يا بت بعد ما تغيرى للبنت ، انتى بقيتى نهى تانية غير بتاعت زمان اللى كنت بشوفها مع شوشو ، لبس و دلع و برفان بيوصل لاخر الشارع
نهى : البنت فعلا بهدلتنى ، كانت بترضع من بزى و عملتها و غرقتنى و كمان غيرتلها البامبرز
شادى : ماجد جوزك اكيد مش مستحمل كده تلاقيه على اخره و مش لاقى فرصة يقعد معاكى و انتى فاهمة بقى ، انتى لو مراتى مكنتش هستحمل و كنت اخدك احميكى بنفسى كل يوم و احطك على زبى لحد ما انزلهم فيكى مرتين تلاتة
نهى : انت ممكن تعمل كده يا شادى لانك راجل بجد يا بخت شوشو بيك لكن مش كل دكر يبقى راجل مع نسوانه كده ، فيه وفيه بس اطمن ، ماجد مش من الرجالة اللى بجد ، دا ما هيصدق
شادى : اشمعنا
نهى : يعنى هقول ايه بس يا شادى ، الحاجات اللى فى بالك دى ، ماجد مش متحمس ليها قوى
شادى : ازاى بس هو فيه راجل مش متحمس للحاجات دى ، دى حاجة فى الدم كده
نهى : ما انا قلتلك انت راجل بجد يا شادى انما ماجد للاسف يعنى ، ما بيصدق انى مشغولة بالبنت علشان ما ينامش معايا
شادى : ازاى يعنى وضحى ، ضعيف يعنى
نهى : اهو ممكن تعتبره مخصى حاجة فى الرينج دا و حياتك
شادى : طب معلش اصبرى بكرا تتعدل و ممكن يبلبع شوية حبوب و يظبط معاكى
نهى : انا وحياتك هجيب لماجد علبتين فياجرا الاسبوع الجى لما اشوف وضعه ايه ، لحسن الموضوع بقى خرا قوى و انا على اخرى
شادى : طب هدى اعضائك يا نهى ، وعلى كل حال انا موجود ولو ناقصاك حاجة اهو اريحك جنب شوشو وانت مش غريبة ، ايه رايك
نهى : هههه و ماله خلاص حطينى فى الجدول ، و شوفلى يوم
شادى : يوم واحد ، هو بزك دا و طيزك يكفيهم يوم واحد ، دول عايزين شغل بس اتفقنا ، وقت ما تطلبى انا هكون موجود ، قومى بقى خديلك دوش و اهدى و كله هيبقى تمام والا تحبى ادخلى احميكى بنفسى
نهى : هههه لا هعرف لوحدى
نهى دخلت الحمام و كانت دايما بتجيب غيارات ليها عند شوشو و لما خرجت دخلت الاوضة و شادى عمل نفسه رايح الحمام و دخل يشوف هدوم نهى كلوتها و سنتيانها اللى سابتهم جوا فقعد يشم فيهم و يدعك بيهم زبه و كان عايز يخرج ينط عليها بس مسك نفسه لحد لما يلاقى فرصة احسن بس حس من كلام نهى انها مش هتمانع لما طلبها للنيك و انها عايزة زبه زى ما هو عايز كسها و المسالة كلها وقت و يدوق كسها و عسلها و هى تتمتع بزبه و تشبع من لبنه

بعد فترة جت فرصة كبيرة لشادى لما عرف من شوشو انها هتروح لواحدة صاحبتها و ممكن تبات عندها و انها بلغت نهى متجيش كالعادة لكن شادى كلم نهى على الواتس وقالها ان شوشو احتمال متروحش و انها تيجى عادى ، نهى قلقت من كلام شادى و حسيت انه بيدبر لحاجة معاها لكن كانت مبسوطة و ناوية تروح بحجة كلام شادى و مكلمتش شوشو تسألها ، و تتأكد لانها كانت حاسة ان شادى هيجبها علشان ينكها فى اليوم دا و هى مكنش عندها مانع و نفسها فى كده و اهو تتحجج انه هو اللى دبر الموضوع وهى ملهاش دعوى .
نهى صحيت فى اليوم دا و راحت حلقت جسمها كله بالماكينة و نضفت نفسها كويس من اى شعر ، حلقت كسها لحد ما بقى بيلمع و بدأت تجهز كلوت و سنتيان شيك و كأنها عارفة انها رايحة تتناك فعلا من شادى ، و خدت البنت معاها على اساس انها زيارة عادية و راحت فعلا على بيت شوشو و فتح شادى و كان قاعد بهدوم البيت و ريحة برفانه ماليا الاوضة و الاضاءة كانت خفيفة ، نهى فهمت من الوضع ان شادى ناوى يركبها الليلة و كانت جوا نفسها مبسوطة انها هتاخد الزب اللى بتحلم بيه و بعد ما دخلت شادى راح عملها عصير و خد منها البنت علشان تنام فى الاوضة لوحدها و هو بياخد البنت منها حسس على بزها و نهى بصتله بنظرة عينها و عضت شفايفها و كانها بتبين انها امبسطت و شادى ابتسمت لما لقاها عملت كده ، لما خد البنت تنام فى اوضة لوحدها رجع تانى و بدأ يهزر مع نهى و يلمسها وكأنه بيسخنها لزبه وهى كانت مستجيبة له لحد ما طلع مفتاحيه و فنهى خدت المفاتيح وطلعت تجرى و قالته مش هديهولك كنوع من الهزاز المعتاد بتاعهم و هو انتهزت الفرصة و راح يفقش جسمها بحجة ياخد المفاتيح فنهى حاططهم فى صدرها لكن شادى مد ايده فى صدر نهى و طلع المفاتيح و جرح بزها بالمفتاح و نهى عطيت
نهى : انت جلنف قوى يا شادى كده تجرح بزى بالمفتاح
شادى : اسف يا نهى انا كنت بهزر
نهى : اسف ايه بس انا بزازى بيوجعوا قوى
شادى : معلش يا روحى سلامة بزازك ، انا عندى كريم جوا هيجفف الوجع هجبهولك
شادى راح و جاب مرهم و قال لنهى تدعك بزازها بيهم و هيبقى كويسين ، نهى طلبت من شادى انه يدعكلها بزازها لانها مش هتعرف ، شادى فهم ان الحركة دى لبونة من نهى و انها عايزه شادى يهيج عليها و يركبها و فعلا شادى فتح صدرها و دعك بزازها و بعد ما خلص راح على بزها و باس بزازها كذا مرة و قالها
شادى : ادينى يا ستى دعكته و بقى كويس و بوسته علشان اعتذرلك ، سلامة بزك يا نهى ، لسه بيوجع
نهى : اهو بقى احسن
شادى : طب يا نهى انا كمان عندى حتة واجعنى و محتاج تدعكيها
نهى : ايه دى
شادى خد ايد نهى و حطها على زبه الواقف زى الصخر و قالها
شادى : دا كمان بيوجع يا نهى زى بزك و عايزك تمصيه علشان يهدى لانه ناشف قوى و يستاهل بوقك و كمان انا حاسس انها نفسك فيه من زمان ايه رايك
نهى : عيب يا شادى الكلام دا انا الحق عليا اللى اخدتك على التجاوز معايا لكن كل حاجة ليها حدود
شادى : نهى مفيش داعى نضحك على بعض انا مش بتحرش بيكى او بحاول اتجاوز انا بعبر عن رغبتى و حاسس انها برضه رغبتك ، انا بس صارحتك ، لو مش عايزه خلاص اعتبري الموضوع منتهي و انا بعتذرلك انا مش بجبرك على حاجة و الباب قدامك ممكن تخرجى بهدوء و اجيبلك البنت من الاوضة لكن لو رغبتك اننا نكمل بس مكسوفة فاطمنى مفيش حاجة تكسف ، انا وانتى عايزين ننام مع بعض يبقى ناخد الخطوة دى بدون خوف
نهى : انا خايف من الخطوة دى يا شادى بلاش احسن
شادى : يعنى كلامى صح يا نهى و احساسك هو نفس احساسى
نهى : حتى لو كلامك صح ، انا خايفة من اللى هيحصل بعد المتعة دى ، هعمل ايه مع شوشو صاحبة عمرى والا ماجد جوزى
شادى : نهى ، انتى عايزانى بس بتدورى على اعذار علشان تحملينى المسؤلية و انا موافق يا ستى ، اعتبرينى انا المسؤل و انا اللى اجبرتك مرتاحة كده
نهى : مش عارفة
شادى حس ان نهى جاهزة و عايزة تتناك و عايزاه ياخد هو الخطوة الاولى ، فمسكها و حضنها و قعد يبوس فى شفايفها و هى زى ما توقع اندمجت فى البوس و بقت مستسلمة لشفايف شادى يعمل فيها اللى هو عايزه و فجأة شادى نزلها على الارض و فتح بنطلونه و طلع زبه اللى كان واقف زى الصخر و بدأ يحطه فى بق نهى
شادى : دا الزب اللى نفسك فيه يا نهى ، متتردديش ، خديه فى بقك و اتمتعى بيه صادقينى انتى اللى هتطلبيه بنفسك بعد كده
نهى اتمنعت عن زبه فى الاول لكن بعد كده راحت عليه تمصه فى لهفة و نسيت اى كلام قالته و شادى حس ان نهى استلمت لما شافت زبه و اندمجت فى المص و نسيت كل حاجة و مع المص تصاعدت اهات نهى و بدأت تدعك فى كسها اللى كان اتبل من هيجانها ، و هنا شادى مسك راس نهى و بقى بيدخل زبه فى بقها و يطلعه بسرعة و لم شعرها علشان يمسك راسها احسن و اهات نهى بقت ماليا الصالة و هى مبسوطة من اللى بيعمله شادى ، و شادى بقى عامل بقها كس و بيدخل زبه و بيخرجه بقوة و سرعة ، شوية و وقف نهى على رجليها و دخل بيها الاوضة و نيمها على السرير و بدا يقلعها هدومها و لما عرا بزازها راح عليهم و قعد يشم فيها و يقفشهم بايده و فرك حلمتها بقوة مع تصاعد اكتر لآهات نهى و بعدين نزل مص فى بزازها و نزل على كسها علشان يلحسه و يجهز نهى و لما لقى كسها محلوق و متعطر فهم ان نهى جاية و عارفة انها هتتناك النهاردة و دا وقف زبه اكتر و بعد فترة من اللحس كانت نهى على الاخر
نهى : انا عايزة زبك يا شادى انا مش قادرة ، دخلوا فى كسى
شادى : هدخلوا يا نهى متخافيش مش هسيبك مولعة كده من غير ما اطفى نارك انا بس بجهزك اكتر
نهى : انا على اخرى ارجوك يا شادى دخلوا بقى
شادى : طيب يا نهى هدخلوا
شادى دخل زبه فى نهى و بدأ يدقها و يدخل و يخرج زبه و هى بتشهق مع كل دقه من زبه و كمان جسمها اترعش اكتر من مرة من الشهوة و نزلت عسلها و دا زود ثقة شادى علشان يشد فى النيك جوا كسها و لما قرب ينزل نهى طلبت من شادى يطلع زبه لكن شادى نزل فى كسها و بعد ما نزل ، خدها و عدلها دوجى ستايل و حط زبه فى طيزها و ناكها و بقى يخبط فى طيزها من ورا مع كل دقة مع أهات متصاعدة من نهى بتعبر عن الم و متعة و رغبة فى النيك اكتر و شادى كان بيستجيب لرغبتها و بيزود فى النيك بقوة فيها لحد ما نزل مرة تانية لبنه فى طيزها و نام على السرير و خد نهى فى حضنه بعد ما خلى فتحة كسها و طيزها غارقانة من لبنه و افتكر لما ناك امها نوال وان دى تانى واحدة ينكها هى وامها بعد حنان و شوشو دلوقتى نوال و نهى لكن نسى الموضوع و حضن نهى و باسها
شادى : امبسطتى يا روحى
نهى : انا كنت فى دنيا تانى يا شادى ، زبك متعنى قوى ، انا حاسة ان كسى وسع من زبك و كمان طيزى ، بس انا مكنتش عايزه اوصل لكده
نهى بدأت تبكى بحرقة و كانها ندمانة على انها نامت مع شادى و خليته ينكها
شادى : ليه الدموع دى يا نهى دا وقته
نهى : انا مكنتش عايزه انام معاك واخون ماجد لكن الشهوة غلبتنى و الحرمان قتلنى و خلانى مش قادرة افكر غير فى زبك
شادى : خلاص يا نهى اللى حصل حصل ، و مفيش داعى للندم لاننا خلاص هنام مع بعض تانى و تالت دى مش نيكة واحدة و هتعدى ، دى علاقة هتستمر بينا و الا انتى شايفة حاجة تانية
نهى : لا خلاص بلاش نكررها و كفاية كده
شادى : دا كلام دلوقتى انما لما تبعدى عن زبى كام يوم هتشتاقى له تانى انا عارف دا و انتى بنفسك هتيجى و تطلبى الزبر ، بس اطمنى انا هجيب شقة جديدة لينا نتقابل فيها و هنروح كل فترة علشان امارس حقى الشرعى معاكى
نهى : حقك الشرعى ازاى يعنى
شادى : احنا دلوقتى فى علاقة و ارتباط يا نهى يعنى كانى جوزك بالضبط ووقت ما اطلبك لازم تيجى دا بقى حقى ليا عليكى ، و كمان دا بقى جزء من واجباتى الزوجية تجاهك يعنى انا ملزم اكفيكى من زبى زى اى راجل ما بيكفى مراته لانك دلوقتى زى مراتى شوشو بالظبط
نهى : ياريت يا شادى اكون زى مراتك شوشو ، بتمنى لو كنت اتجوزك من الاول و عشت معاك ، بس النصيب بقى
شادى : ملحوقة يا نهى ، انتى مراتى اهوه و فى حضنى
نهى : طيب يا شادى انا موافقة و من النهاردة انا مراتك و ليك عليا كل حقوق الزوج ، بس دلوقتى انا دايخة و عايزه اريح شوية
شادى : تعالى فى حضنى يا روحى نامى شوية لسه محدش هيجى دلوقتى و بعدين البسى وانا هروحك
نهى نامت فى حضن شادى و كلامه بقى مخوفها لان شادى بقى بيمارس عليها حقوق كانه جوزها و فعلا بعد شوية نزلها ووصلها و فى خلال شهر كان اشترى شقة جديدة و بقى يأمرها تيجى فى ايام معينة و هى خايفة ترفض يحسن يفضحها و كمان هى كانت مبسوطة من النيك و عايزاه برضه و بقت بتنام معاه بشكل دايم على حسب رغبته و احيانا بقى يطلبها كتير فى غياب جوزها و خاصة انه بقى بيحب جسم نهى عن مراته شوشو لان جسمها مليان و بزازها كبيرة و طيزها ملفوفة و كمان اصغر من حنان اللى كانت كبيرة فى السن .
شادى بقى عاشق لنهى و احيانا بياخدها الشقة تبات معاه باليومين فى ظل غياب جوزها ماجد بشغله ، شادى بقى بينزل من الشقة على الشغل و يرجع من الشغل على الشقة و يكمل نيك فى نهى ، اللى كان كسها غرقان بلبن شادى على طول ، ودا اثار شك كبير عند ماجد جوزها اللى بقى شايف نهى مراته مش بتلح عليه فى النيك زى الاول انما على طول مش مهتمة بالجنس و احيانا بتتمنع عليه و بينام معاها بالعافية كل فترة و دا مكنش طبع نهى الشهوانى الهايج على الزب فالشك ملا قلب ماجد و بقى ناوى يراقبها و يعرف اذا كان فيه حد تانى فى حياتها .
كمان شوشو بقت تشتكى من قلة النيك على غير العادى و احيانا كانت بتحكى لنهى ان شادى قلل من النيك لدرجة انها بقت محرومة بشكل كبير و خاصة انها كانت متعودة على النيك اليومى من شادى و نهى كانت عارفة انها السبب لكن كانت بتطيب خاطر صاحبتها شوشو بكلمتين ، و جو قلبها كانت فرحانه انها مستحوذة على اعجاب شادى و شهوته الكبيرة ليها و ان زبه بقى ليها بشكل كبير
بعد فترة مش كبيرة قررت نهى تفطم بنتها و عملت حفلة بسيطة بمناسبة عيد ميلاد بنتها و كمان فطامها و عزمت شوشو و شادى و حماته حنان و فى الحفلة دى شادى شاف كل نسوانه حنان و بنتها و نوال و بنتها نهى اللى بقت عشيقته الجديدة ، نهى كانت لابسه مكشوف ووسخ قوى و طول الحفلة لازقة لشادى و هو على طول هزار معاها على جسمها وبزازها و دا لفت نظر شوشو و حماته حنان و كمان ضايق ماجد لانه حس ان شادى بيتجاوز مع نهى باللمس او بالكلام الوسخ على بزازها و طيزها ، بلا اى اعتبار لوجوده كانه مجرد معرص علي مراته نهى او كأنه خول ملوش اعتبار ، وهنا ماجد بقى متاكد ان فيه علاقة بين الاثنين وقرر بينه وبين نفسه انه لازم يكشف العلاقة دى و يتصرف مع نهى و مع نهاية الحفلة و نهى بتفتح الهدايا لاحظ ماجد ان هدية شادى كانت قميص نوم سكسى بس نهى قالت انها هدية شوشو لكن هو كان فاكر لون العلبة و هنا بقى ماجد هيتجنن و يقفش الاتنين متلبسين بالنيك لانه خلاص بقى متأكد ان شادى بيركب مراته نهى .
ماجد خد عربية واحد صاحبه و بقى بيراقب نهى بشكل دايم و كان بيقولها انه فى شغل و يقعد برا البيت ينتظر خروجها و المراقبة استمرت فترة لحد ما بقى عارف انها بتروح لمكان محدد بشكل دايم و فى يوم لقى شادى داخل البيت و قابل نهى مراته على باب العمارة و طلعوا سوا و بعد فترة كانوا نازلين و شادى خد نهى فى العربية و كان حاضنها و ماجد كان بيمشى وراهم و يتابعهم و لمح نهى و هى فى حضنه و بتلعب فى صدره و هو بيبوس فيها كانها عشيقته و لما وصلها البيت و مشى شادى طلع ماجد وراها و دخل الشقة و مسكها و بدأ يضربها على وشها و على جسمها
ماجد : كنت فين يا بنت الكلب ، كنت مع مين و بتعملى ايه يا لبوة
نهى : ايه يا ماجد انت اتجننت فيه ايه ، حصل ايه
ماجد : مش عارفه يا بنت الكلب ، انا هعرفك
ماجد مسك نهى و قلعها الكلوت و دخل ايده فى كسها و كانه كان بيدور على دليل عليها من لباسها و كسها و فعلا كان لباس نهى مبلول من لبن شادى اللى بينزل من كسها لسه لانه كان لسه نايكها
ماجد : لبن مين دا يا شرموطة ، كنت بتتناكى من مين اوعى تكدبى انا عرفت كل حاجة فالاحسن تقولى من سكات و بدون لف ولا دوران ، بتتناكى من شادى مش كده
نهى : ( ردت وهى بتصرخ فى وشه و كانها بتنفجر ) ايوه بتناك منه وبكيفني بزبه مش زيك مخصى ارتاحت
ماجد : اه يا لبوة و كمان بتقولى بكل بجاحة ، انا كنت حاسس انى قعادك عند شوشو دا فيه وراه وساخة بس مكنتش متصور انك وسخة بالشكل دا
انا من زمان و عارف انك شمال بس كنت بحبك و قلت بعد الجواز اكيد هتعقل لكن الوساخة فى دمك و النجاسة حتة منك مهو ابوكى اصلا معرص و امك ماشية مع طوب الارض فلازم النتيجة تكون كده
نهى : اتلم و لم لسانك عن اهلى ، احنا خلاص نتطلق و كل واحد يروح لحاله
ماجد : طبعا يا وسخة هطلقك و ارميكى للوساخة تعيشى فيها ، بس تتنازلى عن حقوقك انتى مستهليش جنية واحد تاخديه منى بعد الفضيحة دى ، انا خارج و خلال كام يوم هتكونى طالق
ماجد خرج و بعد كام يوم اتفق مع نهى على الطلاق و تنازلت عن حقوقها مقابل انه ميتكلمش عنها او عن سبب الطلاق و بقى كمان مش بيسال عن البنت او اى مصاريف ليها لكن شادى لما عرف عمل مصروف شهرى لنهى و بنتها و تكفل بمصاريفهم و بقت نهى مقيمة بشكل دايم فى شقة شادى و على علاقة بيه لدرجة ان جيرانهم كانوا فاكرينها مراته مش عشيقته ، نهى بعد الطلاق بقت متفرغة لشادى و دا بقى عبء عليه لانها لما كانت متجوزة كانت مش سهل انها تلزق له على طول كده ، و خاصة ان نهى بدأت تطلب منه الجواز فى الحلال و شادى طبعا مش قابل بدا و بيتهرب منها لحد ما اصرت على كده و طلبت تقعد معاه علشان يحدد موقفه منها .

حماتى حنان – الجزء الثامن

شادى اتصل على نهى و طلب منها انها تطلع على الشقة و تلبس قميص نوم جديد علشان هيجى ينكها بعد الغداء و فعلا نهى راحت هناك و استعدت بلانجيرى نار علشان شادى ، و لما جى اتغدوا سوا و خدها شادى على اوضة النوم و نزلها على الارض علشان تمص زبه لحد ما بقى زى الحديدة فشالها وحطها على السرير وقعد ينيك فيها ، كان هايج عليها جدا و نهى كمان كانت لبوة قوى فى السرير و مايصة فى تعاملها مع شادى و دا كان بيهيجه عليها اكتر و بعد ما شادى نزل لبنه مرتين فى كسها ، خد شادى نهى فى حضنه ونام لحد الليل ، فقام شادى و نهى جت وراه ، و قعدت تدردش معاه و طلبت منه يتجوزها ما دام مش قادر يستغنى عنها
شادى : جواز ايه يا نهى ، احنا كده كويسين و كمان الجواز بيقتل المتعة و الشهوة ، خلينا كده كويس
نهى : و فيه ايه لما تكون المتعة مع الجواز ، و كمان انا نفسى اجبلك عيل تفرح بيه زى ما بتتمنى
شادى : انا مش عايز عيال منك يا نهى ، ولو فكرت اخلف مش هيكون من واحدة غير شوشو مراتى
نهى : اشمعنى يعنى انا لا ، منفعش ابقى ام ابنك
شادى : بصراحة ايوة يا نهى متنفعيش تكونى ام لابنى ، انا بحبك للمتعة ، بزازك طيزك جسمك المولع دا اللى انا عايزه بس ، متعة زبى و هو بيدق فى لحم كسك بتكيفنى جدا ، خلينا نمتع مع بعض فى السرير لكن جواز و عيال مش هينفع ، انتى ملكيش فى الجواز
نهى : يعنى ايه للمتعة و بس ، و مليش فى الجواز ليه ، والا تقصد انى فى نظرك مجرد شرموطة بزازها حلوة و عجباك و كسك مكيفك ، يعنى اتناك ماشى لكن جواز و كده يبقى مينفعش
شادى : شوفى يا نهى ، علشان نجيب من الاخر ، الجواز ثقة وعيال و نسب ، و دا غير الحب و المتعة و انت متنفعيش فى كده ، متنسيش انك كنت متجوزة و قعدت تتشرمطى عليا علشان انيكك يعنى محترمتش جوزك و فرطتى فى شرفه وفتحتى رجلك لزبى ، دا انا كنت بعبيكى لبن كل كام يوم و بتنامى فى حضنى هو كان محروم من كسك و مش عارف ينيكك ، رغم انه كان بيحبك و اتجوزتيه برضاكى ، يعنى علشان شهوة كسك بعتى كل حاجة علشان تخلينى انيكك ، و الست اللى حرقان كسها بيمشيها متنفعش فى بيت و جواز
نهى : اتشرمط علشان تنكنى ، دا رايك فيا دلوقتى بعد ما شغلتنى عن جوزى و خلتنى انام معاك باسم الحب
شادى : بلاش تضحكى على نفسك و توهمى نفسك انك ضحية ، انتى مكنتيش بتدورى على الحب و انا مضحكتش عليكى ، انتى كنتى هايجه على زبرى و عايزة تتناكى و عايزه فلوس تعيشى بيها كويس ، دا كل الموضوع ، يعنى من الاخر انت كان رغبتك كلها الفلوس و الزبر و انا حققتلك دا ، بصرف عليكى و بانيكك بزبرى لحد ما تشبعى لبن غير كده مفيش و كمان انا مش هنتظر لما تكونى مراتى و تتشرمطى على غيرى علشان دخل مزاجك و عايزه تتناكى منه
نهى : انت اهانتني قوى يا شادى و مش هكمل معاك ، خسارة فيك جسمى و حبى ، انت مش هتلمسنى تانى الا لما نتجوز
شادى : براحتك يا نهى ، وبرضه كل اللى تحتاجيه من فلوس انا سداد و كمان لو كسك حرقك و اشتقتى للنيك فزبى موجود اكيفك بيه ، بس دا حدود العلاقة اللى بينا نيك و متعة و بس
نهى سابت مفتاح الشقة لشادى و لمت هدومها و مشيت و تصورت ان شادى هيحاول يصالحها و يتجوزها لكن للاسف شادى ما صدق و نفض ليها تماما ، رغم عشقه لجسدها و دا لانه خلاص شبع منها و كمان كان عايز يرجع تانى لحنان و مراته لانهم الاصل و اصحاب الخير اللى عايش فيه و خاصة ان حنان بدأت تلوى بوزها من قلة النيك و شادى خاف يخسرها و يخسر معاها كل حاجة
شادى صالح حنان و بقى بينيك فيها اكتر من الاول علشان يرضيها و يستمر فى السيطرة على الشركة و فلوسها لان دا كله ماشى برضا حنان
مجدى اتصل على حنان و قعد يعيط لها فى التلفون و قالها انه مش قادر يعيش بعيد عن حضنها و انه مستعد يقبل بعلاقة علنية ليها مع شادى و مش هيفتح بقه بس يرجع تانى و يكون معاها و فعلا حنان وافقت على كده لكن لما جى مجدى بقى دائم الشجار مع شادى و خاصة لما شادى بيزورهم فى البيت و بيتعمد يقفش بزاز حنان قدامه و فى اخر خناقة شادى حب يهزر مع مجدى فى الشغل على جسم حنان و ازاى بينكها فغضب مجدى و اشتكى لحنان
حنان طلبت منهم يجوا هو الاتنين و تتكلم معاهم فى البيت ، اول ما دخلوا ابتدوا النقار مع بعض
حنان : بس انت و هو ، مش عايز اسمع صوت واحد فيكم ، انت عاملين زى الضراير كده ليه
شادى : (شادى بضحك) احنا فعلا ضرتين يا حنان ، انا ومجدى اجوازك و بنتخانق عليكى ، بس انا فحلك وهو عرصك
مجدى : شايفه قلة ادبه و كلامه الوسخ يا حنان
حنان : اهدى يا مجدى و متعليش صوتك تانى ، امشى يلا على الاوضة وانا هجيلك بعد ما اخلص كلامى مع شادى
مجدى : لا ، مش داخل الا لما اصفى حسابى معاه
حنان : انا مش عايزه كلام كتير يا مجدى ، امشى يلا قدامى على الاوضة من سكات لحسن انا اللى هسمعك كلام يسمم بدنك
مجدى : حاضر يا حنان ، انا داخل لما هشوف هتحلى الموضوع ازاى
مجدى خضع لحنان و دخل اوضة النوم و ساب شادى مع حنان و كان متضايق قوى ان حنان شخطت فيه قدام شادى
حنان : ايه حكايتك يا شادى عامل مشاكل ليه
شادى : انا مقصدتش اضايقه يا حنان ، انا قلت اهيجه لان عارف انه معرص ليكى و قلت لو اتكلم معاه على جسمك و كسك و ازاى بانيكك هيمبسط زى ما فهمت منك انه بيحب احساس التعريص و الدياثة عليكى
حنان : الموضوع مش خبط لزق يا شادى لانه طبعا هيتضايق ، لازم ياخد عليك الاول و يتعود على العلاقة و بعدين المسألة مش اهانات ، انت وهو بتدوروا على المتعة فلازم تصاحب مجدى الاول و تقرب ليه ، فيه فرق بين إهانة المعرص و بين انك تمتعه بتعريصه على لحم مراته فاهم والا لا ، و كمان مع الوقت مجدى هياخد عليك و هيقبل منك اى كلام ، انت بس صاحبه و حسسه بحبك و حنانك و تقديرك علشان يخضع ليك برضه و يتمتع باحساس الخضوع ، المعرص زى مجدى بيكون زى البنت محتاج الكلمة الحلوة و فى نفس الوقت محتاج تشكمه بشخصيتك و سيطرتك و ساعتها هتاخد منه احلى متعة ، انت ممكن تخليه يحلق لى كسى بنفسه علشان تتمتع انت بيه
شادى : خلاص يا حنان ، صلحى الموضوع وانا هعمل اللى تشوفيه
حنان : خلاص انا هدخل اكلم مجدى و اجى اصالحكم و بعد كده تسمع كلامي و تنفذه
شادى : حاضر يا حنان
حنان دخلت الاوضة لمجدى و قلبت بوزها فى وشه
حنان : ايه يا علق مش قادر تستحمل كلمتين من الواد ، خلاص عملت راجل دلوقتى فيها ايه لما يقلك يا معرص ، ما انت طول عمرك كده خلاص بقيت راجل دلوقتى
مجدى : يعنى يرضيكى يا حنان العيل دا اللى كان ميقدرش يفتح عينه قدامى يقولى كده
حنان : ايوه يرضينى طبعا و يقولك اكتر من كده فيه حاجة تانية
حنان لقت مجدى غاضب راحت خدته فى حضنها و حاطت راسة على صدرها و حاولت تغير اسلوبها معاه
حنان : شوف يا مجدى ، الوضع اتغير و العيل اللى كان مش بيقدر يفتح عينه دلوقتى بقى فاتح كس مراتك و بيزل فيه لبنه و انت لازم تقبل الوضع دا ، شادى بقى راجل البيت و مفيش راجل تانى غيره لانك خاضع ليا و اكيد هتكون خاضع لشادى برضه ، انا بعتك للشغل برا علشان متواجهش الوضع دا لكن انت اللى قعدت تعيط علشان مش قادر تبعد عن حضنى ، بس حضنى دا دلوقتى بقى فيه ريحة شادى و عرق شادى و لبن شادى كمان ، يعنى لازم تتاقلم على الوضع دا
مجدى : حاضر يا حنان
حنان : برافو عليك و كمان لازم تعرف حدودك ووضعك فى العلاقة يا مجدى ، انت معرص ليا و لازم تقبل بكده ، و الدكر اللى زى شادى هيبقى ليه سيادة عليك زى ما له سيادة عليا و لما هتخرج دلوقتى لازم تكون متغير تماما و فاهم وضعك يعنى تصاحب شادى و تطيعه بالذوق بدل ما اخليك تحت جزمته بالعافية
اظن كلامى مفهوم والا محتاج تفهمه بطريقة تانية توجعك قوى
مجدى : خلاص يا حنان اللى تشوفيه و تؤمرى بيه هعمله
حنان : خلاص انا هخرج وهقولك تيجى و تصالحوا بعض
حنان خرجت و باست شادى وقالته انا خلاص ضبطت مجدى و بقى مستوى و جاهز و مش عايزه كلام كتير و بعدين ندهت مجدى و خليتهم يسلموا على بعض و كل واحد منهم باس خد من حنان كدليل انهم هيكونوا كويسين مع بعض و مطيعين ليها بس كل واحد فى دوره فى حياتها زى ما قالت و طبعا شادى كان مبسوط جدا لان دوره هو نيك حنان و دور مجدى هو التعريص عليها
و بعد كام اسبوع قررت حنان انها ترتب يوم للنيك مع شادى بحضور مجدى علشان ترسخ العلاقة بين الاتنين و تخليها مقبولة و كان الطريق الوحيد لدا ان حنان تتناك من شادى فى حضور مجدى علشان يستمتع بالتعريص عليها و تخضعه لسلطة شادى فما يكونش عنده اى اعتراض او مشاكل معاه تانى

حماتى حنان – الجزء التاسع

شادى حاول يجر كلام مع مجدى لكن لقاه قافل من ناحيته فسكت و ساب الموضوع لحنان و كمان مجدى كان بيسكت و مش بيحاول يتخانق معاه علشان خايف من حنان ، شادى كان متعجب من سيطرة حنان عليه وازاى هو قوى جدا قدام اى حد لكن تحت رجليها تماما و خاضع لها بالشكل دا
شادى كلم حنان و حكالها أسلوب مجدى بس هى قالت انه مش مهم ، ما دام مجدى راضخ و ساكت خلاص و هي بترتب كل حاجة بطريقتها
حنان عدت على مجدى فى الشغل و طلبت منه يروح معاه يشتروا حاجة و راح معاها مجدى و دخلوا محل لانجيرى مشهور و بدأت تتفرج مع مجدى على الحاجة
حنان : ايه رأيك يا مجدى ، نقى معايا لانجرى حلو على ذوقك علشان البسه لشادى الاسبوع الجى
مجدى : انتى عايزنى انقى بنفسى حاجة زى كده
حنان : و اى المشكلة ، انت ناسى انك ياما نقيت لانجيرى علشان اتناك بيهم مع رجال اعمال كبار و اجانب و كانت بتكون هايج و مبسوط بكده و الا علشان شادى مش على مزاجك
مجدى : متضغطيش عليا يا حنان اكتر من كده
حنان : اضغط عليك ، انا شايفك مبسوط بامارة زبك اللى وقف فى البنطلون اول ما قلت نقى اللانجيرى لشادى ، انا عارفك و مربياك على ايدى عمر بحاله و افهم رغبتك و شهوتك كويس فمفيش داعى تعاند الرغبة دى ، استسلم لها يا مجدى و امبسط و سبنى انا و شادى نمتعك و كمان احنا ملناش غير بعض و محدش هيبقى ستر و غطى علينا اكتر من شادى دا رقبته فى ايدينا يعنى مش ممكن يغدر بينا والا هيخسر كل حاجة
مجدى : وايه اللى يضمن ، مهو ممكن يقلب علينا ، الناس اللى ناكوكى كانوا اجانب و مش فى دماغهم اى حاجة غير المتعة و فاهمنى و متقبلين طبيعة العلاقة اللى بينا و رجال الاعمال اصحابى اللى ركبوكى قدامى كانوا دول من نفس الوسط الاجتماعى و فاهمين متعة الجنس دى كويس و متعودين على العلاقات اللى من النوع دا ، لكن شادى دا من وسط فقير و الجنس عنده محصور فى تفكير معين و مش اوبن مايند زينا و نظرته لينا مش هتكون كويسة ، مش هيفهم ان دى متعة زى اى متعة و ممكن تتعمل بطرق مختلفة
حنان : لو دا اللى مخوفك فاطمن ، انا اضمنه ولو مكنش قعد الثقة فانا فى ايدى افرمه ، فاطمن ، انا عايز امتع كسى بزب شادى و انت متع نفسك بتعريصك عليا زى ما كنت طول عمرك معرص ليا و مبسوط بكده
مجدى : خلاص يا حنان انا واثق فيكى و فى دماغك
حنان : خلاص نقى بقى اللانجيرى علشان الواد زبه يشد عليا و اخد منه نيكة حلوة الاسبوع الجى ، نقى حاجة كمان تمتعك بيا و شادى بيدق فى كسى
مجدى : انتى مصممة انه ينيكك قدامى
حنان : ايوه ، وانا تدعك فى زبك لحد ما تجبهم وانا فى حضن شادى زى ما كنا بنعمل مع غيره و الا نسيت خلاص
مجدى : يااا يا حنان بقالى كتير متمتعش فى الوضع دا و الازبار بتدق فى لحمك قدامى
حنان : قريب اهو هتمتع ، ها نقيت ايه
مجدى : ايه رايك فى دا ، حاسس انه هيكون طلقة عليكى ، شفاف عند الحلمة و مجسم عليكى بشكل يبين طيزك و بزازك و لونه جديد مش عندك
حنان : روعة يا مجدى ، اكيد زبك وقف عليه مش كده
مجدى : فعلا انا زبى وقف لما شوفته و تخيلتك فيه فى حضن شادى
حنان : خلاص هاخده
مجدى : خديه يا روحى انت تاخدى كل حاجة تحبيها
حنان : هههه ما انا هاخد فعلا يا مجدى ، مش بس الانجيرى كمان هاخد زب شادى ، على فكرة الواد هيعجبك قوى ، زبه لسه بخيره و هيقطعنى قدامك و يكيفنى و يكيفك
مجدى : كفاية يا حنان
حنان : هههه ايه زبك بقى على اخره ، طيب خلاص يالا بينا لسه تجبهم هنا هههه
مجدى : لا انا مش قادر انا هروح على الحمام و ارجع
مجدى راح على اقرب حمام و نطر لبنه فيه لانه مكنش قادر يكمل و يستحمل كلام حنان و لما رجع حنان بصت له و كانت مبسوطه ان مجدى اتكيف من كلامها و قررت انها تهيجه اكتر علشان يكون مستعد للقاء شادى و يتقبل وجوده فى حياه حنان فراحت بيه على الكلوتات الحريمى عشان تنقى كلوتات حريمى يلبسها مجدى و كمان سنتيان
مجدى : حنان انت بتعملى ايه الكلوتات دى مش مقاسك
حنان : الكلوتات الحريمى دى ليك يا مجدى مش ليا ، انا هشترى ليك كام كلوت حريمى و سنتيان علشان تلبسه قدام شادى
مجدى : كلامك فظيع يا حنان انا زبى مش قادر ، انا جسمى بيترعش كل ما اتصور انى هلبس الكلوت دا و عليه سنتيان و انا قدام شادى كده
حنان : بس احساس ممتع مش كده
مجدى : فظيع و ممتع فى نفس الوقت يا حنان
حنان : و لسه لما نعيش المتعة كلها فى الحقيقة مش كلام هنبقى فى عالم تانى من المتعة صدقنى
حنان اشتريت كل حاجة علشان ليلتها مع شادى و اتصلت بشادى و بلغته بكل حاجة و تفاصيل الكلوتات اللى هيلبسها مجدى و هو قاعد جنبها و بيلعب فى زبه و هيجان من كلامها عليه مع شادى
حنان : حاضر يا شادى انا هبلغه وهو قاعد جنبى و هيعمل كل اللى هتحبه
مجدى : عايز ايه شادى
حنان : واد شقى قوى يا مجدى ، قال ايه مش عاجبه شعر كسى و عايزك يا مجدى تحلقه بنفسك علشان انا مش بسمع كلامه
مجدى : و انت عايزنى اعمل كده
حنان : هى اول مرة يا مجدى تحلق كسى لحد هنام معاه
مجدى : و شادى دا بقى خلاص زيهم
حنان : شادى هو زبير مراتك يا مجدى و لازم تسمع كلامه من هنا ورايح و تخضع له ، انتم الاتنين تسمعوا الكلام مش عايز مشاكل بينكم ، و كسى هتحلقه بنفسك و تبلغ شادى كمان انك حلقته و جهزته
مجدى : حاضر يا حنان ، معنديش غير حاضر
مجدى سمع كلام حنان و حلقلها كسها و كمان حنان صورته و هو بيحلقه و بعتت الفيديو لشادى من غير ما يبان وشهم و شادى ضرب عشرة على الفيديو و بعت الفيديو لحنان و هى وريته لمجدى و امبسط جدا ، و حددوا يوم هيتعشوا سوا فى البيت و يقضوا اليوم مع بعض و راح شادى و قابلته حنان بالستيان و الكلوت من على الباب و دخلوا قعدوا ياكلوا ، شادى بعد الاكل قعد يقفش بزاز حنان و يبوسها قدام مجدى و كان متجاهل وجوده تماما و كمان حنان كانت بالكلوت و السنتيان قدامه و بتسخنه علشان ينيكها ، حنان حسست على زب مجدى و لقته واقف فقعدت تضحك و طلبت من مجدى انه يقلع البنطلون و يطلع زبه قدام شادى و مجدى نفذ ، زب مجدى كان واقف لكن كان صغير و منحنى و طبعا لا يقارن بزب شادى ، حنان مسكت زب مجدى و قعدت تدعك فيه و شادى بيمص بزازها و هى بتسخن مجدى بكلامها و مجدى مستسلم لايد حنان و مبسوط جدا باللى بيشوفه
حنان : مبسوط يا مجدى باللى بيعمله شادى
مجدى : جدا يا حنان ، مش قادر من المتعة
حنان : و لسه يا علق لما تشوف شادى و هو بيدقنى جوا ، و بيفشخ كسى و بينطر لبنه جوايا
مجدى : ياااا انا احر من الجمر علشان اشوف دا
حنان : خلاص انت استويت خلاص ، يلا يا شادى ندخل جوا علشان نورى العلق دا يعنى ايه نيك
شادى : حاضر يا حنان يلا بينا
شادى خد حنان و نيمها على السرير و حنان طلبت من مجدى يلحس كسها علشان يجهزها لشادى و راح مجدى زى الكلب على ركبه و قعد يلحس كس حنان و هى تتلوى و جبتهم من لسان مجدى و بعدين قالته يروح على جنب و يتفرج فقعد مجدى على كرسى يلعب فى زبه و يشوف شادى و هو بيدخل زبه فى كس مراته حنان
شادى بدأ ينيك بقوة فى كس حنان و بيبص كل فترة على رد فعل مجدى اللى كان وشه محمر و هايج جدا و بيلعب فى زبه و حنان من وقت للتانى تتريق على جوزها مجدى و تشجع شادى ينيكها اكتر
شادى جرب اوضاع كتير مع حنان قدام مجدى ، وفى الاخر لما قرب ينطرهم ، حنان قالته يجبهم جوا كسها و شادى صرخ بقوة ونزل في كس حنان اللى كان غرقان من كتر ما نزلت عسلها من كتر دق شادى فى كسها ، شادى نام جنب حنان و خدها فى حضنه و مجدى نظرهم بعد ما شاف كده ، حنان طلبت من مجدى يطلع برا و ينام فى الاوضه التانية علشان نفسها تنام فى حضن شادى بعد ما نكها و مجدى سمع كلامها رغم انه كان عايز ينام تحت رجلهم لكن نفذ كلام حنان ، شادى نام فى حضن حنان و اتكلم معاها
شادى : حنان انا بحبك
حنان : انا كمان بحبك يا شادى
شادى : انا بتكلم جد يا حنان مش هيجان او شهوة
حنان : دا تأثير النيك يا شادى زى ما بيقولوا الجنس بيخلق الحب
شادى : مش مشكلة تفسرى دا بأيه ، المهم انى بحبك و عايزك دايما اكتر من اى ست فى حياتى حتى شوشو مش بنيكها بالشهوة و الرغبة دى الا لما تكون صورتك فى خيالى وانا بنيكها
حنان : انا كمان بحب انام معاك قوى يا شادى لان مشاعرك و حبك بيبان فى فى لمست شفايفك ليا و كمان فى وقوف زبك زى الصخر فى كسى ، بحس انك بتشتهينى قوى و هايج عليا قوى و دا بيسعدنى طبعا
شادى : دا حقيقى يا حنان ، علشان كده انا عايز منك حاجة طلبتها منك قبل كده
حنان : عايز ايه
شادى : انا محروم من الخلفة و كده كده شوشو مش بتخلف وانا عايز طفل منك
حنان : انا عارف انك ممكن متصدقش ، لكن انا كمان نفسى فى عيل منك يا شادى بس صعب انا سنى كبر فوق الاربعين و كمان مجدى ممكن يرفض مش شرط انه قابل شهوة معينة انه يقبل حاجة زى كده
شادى : انا قريت عن الموضوع و المواقع و لقيت ان فيه كتير دا بيحصل فى النوعية دى من العلاقات
حنان : سيب الموضوع و انا هشوف بعدين دلوقتى لو فيك حيل ، انا عايزة زب تانى ، كسى مولع
شادى : انا اللى كنت لسه هقولك انا عايز انيكك تانى و خلينا لوحدنا المرة دى من غير مجدى
شادى خد حنان فى حضنه و قطعها بوس و لحس و دخل زبه و ناكها تانى لحد ما نزل ف كسها
فى الصبح مجدى حضر الفطار و دخل على حنان و هى عريانة فى حضن شادى و صحاها تفطر و شادى صحى و فطروا سوا و كانت حنان قاعدة عريانة بينهم و بعد كده قعدت حنان فى حضن شادى و مجدى قعد تحت رجلها يبوس فيها و يلحس فى فخدها .
بعد شهور بقت العلاقة بين مجدى و حنان و شادى قوية وكل اسبوع لازم يجتمعوا فى بيت مجدى و يمارسوا العلاقة الثلاثية دى و كالعادة شادى بينيك حنان و مجدى بيتفرج او يلحس لحنان و يعيش تحت رجلها .
فى الوقت دا نوال بقت فى علاقة واضحة و معروفة مع عشقيها لدرجة ان كان بيجى البيت و تقعد فى حضنه قدام سمير جوزها و يدخل اخر اللليل ينيكها و دا سبب الم كبير لسمير خصوصا انه العلاقة دى هو مجبور عليها مش زى مجدى ، و كلام الناس كتر عليه و على مراته و هو قرر ان يشترى مسدس و هدد نوال انهم هيقتلها لكن هى مهتمتش بكلامه و هزاته فاشترى سمير المسدس و خباه فى اوضته و لما جى عشيق نوال و دخلوا الاوضة سوا ، دخل سمير و طلع المسدس و دخل عليهم الاوضة و ضرب نوال و عشقيها بالنار و حاول ينتحر بس رمى المسدس وقعد يعيط لانه خاف ينتحر ، جت الشرطة و خدته و الفضيحة اتعرفت و الناس دافعت عن سمير باعتباره غسل عاره و دا رفع معنويات سمير جدا و خد حكم مخفف لان الناس شهدت بسؤء سلوك نوال و هو مذكرش القصة كاملة و ادعى انه مكنش يعرف انها على علاقة بحد و لما عرف دخل وقتلهم
الموضوع دا رعب شادى جدا و خاف ان مجدى يعمل نفس الشئ معاه هو و حنان لكن حنان طمنته ان وضعهم مختلف لكن خوف شادى كان بيزيد بس فضلت علاقته بحنان مستمرة مع توتر كبير من شادى و خوف من اى موقف من ناحية مجدى
بنت نوال نهى بقت فى حالة ضياع بعد وفاة امها و سجن ابوها و كمان حاولت ترجع لجوزها طردها و مقدرتش تصرف كويس على بنتها بعتتها لابوها و هو خدها و طلب منها تنسى بنتها نهائى علشان سمعتها هى و امها و هنا نهى قررت انها تروح لصديقتها السابقة شوشو و تحكيلها على كل تفاصيل علاقتها بشادى
شوشو استقبلت نهى بحذر و كانت عارفه قصة امها و طلقها من جوزها لكشفه خيانتها بس هى مكنتش تعرف انها كانت بتخونه مع شادى جوزها ، لكن نهى بلغتها ان شادى غواها و دمر حياتها و هو اللى كان عشقيها وحكت كل التفاصيل لشوشو اللى انكرت ان ممكن يكون كلامها صح و طلبت منها متجيش عندها تانى .
الشك ملا قلب شوشو و خاصة بعد ما راجعت التفاصيل اللى قالتها نهى و لقتها فيها حاجات منطقية جدا و توقيت كان شادى فعلا بعيد عنها و بقت عايزة تعرف حقيقة جوزها ، مع تكرار ادعاء شادى انه بيروح عند ابوها يخلصوا شغل فى البيت عنده ، افتكرت شوشو ان شادى بيروح عند واحدة تانية و بدأت ترقبوا و لما لقت انه بيروح البيت فعلا استغربت و مع مراجعة لبس شادى لما بيرجع حسيت ان فى علاقة سكس مع واحدة و دا كان باين من ريحة شادى و لبسه رغم محاولات شادى اخفاء الموضوع ، وراح شكها ان شادى و ابوها بيجبوا نسوان البيت بدون علم امها و قررت انها تروح فى يوم و تدخل و تكشفهم لان معاها نسخة من المفتاح
لكن فى انتظار شوشو مفاجاة كبيرة مكنتش عامله حسابها
نروح لامل اخت شادى و علاقتها بعزت ، واللى بقت مش لاقيه حنان المشغولة بشادى فبقت على علاقة بواحدة زميلتها فى علاقة مثلية و الشك بدأ يدب فى نفس عزت و دخل عليها فى يوم لقاها فى حضن زميلتها عريانيين ، لكن معملش حاجة و خرج و امل كلمته و فهمته طبيعتها و شهوتها و طلبت منه انه يا اما يقبل برغبتها و كده كده هى هتكون مع ست يعنى فى نظرها مش خيانة ، و يا اما يطلقها لكن هى طلبت منه يكمل معاها ، فعزت وافق على شرط انه ينام مع صاحبتها كمان و بكده يحس انه محدش بيستغفله ، و بعد فترة قرر عزت انه يتجوز صاحبتها كزوجة تانية علشان العلاقة تكون طبيعية و يمارس الجنس مع الاتنين و يسيبهم يمارسوا مع بعض برضه و دا كان حل مرضى للجميع لان الناس كان متقبله ان عزت يكون متجوز اتنين و كمان العلاقة اللي بين الثلاثة تكون مدارية ، لان مكنش حد هيقبل بعلاقة امل مع صاحبتها و بس
امل اتعرضت لضغط من شادى اخوها و امها علشان تتطلق و متقبلش انها تكون معاها ضرة لكن هى قبلت و فهمت اهلها انها قابله و دا شرع و عزت حقه كراجل انه يتجوز اكتر من واحدة لكن طبعا مقلتش على الحقيقة اللى ورا الموضوع ، و انها ستار لعلاقة ثلاثية بين عشيقتها و جوزها
نرجع لشوشو اللى حضرت نفسها و المفاتيح و كانت مستعدة للزيارة المفاجئة اللى هتعملها على جوزها فى بيت اهلها ، و مشيت ورا جوزها لما نزل و اتأكدت انه دخل البيت و قررت انها تنتظر شوية و تدخل تكشف الموضوع وبعد نص ساعة دخلت شوشو البيت بهدوء و ملقتش حد فى الصالة و سمعت صوت علاقة جنسية فى الاوضة ، و الحزن و الالم تملكها لانها بقت متأكده من ان جوزها مع واحدة و اكيد معها ابوها مجدى اللى كانت بتحبه جدا ، و فجاه شوشو تملكتها الشجاعة و قررت تفتح باب الاوضة فلقت ابوها بيلعب فى زبه على الكرسى و شادى بينيك فى واحدة من طيزها فافتكرت ان ابوها و جوزها جايبنى واحدة شرموطة ينكوها ، لكن لما ادورت حنان و شافتها شوشو كانت صدمة كبيرة للاتنين ، و الجميع بقى فى ذهول و مش عارفين التصرف ايه و الوضع دلوقتى هيبقى ازاى بعد ما شوشو شافت جوزها بينيك امها على سريرها و ابوها كمان مرحب و بيتفرج عليهم ، الصدمة كان مرعبة لشوشو ووقعت مغمى عليها
هل ترى ايه اللى هيحصل ؟

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق