اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

روايات جنسية

رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا الفصل السادس 6 قصص محارم و دياثة +18

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا الفصل السادس 6 قصص محارم و دياثة +18

رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا البارت السادس

رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا الجزء السادس

رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا (كاملة) قصص محارم و دياثة +18
رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا (كاملة) قصص محارم و دياثة +18

رواية عشقت مرات ابويا وخانته معايا الحلقة السادسة

 

جهزتله ولعه وهو ظبط القعده وطلع الحشيش وظبط الدنيا وبدا يشد من الشيشه ويتكيف
قالها هتلاقي ازازة خمرة عندك ف الخزنة هاتيها ” بدا يثق فيها ” قالتله عينيا راحت عند الخزنة وشافت اللى فيها
وحلفت لاترجعلها تانى بس عشان مصلحتها هي .. وخدت ازازة الخمرة وفتحتهاله وبقى يشرب منها ع طول وهي تتمرقع عليه
لا وكمان شغلت اغانى رقص وبدات ترقصله كمان
فضلت ترقص وتتمايل عليه وهو عمال يشرب زي المحروم من الشرب لحد ماعينه بدات تغرب وبدا يكلمها كلام مش مفهوم
ويقولها ارقصي ياشرموطة واتدلعى تقوله حاضر يعيوني ويقولها وريني كسك يالبوة تقوله حاضر وترفع عبايتها وتوريه كسها
وقعدت ع حجره ترقص وتتمايل عليه لحد ما اترمي ونام بس عمال يقول كلام مش مفهوم وهو سكران
قعدت تهز فيه بس هو كان خلاص بينام ع نفسه استنت شوية لما اتاكدت انه نام نادت عليه مردش
حركته من مكانه بس كان نايم زي القتيل من كتر الشرب ..
دخان الشيشة كان معبي ف الاوضه والريحة فايحة فتحت الباب لقت احمد قاعد ف الصالة قام وقف اول ماشافها
قالها ف ايه قالتله ابوك شرب لما اتعمى ونام ع الأرض جوا تعالى معايا ساعدنى نشيله من مكانه
دخل معاها وشالوه نيموه ع سريره وغطته دعاء ورمت نفسها ع الأرض جنب السرير
احمد كان ف قمة هيجانه وهو شايفها نايمة قدامه بعباية ع اللحم وجسمها كله باين وابوه نايم قدامه ع السرير زي القتيل من كتر الشرب
دعاء شاورت لاحمد بصباعها زى ماتكون بتقوله تعالى
بص لابوه ورجع بصلها حدفتله بوسة ف الهوا وهى نايمة
راح قعد جنبها ع الأرض قالتله تعاله وخدته ف حضنها قالها نروح اوضتي لا ابويا يصحي قالتله ماتخافش
وقلعته التيشرت اللى لابسه ونام فوقها ع الأرض وفضل يبوس ف شفايفها وهي ماسكه ف شعره وبتلعب فيه جامد
وتحضن فيه اوي .. مدت ايديها وقلعته البنطلون اللى لابسه وكان قاعد قدامها قعدت قدامه ووطت بدماغها وباست زبه
من فوق البوكسر ومدت ايديها ودعكتهوله وطلعته وبدات تمص فيه كان كل شوية يبص ع ابوه اللى نايم وخايف يصحى
بس كان هيموت من كتر الشهوة همستله وقالتله وحشتك ؟ قالها هموت عليكي قالتله نفسك ف ايه قالها عايز انيكك
قالتله غالى والطلب رخيص قامت وقفت وقلعت العباية وقعدت ع زبه وبقى كله ف كسها
حضنته اوى وبقت تطلع وتنزل ع زبه وتهمس بالراحة وتقوله اه اه ياحبيبي نيكني اوي انا ملكك انت انا بتاعتك انت
افشخ كسى بقى اااااااااى اااااااااى نيكني يا احمد خلي كسى يشبع منك ياعمري وبقت تتمايل يمين وشمال وزبه ف كسها
وهموت من الشهوة هي وهو
هو بينيك مرات ابوه وابوه نايم ع السرير ف نفس الاوضه وهي بتتناك قدام جوزها النايم
قامت من ع زبه وادتله ضهرها وعملت وضع الكلب وبدا يدخل زبه وهي تصوت بالراحة
اااااااااااى ااااااااااااااااه ياحمد ااااااااااه نيكني اووووووى افشخ كسى ياقلبى مممممممم نيكني اوى
وبقت تتكلم بمحن ومياصة واحمد كان بيفشخ فيها اوى لدرجة انه كان ع اخره
وقالها خلاص هجيب قالتله استنى ياحبيبي استني شوية نجيب سوا اااااااااااااااااااى اااااااااااه يا احمد
نيكني بسرعه عشان اجيب معاك نيكني اووووووووووووووى افشخ كسى
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه
جابت شهوتها وهو كمان نزل جواها ..واترمت ع الأرض وهو اترمي فوقها وقالها بحبك يادودو
قالتله بعشقك ياقلب دودو فضلوا نايمين عريانين شوية مع بعض
بعدها قالتله عايزه اكلمك فموضوع قالها خير .. قالتله انا قلت لابوك ع جوازك سكت وقالها قالك ايه
قالتله انا قلتله اللى اتفقنا عليه وقالى انه هيكتبلك حاجه من املاكه بس موضحش حاجه ليا
قالها بجد يادودو قالتله بجد ياقلب دودو
قالها اى حاجه هيكتبهالى هكتبلك نصها ع طول ما احنا شركا ف كل حاجه
باست شفايفه اوى وقالتله مش عايزه غيرك يا احمد قالها وانا معاكى ياقلبي واملاكى هي املاكك
سمعوا صوت ابوه بيقول كلام مش مفهوم قام احمد اتخض هو ودعاء وخد هدومه وطلع بشويش برا
قامت دعاء حاولت تصحي جوزها بس مصحيش كان بيخطرف وهو نايم ..
خدت بعضها وخرجت ملط لقت احمد واقفلها برا بعد ماخرجت خضها فاتخضت وخدها ف حضنه
وكانوا عريانين ملط بتقوله كده بتخضنى قالها اه قالتله وقلبى يوجعنى كده يرضيك ” قالتها بمياصة “
باس مكان قلبها وقالها سلامته ياقلبي قامت بايساه وفجاه قرصته من زبه وجريت وقالتله كده خالصين
طلع يجري وراها ف الشقة وكل مايمسكها تفلت منه وجريت ع اوضته المره دى وهو وراها واترمت ع السرير
وهو قام مرمي فوقها ومسك ايديها جنبها وهو فوقها قالتله عشان خاطري بقى ماتعملش حاجه بمياصة كده
قالها انا هعمل بس مش هقرص قالتله امال هتعمل ايه قرب ودانه منها وقالها هنيك ..
بصت لقت زبه واقف قالتله هو مشبعش قالها عمره مايشبع منك بس سامحيني بقى ف اللى هعمله قالتله هتعمل ايه
قام جاب حتة حبل وربط ايديها الاتنين ف السرير قالتله بتعمل ايه يامجنوووون وتضحك بمياصة
قالها انا هوريكي ازاى تقرصيني من زبي وقام فاتح رجليها ونزل يلحس ف كسها
هي حست بكهربا بتجري ف جسمها بقى يلحس كسها اوى وهي تتنفض ع السرير وتقوله ااااااااه اى اااااااااح مش قادرة
فضل يعمل كده لحد ماجابت شهوتها وموقفش بقى يمد صباعه ف كسها وهي كانت ع اخرها
قالتله ابوس ايدك كفايه مش قادره تعبت
قالها اريحك ؟
قالتله ااااااااه ريحني اوي
فتح رجليها ع الاخر ودخل زبه كله ف كسها وهي صوتت اااااااااااااااااااااه مش قادره همووووووووووت
نيكني ياحمد ارجوك نيكني اووووووووووووووووووووى افشخ كسى
وهو يقولها بحب كسك اوى كسك سخن مولللللللللع قالتله ااااااااه طفيه ياقلبي نيكني اوووووووووووى
فضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه لحد ماجابو شهوتهم واترمى فوقها
وفك ايديها وفضلوا ف حضن بعض وهي بتلعبله ف شعره وبتقوله مش قلتلك هجيلك انام ف اوضتك النهارده
قالها خليكي لحد الصبح قالتله مش هينفع ننام هنا افرض هو صحي وشافنا تبقى فضيحة
واحنا هنبقى نايمين مش هنحس بحاجه
انا هفضل معاك هنا ف حضنك لحد ماتنام ياحبيبي
نام ع صدرها وشوية وراح ف النوم وهي بتلعبله ف شعره
قامت بشويش وباسته من جبينه وقفلت عليه الاوضه ورجعت اوضتها تاني لقت جوزها نايم زي القتيل
لبست عبايتها اللى كانت ع الأرض وافتكرت الخزنة المفتوحة فتحت الدولاب وقلبت ف الخزنة
ومسكت الفلوس بايديها وقالتلهم هتبقوا ليا بس مش دلوقتى
ومسكت الورق فضلت تقلب فيه لقت فيه عقود كل املاكة فضلت تقلب فيهم
ماكانتش عارفه تجيب اخرهم وتبص لجوزها وتقوله يخربيتك عندك كل دا وعاوز تحرمني
مسكت موبايلها وصورت كل الأوراق اللى ف الخزنة وقالت مسيري هحتاجهم ومسكتتش بكده
راحت جابت صابونة وطبعت عليها مفتاح الخزنة عشان تطلع عليه
وبعد كده قفلت الخزنة وخدت المفاتيح حطتهم تحت مخدة جوزها تحت راسه ونامت جنبة
البيت كله فضل نايم لحد الضهر وصحيت دعاء قبلهم ومرضيتش تصحي حد فيهم
دخلت خدت شاور لحد ماصحيوا وكالعادة لبست هدوم ديقة عليها ومبينة مفاتنها
قعدوا يفطروا الحاج سيد قال لدعاء كلمتى الواد قالتله اه ووافق مبدئيا ع الجواز بس لما قلتله انك هتكتبله حاجه من املاكك
مكانش راضى ف الأول وبيقول هعمل لنفسى بس ف الاخر بدا يقتنع
احمد جه قعد معاهم ابوه قاله عاوزين ننزل الشهر العقاري عاوز اكتبلك حاجه باسمك يابني محدش ضامن عمره
احمد قاله يديك طولة العمر ياحج بعد الشر عليك متقولش كده
قاله بس اهم حاجه عايز افرح بيك قاله اللى تشوفه ياحج
قاله ع خيرة **** نروح الليلة نكلم الحاج سامى ونخطبلك بنته ونعجل بالجواز
ويلا بينا عشان نلحق الشهر العقاري ع طول كده
قاموا وسابوا دعاء بس كانت ع قد ماهى فرحانة انها كلامها بيتنفذ وبدات تحكم
وهي عارفه انها هتقدر تخلي احمد يكتبلها نص اللى هيكتبهوله ابوه
بس كانت زعلانة وقلبها واجعها ان احمد حب عمرها هيتجوز وهيبقى له واحده تانيه تنام ف حضنه
يتبع …
الجزء الرابع
” حق مردود .. وعشق مهدود “
الحاج سيد قرر انه يكتب أملاك باسم ابنة
وقال لدعاء كده وكذلك لاحمد وراحوا بالفعل الشهر العقاري
واتفاجئ احمد هناك ان ابوه كتبله عمارتين من ال 3 عمارات اللى ف وسط البلد
وكتبله نص الاراضى بتاعته اللى ف البلد
وقاله يابنى انا مش هعيشلك العمر كله ودى فلوسك ولازم تتمتع بيها وجه الوقت انك تستلمها
احمد ماكانش مستوعب وخلصوا الاجرائات وهما راجعين الحاج سيد قال لاحمد وديني الوكالة
وصله الوكاله ورجع هو البيت جري عاوز يبشر دعاء
وبالفعل اول مادخل جري عليها وخدها ف حضنه وهي بتقوله مالك يامجنون
قالها عندى ليكي خبر حلو قالتله خير قالها ابويا كتبلى عمارتين ونص اراضى البلد
سكتت دعاء وقالت لنفسها معنى كده انه فاضل عنده عماره واحده ونص اراضى البلد مش حاجه
ولو مات اخواته هيتوارثوا مع ابنه ومعايا فيهم يعنى مش هيطولنى حاجه ويمكن كمان يكون ماضى ورق انى مليش ميراث
بدات تعيد تفكيرها ف الأمور وقررت انها متخسرش احمد مهما حصل
عشان ماتطلعش خسرانة كل حاجه
خدت احمد ف حضنها اوى وقالتله مبروك ياحبيبي
وطبعت بوسة رقيقة ع شفايفه دوبته
وقالها مبروك علينا احنا الاتنين ياقلبى
قالتله فرحتلك اوى قالها لازم تفرحي ليكي انتى كمان
انا وعدتك انى هكتبلك نص اللى هيكتبهولى ابويا وهنفذه
بدات تبوسه بدلع ومياصه وتقوله ياحبيبي انا مش عايزه غيرك انت
وهو بدا يسيح ف ايديها وتحرك شفايفها ع وشه بدلع ومحن
وبدا زبه يقف زي الحديدة وهو يقولها املاكى ملكك ياحبيبتي
باسته بمياصه وقالتله بجد ياروحي قالها طبعا ياقلبى
مدت ايديها على زبه وحركتها عليه وقالتله بس انت عمرك ماهتكتبلى حاجه
قالها ليه يعنى قالتله عشان محدش يقول انك عملت كده ليه
ومسكت زبه جامد من فوق هدومه
قالها طب ايه رايك بقى بكره هنكتب العقود ونسجلها ف الشهر العقاري
زقته وقعدته ع الكنبة وقعدت ع رجله ومسكته من شعره وحط راسه ع صدرها
وقالتله بمياصه بس انا بكره مش فاضيه
حضنها وقالها خلاص نروح امته قالتله مش عارفه مينفعش حالا ؟
وحكت كسها ف زبه بمياصة ودلع ومحن وقالت ااااه خفيفه
قالها ينفع طبعا ياقلبى
باسته بوسه جامده وقطعت شفايفه وقامت تجري ع الاوضه بتاعتها هي وابوه
طلع جري وراها لقاها نايمه ع سرير ابوه
نط عليها قامت جاريه منه ونزلت من الناحيه التانيه وفتحت درج وطلعت عقود
وقالتله اثبتلى انك بتحبني
وانك مش هتنسانى لما تتجوز وزقته قعدته ع الأرض قدامها ورفعت رجليها ع السرير
وكان منظرها مهيجه اكتر ماهو هايج
مسك العقد وفضل يكتب فيه وف الاخر مضى
ومسك عقد تانى كتب فيه ومضى
قالها بهزار عايزانى ابصم كمان قعدت جنبة ومسكت زبه وقالتله ياريت ياروحي
قام جاب ” مبصمه ” وحط فيها صباعه وبصم ع العقود وقالها اتفضلى مهرك ياقلبي
مسكت العقود واتصدمت من الفرحة لقته كاتبلها عمارة بحالها وف العقد التانى نص املاكه ف البلد
قالها ها كده اثبتلك انى بحبك ؟
قالتله جه دوري ياقلبى جه يقوم يحضنها قالتله لا بمياصه وقالتله انت تقعد وانا ادلعك
كانت لابسه عبايه بلدى راحت شغلت اغنية رقص
وبدات ترقصله شرقي
كان هيموت من الهيجان عليها وفضلت ترقص وتتمايل عليه وكل مايحاول يحضنها تفلت منه
وتكمل رقص وخلته قاعد ع الأرض وراحت قدامه ووطت ومسكت طرف جلابيتها وبدات ترفعه ببطء
لحد ماوصل لكسها والاندر بان وقامت واقفه وقالعه الجلابيه وكملت رقص بالاندر والبرا
وهو كان هيتجنن من منظر صدرها اللى بيتنطط ف البرا وهو أصلا مرفوع وبيهيج
ومنظر طيزها اللى عماله تتهز يمين وشمال ف الاندر بتاعها كان ف قمة هيجانه وهي بترقص
وفجاه لفت واعطته ضهرها ولفت شعرها كله قدام ع صدرها وبايديها فكت البرا هو كان هيتجنن من الشهوه
ولفتله باغراء وبدات تقلع البرا قدامه وتشيل شعرها من ع صدرها
كان هاين عليه يقوم ياكله اكل وكملتله رقص من غير برا وصدرها كان بيتهز جامد وهو شكله مغري أصلا
وبقت تقعد ع ركبها وتميل عليه بصدرها وترجع لورا لحد مامسكها ومقدرتش تفلت منه ونام فوقها
فضل يبوس فيها زى المحروم وهي كانت مستمتعه جدا المره دى
من ناحيه بتتناك من حبيبها ومن ناحيه تانية بقت من أصحاب الأملاك
لأول مره كسها وقلبها وعقلها يفرحوا مع بعض
بداوا يمصوا شفايف بعض زي المحرومين بالظبط وبدات تقول كلام مش مفهوم
زي نيكني يا احمد قطعنى افشخنى انا مراتك حبيبتك
قالها انا جوزك وعشيقك وكل حاجه ليكي
وهي تقوله اه نيكني بقى ارجوك بقي يرضع ف صدرها زى المجنون
وهي تصوت من المحن اااااااااااااااااااه بدلع ياحمد بقى ااااااااااه
وتشد نفسها منه ولما يقرص ع حلمتها تضمه وتصوت وتقول ااااااااااااااااه
فضلوا يحضنوا ويبوسوا ف بعض ويتقلبوا ع الأرض لحد مابقت فوقه
قعدت عليه وبدات تبوس بطنه ونزلت بشويش لحد زبه وقلعته بنطلونه ومسكت زبه من فوق البوكسر
وبدات تلاعب زبه من فوق البوكسر وقلعتهوله
وبدات تبوسه وتقوله بحبه اوى بحبه اوى ياحمد
وحطته ف بؤها وبدات تمصه اوي بمحن وتشهق وتدلع عليه
وتلحس بيضانه وتبقى هتبلعها من الشهوه
وتقوله زبك جميل اوي يا احمد
فضلت تمص فيه وهو ف قمة شهوته لحد ماقامت وقلعت اندرها ونامت فوقه وسابت كسها لزبه
يغطس فيه براحته وهى تصوت ااااااااااااااااااااااااه مش قادره ياحمد بحبك اووووووووى
وهو يقولها بحب جسمك اووووى وهي تقوله وهو بيعشقك اوووووووووى
وفضلت تروح يمين وشمال بكسها وزبه محشور فيه وهى تصوت من المتعه
وتشد شعره وتقوله افشخني بحبك وبحب زبك
نيكني اوووووووووى اااااااااااااااااااه مش قادره هموت يا احمد ااااااااااه نيكني اوووووى
قامت ونامت ع ضهرها وهو رفع رجليها فوق كتفه وبدا يدخل زبه ف كسها وهي تصوت اااااااااااااااااااه
مش قادره لاااااااااااا انت فشختني اااااااااااااااااااااااه ياحمد حلو اووووووووى زبك حلو اووووووووووى اوووووووف
اااااااااااااااااااى مش قادره ياحبيبي نيكني اوي وهو كل ماتقول كده ينيك فيها اكتر
وفضل ينيك فيها ويغير عليها أوضاع لحد ماجابوا شهوتهم سوا وناموا ف حضن بعض شوية
قالتله وهى ف حضنه بدلع كده مش ندمان او خايف انك كتبتلى العمارة دى
دى عمارة يا احمد مش لعبه
حط ايده ع بؤها وقالها بس انتى حبيبتي وعمري كله واملاكى هل املاكك
فجاه سمعوا صوت باب الشقة بيتفتح قاموا جري من حضن بعض قام احمد نازل تحت السرير وهى حدفتله هدومه
وجريت نامت ع السرير وغطت نفسها بملاية وعملت نفسها نايمة
وكانوا مرعوبين بس عملت نفسها نايمه واحمد مرعوب تحت السرير
جوزها جه فتح باب الاوضه ودخل عليها قالها ايه دا انتى نايمه طيب
وقلع عبايته وطلع من اوضته وراح ع الحمام
هي قامت تبص لما لقته ف الحمام شاورت لاحمد اللى خد هدومه وخرج وهو خارج باسها من شفايفها
وجري ع اوضته وقفل عليه على مايلبس هدومه
هي دخلت جري لبست هدومها الداخليه ونامت ع السرير وراحت ف النوم وهى مبسوطة
قلبها مبسوط وكسها مبسوط وعقلها مبسوط انها بقت خلاص عندها أملاك بس فاضل انها تتسجل فالشهر العقاري
راحت تانى يوم هي واحمد وفعلا سجلهالها ف الشهر العقاري وبقت رسميا من أصحاب الأملاك
وعدا كذا يوم والحاج سيد قرر انهم يروحوا يخطبوا سماح بنت الحاج سامي صاحبه
وفعلا راحوا وراحت معاهم دعاء وشافت سماح
دعاء كانت احلى منها رغم ان سماح كان جسمها فاير وبت ملبن
لكن عود دعاء لايعلي عليه وكانت سماح جنبها ولا حاجه
سماح كانت بتبص لدعاء نظرات غريبه كانها غيرانه من جمالها
ودعاء كانت مبينه انها فرحانه جدا لكن من جواها بتتقطع
وفعلا اتفقوا ع كل حاجه
وعدا أسبوع كانوا بيجهزوا فيه لشبكة احمد وسماح
وكلهم مشغولين بما فيهم دعاء
لحد يوم الشبكة كانوا عاملينها ف قاعة كبيرة
دعاء كانت غيرانه فعلا ان احمد واقف مع واحده غيرها وبيلبسها دبلته
وعنيها دمعت لما شافتهم بيرقصوا سوا سلو
مع انها ماكانش فيها مشاعر خالص بس دعاء كان نفسها هي اللى تكون ف الموقف دا
لحد ماحصل حاجه غريبة
دعاء كانت عايزه تروح الحمام عشان محدش يحس بدموعها فسالت واحد من اللى شغالين ف القاعه
فوصفلها الحمام منين
وهي رايحه كان فيه حته فاضيه كده قبل الحمامات قبل مادعاء تدخلها
سمعت ام سماح بتكلم سامى أبو العروسة وبتقوله يلا اهى جوازه لا على البال ولا الخاطر
بس يارب بنتك تسمع الكلام وتعرف توقع الواد ف شباكها بسرعه
دعاء شكت ف كلام الست وجتلها فكره انها تطلع تليفونها وتصورهم صوت وصورة
خصوصا انها كانت وراهم ع طول بس مدارية ورا جدار خشب
عملت كده فعلا وسجلت لام سماح وهي بتقول لجوزها أبو سماح
انها اكدت على بنتها انها تلعب على احمد وتمثل عليه دور الحب عشان يتجوزها بسرعه
وانها تعبت مع سماح لحد مانسيت خطيبها الاولانى ” علي ” اللى سابها وجرح قلبها
وانها قالتلها دى فرصتك انك تخلي احمد يتجوزك بسرعه وتلعبي عليه ويكتبلك املاكه كلها
وبعد كده اعملى اللى انتى عايزاه
دعاء اتصدمت في اللى سمعته وبعد ماصورتهم رجعت تانى للفرح
ودماغها بدات تودي وتجيب
وبدات تفكر من اول وجديد هتعمل ايه مع احمد وابوه .. ومع سماح وامها ..
وبدا اللعب يبقى على تقيل …
يتبع …..
الجزء الخامس
” حزن .. ومفاجأت “
دعاء كل حساباتها اتغيرت
خصوصا بعد دخول طرف تالت طمعان في التركة اللى احمد هياخدها من ابوه
بس طبعا اول حاجه جت ف بالها انها تنبه احمد خصوصا انها بتحبه
بس رجعت لعقلها وقالت انا لو قلتله كده مش هيصدقني هيفتكر انى بوقع بينهم بس ودى غيرة بس ازاى ولو شاف الفيديو هيقول بردو غيرة ؟
طب ما انا ممكن العب على الوتر التانى واكسبه ف صفي يمكن يكتبلى حاجه خصوصا انى هظهر قدامه انى خايفه عليه وعلى ابنه
اه صح كده انا هقول لجوزي واوريه الفيديو واعرفه ان الناس دى داخله على طمع
بالفعل لما رجعوا البيت احمد ماكانش موجود كان عند سماح خطيبته
وكان قلبها واجعها وهى عارفه انه قاعد معاها دلوقتي
المهم بعد مارجعوا كلمت الحاج سيد وقالتله عايزاك ف موضوع مهم
قالها خير وقبل ماتتكلم طلعت الفيديو ووريتهوله
اتصدم لما شاف الفيديو وقال ازاى دا يبقى صاحب عمري ويفكر كده
انا لازم ابوظ الجوازه دى
دعاء قالتله لا مينفعش كل شيء بالعقل انت بس توعى احمد لحد مانشوف حل للموضوع دا عشان احمد مايعندش معاك خصوصا انك كتبتله فعلا أملاك باسمه ..
قالها صح عندك حق قالتله سيبلى انا الموضوع دا وملكش دعوه …
عدت أيام كتير دعاء واحمد ماكانوش بيتقابلوا كتير
ولما كانوا بيتقابلوا دعاء ماكانتش بتحس ان احمد مشتاقلها
ودا كان تاعب نفسيتها جدا لان كل يوم عن اليوم اللى قبله احمد كان بيوحشها اكتر واكتر
كان نفسها انه يرجع احمد بتاع زمان اللى كانت بتسيبله لحمها يشبع منه ويرويه بحبه وحنيته وتعوض اللى ناقصها بيه
على الناحية التانية سماح بدات توقع احمد لشباكها
مع انه ماكانش بيحبها بس سماح من النوع اللى بتعرف بجسمها تجيب اى راجل تحت رجليها
كان لما يروح يلاقيها متشيكة ولابسة جلابيات بلدي محزقة عليها
وكانت بتتمايع عليه لحد مابدات تخليه يفكر فيها ويشتاقلها
كانت بتشوقه ليها بمياصه وتقرب منه وهي بتقوله بحبك ولما كان يقربلها ويجي يبوسها تجري منه عشان تشوقه
لدرجة انه كان على اخره ولما حاول يحضنها سابته ولما جه يبوسها
قالتله لا بعد الجواز اعمل اللى انت عايزه وانا عليا ادلعك
بعد مرور سنة
اتفاجئت دعاء وجوزها باحمد وهما بياكلوا بيقولهم انا خلاص قررت اتجوز سماح
دعاء اتصدمت وبصتله بصة عتاب بس هو تجاهلها
عملت نفسها مش مهتمه بس كانت من جواها متدمرة جدا
ازاي هانت عليه يقسى عليها وينساها كده
هي كانت حاسه بس كانت مخبية جواها
ابوه قاله يابنى ليه الاستعجال قاله ولا استعجال ولا حاجه
انت مش كنت عايزني اتجوزها انا خلاص قررت اتجوز والشقة جهزت
بفكر نحدد الفرح خلال الأسبوعين الجايين
ابوه قاله ماشى يابنى اللى تشوفه
خرج الحاج سيد ولما خرج دعاء راحت لاحمد اوضته
بصتله وسكتت ومستنياه يتكلم بس هو مريحهاش وما اتكلمش
وكان بيتجاهل بصة عنيها
ولما واجهته قالها انتى مرات ابويا ولازم افكر ف مستقبلى واتجوز
قالتله هو انا حرمتك من حاجه دا انا سلمتلك نفسى وحبيتك
قالها وانا كمان ماقصرتش معاكى ف حاجه واظن كتبتلك اللى يخليكي تعيشى مرتاحه حتى لو ابويا طلقك او ماسابلكيش ورث
الكلام وقع عليها زى الصدمة قالتله ازاى تفكر كده
هو انا كنت بعمل كده عشان الورث .. سكت وهى الدموع ف عنيها
سابته وجريت ع اوضتها وندمت ع انها سلمته نفسها ولا حبته من الأساس
من جواها بتقول لنفسها انا مش شرموطة ولا وسخه عشان يعمل كده
انا حبيته ودى كانت غلطتي
عدى أسبوع وكل واحد فيهم واخد اتجاه
وهي مطفيه وكارهه دنيتها ومتغيره مع الكل
لحد ماعرفت انه حدد معاد فرحه
ساعتها وقف بيها الزمن
شريط الاحداث من يوم ماعرفته لحد النهارده بيجري قدام عنيها
وكل مامعاد الفرح يقرب وهي النار بتاكل فيها ..
لحد يوم الفرح كانت عنيها عليه ف كل لحظه كانت بتحسد سماح
كانت بتقول ياريتني مكانها ودا فرحي عليه .. على حب عمري
عدا الفرح وراح احمد شقته مع مراته اللى حلفت لاتدلعه وتغويه
اول مادخلوا من الشقة جري عليها زى المجنون وهي جريت منه بدلع
وقالتله مش لما نغير هدومنا وناخد شاور قالها مستعجل قالتله بمياصه تؤتؤ مش وقت استعجال خالص
كانت الشقة فيها اتنين حمام واحد ف اوضة النوم والتانى خارجي
قالتله انا هاخد شاور ف حمام اوضة النوم وانت ف اللى برا قالها ماشى
دخلت اوضتها طلعت هدومها ومسكت تليفونها شوية ..
وبعد كده دخلت خدت شاور ولبست بيبي دول ابيض قصير يادوب مغطي كسها
ولبست اندر فتله ومن فوق ملبستش برا لان البيبي دول كان لامم صدرها الكبير
ولبست روب شفاف مش مغطى حاجه ودخل عليها لقاها ف اوضتها وماسكه تليفونها
اول مادخل ارتبكت وقفلت التليفون وجه جنبها اتهبل لما شافها
كانت مشوقاه لدرجة انه على اخره كان لابس بوكسر بس
دخل حضنها وهي سابتله نفسها وبدات تحضنه جامد هي كمان
حس بانفاسها بتزيد وانها بتهيج وعلى اخرها وكانت بتحضنه بشهوه مش بحب
بس ماكانش فارق معاه كل اللى فارق معاه انها جسمها جامد واغرته بيها
بدا يمص ف شفايفها وهي تمص ف شفايفه اجدع من اى بنت متناكة شمال
نام فوقها وفضل يدعك ف جسمها جامد ومسك صدرها خرجه من البيبي دول وبدا يفركه وهي تسيح وتقول اااااااى بدلع ومياصة
هيجته اكتر بصوتها الدلوع دا وبدا يفرك صدرها جامد ويرضع فيه
وهي ساحت على نفسها وبقى نفسها انه يقلع البوكسر وينيكها
وتصوت بدلع وتقول اااااااااح مش قادرة ايييييييي ياحمد تعبتني
نزل لكسها وبدا يبوسه من على الاندر اللى مش مغطى حاجه
وبدات هي عنيها تغرب من الشهوة وتمسك ف راسه وتقربها لكسها اكتر
قلعها الاندر وفضل يلحس ف كسها جامد وهي على اخرها اااااااااه
مش قادرة يا احمد وطلعت منها فجاه كلمة نيكني يا احمد نيكني اووى
ماكانتش عايزه تقول حاجه احمد يفتكر انها شمال ولا كان ليها علاقات قبل الجواز بس خانها التعبير وماكانتش قادره وقالتله نيكني يا احمد
احمد وقتها ما استغربش وقال دى شهوه وقام قلع البوكسر
وبدا يدخل زبه ف كسها وهي تصوت ااااااااااااااااااااااااااااااااااه
مش قادرة همووووووووووووت زبك بيوجعنى اااااااااااه
وهو يقولها مبسوطة تقوله مبسوطة فششششششششخ نيكني اوووى
كان احمد متمرس ف العلاقة والفضل يرجع لدعاء كان بيجرب معاها كل حاجه لدرجه انه بقى خبير
فضل ينيك ف سماح نص ساعه لحد ماجاب جواها ونام عليها من التعب
وناموا سوا لحد الضهر قامت من النوم لقت احمد نايم قامت مسكت تليفونها ودخلت الحمام وخدته معاها !!
صحى احمد ملقاهاش جنبه ولسه بيدور عليها لقى الجرس بيرن
لبس هدومه وراح يفتح لقى ابوه ودعاء جايينله
دخلوا وهو دخل نده على سماح وقالها ابويا ومرات ابويا جم قالتله حاضرياحبيبي خارجه اهو
روح انت اقعد معاهم على ما انا اجي قالها ماشى
خرج قعد معاهم وكان بيتجنب نظرات دعاء اللى كلها عتاب
لحد ما اتفاجئوا بسماح خارجه تقعد معاهم ولابسه بدي كت وهوت شورت لازقين على جسمها فشخ
استغربوا من الموقف احمد قام وقف وقالها بينه وبينها باستغراب
ايه اللى انتى لابساه دا بعدت عنه وقربت منهم وقالتله هو ف حد غريب
دول بابا ومراته وراحت سلمت على الحاج سيد وباسته من خده
وسلمت على دعاء بقرف وقعدت وحطت رجل على رجل
دعاء ما ارتاحتش للموقف دا وفضلوا قاعدين شوية وقاموا مشيوا
احمد بعد مامشيو كان هيتخانق معاها بس لقاها جت حضنته وقالتله ايه ياحبيبي موحشتكش
قالها وحشتيني بس قالتله مبسش مش وقت بس خالص
وبدات تبوسه من شفايفه لحد مازبه وقف وهي لاحظت كده
كان جسمها كيرفي وهو بيحب النوع دا من الستات الملبن
بدا يحضنها ويحسس على جسمها وقالتله وحشتنييييي اووووى بدلع
ومسكت زبه من على هدومه
بدا يسمع الكلام دا ويهيج عليها ونيمها ع الكنبه ونزل فوقها بوس
وقلعها كل هدومها وقلع ونام فوقها وفضل ينيك فيها على الكنبة ربع ساعه لحد ما جاب جواها ونام فوقها ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق