اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

Uncategorized

رواية ما وراء الستار الفصل الخامس 5 بقلم منه عصام

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)


~ جريت عليها وسئلتها مالڪ ياشغف بتعيطي ليه؟!

قالتلي مُنتصر أنت بتحبني؟

آه ياشغف بحبڪ اوي أنتي مش عارفة أنا بحبڪ قد أي، طمنيني بس عليڪي أي مزعلڪ!

أنا محبوسة يا منتصر لازم تلاقيني.

عقلي مستوعبش ڪلامها محبوسه إزاي أنا مش فاهم!

أنت شايفني عشان أنت بتحبني لڪن أنا مش موجودة أنا مش هنا.

ڪانت صدمة صعب أنساها او أستوعبها مش فاهم حاجة ياشغف مش فاهم.

يا منتصر أنا ميته أنا محبوسة هناڪ أنا مش عايشة يامنتصر أفهم.

ضحكت جامد أووووي دا أڪيد مقلب مقلب رخم بجد بطلي ياشغف وقومي عشان أفسحڪ وهخرجڪ النهاردة من البيت دا أنتي مازهقتيش.

بقولك أفهم أنا محدش بيشفني غيرڪ ولا بيسمعني أنا برا البيت دا مش موجودة.

مش عارف أصدقڪ.

تعال معايا وأنا أثبتلڪ.

رحت معاها وقفتني قدام مرايا ووقفت جمبي اتصدمت لما مڪنش ليها انعڪاس في المرايا صدقتها ومن الصدمة جريت برا البيت وأنا تايه بعيط وبضحڪ وخايف مصدوم معقول أنا غبي لدرجة إني أتعلق بوهم معقول ڪنت محتاج لوجدها ڪدا خمس سنين وأنا بحب وهم بس إزاي لازم أرجعلها أفهم ڪل حاجة، دخلت البيت وندهت عليها شغاااااااااف اطلعي صوتها حاوط المڪان.

منتصر عاوز تلاقيني اسمع الهقولڪ عليه.

محستش إني خايف اصل هخاف من إي وأنا دفنت معاها لحم بني آدم وماخوفتش وهي بتاڪل لحمه، اظهرييييي.

أدخل المطبخ يامنتصر هتلاقي باب هناڪ أفتحه ودخل منه هتلاقي سرداب تحت الأرض أنزل فيه هتلاقيني.

عملت ڪدا فعلًا ولما وصلت مڪان ما قالت لقيت المڪان ضلمه وتراب وسمعت صوتها بتقول…

تحت رجلڪ في ڪيس ڪبير أفتحه.

فتحته لقيت جواه عظم بواقي ڪائن حي، صدمة تانيه، وقتها قالت.

أدفني يامنتصر أنا بتعذب بقالي ڪتير أدفني أرجوڪ.

دفنتها فعلًا وودعتني وودعت مع ودعها ڪل مشاعري خوفي وحبي وقلبي ودعت روحي ودفنتها معاها.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق