اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصص فيمدوم

رواية مسترس منة الفصل الخامس 5 قصص فيمدوم سادية – خضوع

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية مسترس منة الفصل الخامس 5 قصص فيمدوم سادية – خضوع

رواية مسترس منة البارت الخامس

رواية مسترس منة الجزء الخامس

رواية مسترس منة (كاملة) قصص فيمدوم سادية - خضوع
رواية مسترس منة (كاملة) قصص فيمدوم سادية – خضوع

رواية مسترس منة الحلقة الخامسة

 

“طيزك حلوة”. قبل أن تنزل بصفعة عليها شهقت منها، لتتبعها بأخرى فخرجت منى آهة شبق أكثر منها ألم.
“الوضعية دى اسمها وضعية الفحص. عشان لما تقولى لعبدك ياخد وضعية الفحص ينزل زيك كده فتقدرى تشوفى طيزه وخرمه..لأن صدقينى هتستخدميها كتير. فاهمة؟”
“فاهمة يا مس شيرى”.
“لفى وقومى اقفى ادامى”
نهضت من على السرير ووقفت أمامها عارية وصدرى منتبه أمامى وحلمتاى منصبتان من نار الشهوة. لم أعلم ما الذى يثيرنى أكثر. هل سيطرة مس شيرى على أم مس شيرى نفسها واكتشاف أنى لى ميول سحاقية. خلعت كل ملابسها ثم أمسكت بشعرى من نهايته كأنها تستحوذ عليه وسحبتنى تجاهها وانهالت على فمى بفمها بقبلات متلاحقة تخللها تعانق الألسنة واتقاد الشهوة وتدفق أنهار من فرجى. كان واضحاً لى أن (مس شيرى) أصبحت مهتاجة هي الأخرى. سحبتنى لأسفل بينما اتذوق كل انش من جسدها بفمى وأنا في طريقى للنزول حتى وصلت لبداية شعر عانتها، الجميل والمنسق بعناية، قبل أن تجلس هي على السرير وتفتح ساقيها في رسالة ترحيب لفمى وشفتى ولسانى. أقبلت بفرحة طفل اشترى لعبة جديدة، على الرغم أنه أول مرة لى سأتذوق مهبل امرأة.

“براحة. مش على طول كده..” أوقفتنى (مس شيرى) قبل الوصول لفرجها، قبل أن تكمل.
“لازم تعرفى ان بمجرد انك هتدوقى الكس ده، فانتى بقيتى بتاعته وملكه. فاهمة؟”
“فاهمة يا مس شيرى”

لأبدأ بعدها الغزو، من تقبيل حول فرجها ثم تقبيل كل شفة فيهم على حدة، لأتبعها بمصهم واحدة تلو الأخرى، لأنتهى بلسانى يتحرك ببطء من أسفله لأعلاه قبل أن ينهى رحلته بدخوله وأخذه جولة استكشافية داخل هذا الغمد، ثم أعيد الرحلة مرة أخرى. كل هذا مع آهات (مس شيرى) التي أخذت تعلو أكثر فأكثر، ومقاومتها التي أخذت في الانهيار. ومع كل آهة منها كان يسرى تيار كهربائى تولد من تأوهاتها، وعبر جسدها، ليلتحم بجسدى ويصل لفرجى الذى لم يعد يحتمل.

انهارت مقاومة (مس شيرى) أخيراً، لتطلق آهة عالية جداً. من المؤكد أنها أسمعت كل الجيران. وارتجفت ساقيها بقوة، وأخذت تضغط بيدها على رأسى مرددة “متوقفيش متوقفيش” قبل أن يتراخى جسدها مرة واحدة وكأنها تأخد قيلولة بعد يوم شاق.

لم أحس بنفسى وبيدى التي أخذت تلعب بمهبلى لا إرادياً في سبيل الحصول على بعض الراحة قبل أن تنقطع بصفعة من (مس شيرى) على وجهى. علمت فيما بعد ان تلك الصفعة خفيفة مقارنة بصفعاتها المعتادة.
“بتعملى ايه يا متناكة؟ مين أذنلك تلمسى كسك؟”

لم أرد طبعاً.

“الخاضع كسه أو زبه ده مش ملكه، ده ملك المسترس بتاعته. ممنوع تلمسيه من غير إذن وممنوع توصلى لأورجازم من غير إذن. وده نفس اللى هتعمليه مع جوزك الخول. الأورجازم ده امتياز العبد بيوصله لما يبقى كويس لكن غير كده بيتحرم منه”
“بس انا مش قادرة يا مس شيرى. اسمحيلى المس كسى واجيبهم عشان ارتاح؟”
” لأ..كده أحسن عشان طول منتى هيجانة هستمعى الكلام وهتنفذيه ولا تحبى أربط إيدك ورا ضهرك. ده غير انك لسه هتتعاقبى عشان اللى عملتيه”
“أمرك يا مس شيرى” قولتها  وفي داخل نار متقدة لن تنطفئ لكنى أخاف أن تنفذ تهديدها.

“تعالى ورايا على ركبك”
تبعتها على أربع لخارج الغرفة. كلانا عاريتين، لكنها بجسد عسلى ممشوق ومؤخرة دائرية تسر الناظرين. بقيت عينى مثبتة على مؤخرتها حتى جلست على كنبة في الصالة.
“تعالى هنا ادامى..خدو وضع الترابيزة”
نظرت إليها ببلاهة دون أن أتكلم قبل أن توضح: ” يعنى زى منتى على ركبتك بس توطى لتحت بحيث ضهرك يكون مستقيم عشان انتى دلوقتى مجرد ترابيزة مش أكتر” قالتها وهى تسحبنى من شعرى لأسفل بيمناها بينما يسراها على مؤخرتى لتموضعنى كما تريد. ثم رفعت كلتا قدميها على طاولتها العارية، لتشغل التلفاز وتجلس تشاهده وتتابع قنواته دون أن تنظر لى أو تكلمنى.

مرة بعض الوقت وأنا لا أجرؤ على التحدث. سرحت بخيالى في سامح الذى لا يدرى عن حالى شيء. ربما يكون تفكيره في ما أجهزه لأ عند وصوله. ربما يمنى نفسه بإطلاق سراح قضيبه وبعض النشوة. ابتسمت لأنه ربما لا يستطيع العمل وكل تفكيره في مولاته. مولاته، الطاولة، العارية، بينما أقدام جميلة وعارية تستريح على ظهرها.

“لسه عايزة تجيبيهم ولا هديتى؟”
“بليز بلييز يا مس شيرى”
لتضحك مس شيرى..
“بقيتى بتترجى كمان اهو..بنتعلم بسرعة. لو بإيدى كنت خليتك شرموطة ونسيبنا من موضوع جوزك الخول ده”.

أمرتنى (مس شيرى) أن أجلس على ركبتى في مواجهتها، وأن أضع يدى خلف رأسى، وأن أفتح ساقى قليلاً. تأملت منظرى قليلاً، لتحرك طرف قدمها اليمنى على ساقى ببطئ، لتصعد لأعلى بالتدريج، حتى وصلت لصدرى، ثم أمسكت بحلمة صدرى الأيسر بأصابع قدمها اليمنى، ثم ضغطت عليها حتى شهقت من الألم. عادت الكرة مع صدرى الأيمن بقدمها اليسرى دون أن تفلت صدرى الأيسر. استكملت رحلة الصعود لأعلى حتى وضعت كلتا قدميها لتغطى وجهي. استنشقت رائحة باطن قدمها لأول مرة في حياتى. ولمفاجأتى لم أتقزز منها، بل أحسست أنى أريد أن أقبلهم وألتهمهم.

“شوفتى انتى ممحونة ازاى؟ لدرجة ان لو قولتلك مصى صوابع رجلى هتعمليها وامتى مبسوطة، صح”
“أوامرك يا مس شيرى”
لتبتسم برضا: “أهو جوزك وانتى بتهينيه هيكون زيك وأكتر ميت مرة منك. هو مولود خاضع وعبد لكن انتى مبسوطة من التجربة حتى لو فيكى نسبة خضوع زى أي واحدة فينا”.
ضغطت بقدميها على وجهى كأنه جدار مصمت: “أنا قررت أسمحلك تجيبيهم، جوزك الخول قرب يجى ومينفعش تكونى ممحونة كده ادامه”.

أنزلت قدمها اليسرى من على وجهى، ووضعتها بين ساقى، قبل أن ترفعها قليلاً لتلامس مهبلى المشتعل.

“عايزة تنزلى وترتاحى، يبقى تحكى كسك في رجلى لحد متوصلى وانتى بتبوسى وبتلحسى بطن رجلى التانية”
“أمرك يا مس شيرى”

لأبدأ سريعا بموضعة شفرات مهبلى على ساقها الناعمة، بينما بدأت شفاهى في توزيع القبلات على قدمها المثيرة، ليتبعهم لسانى في تذوق كل موضع في باطن قدمها. لم أحس بنفسى ولا بالوقت، لكن مع كل احتكاك بمهبلى كنت أتلق آهة شبق فتزيدنى سخونة فوق سخونة. وصلت للذروة وأنا أصرخ من فرط المتعة بين طعم ورائحة قدم (مس شيرى) في فمى وبين إحساس ساقها على فرجى. أخذت في الهدوء بالتدريج، لأنزل على الأرض من فرط التعب لأقبل كلتا القدمين بنهم لكن بجسد منهك.

“خليتنى انا هيجانة ومحتاجة أورجازم تانى بس مفيش وقت قبل المتناك بتاعك ميوصل. يادوب الوقت الباقى هنعمل فيه الحاجة اللى ناقصاكى”
“اللى هي ايه يا مس شيرى؟”
“تتعاقبى على اللى علمتيه لما لمستى كسك من غير إذن”
“أمرك يا مس شيرى” قلتها بتردد لأنى أعرف نفسى فيما يتعلق بالألم. لن أستحمله ولن أتلذذ به.
“هاتى الكعب بتاعى لبسيهولى الأول”
“حاضر” بصوت مرتعش قليلاً خوفاً من العقاب المنتظر.

ألبستها الكعب في كلتا القدمين، ثم نظرت إليها من أسفل لأعلى بنظرة طلب الرحمة، لتبتسم كأنها قرأت ما في داخلى.
“متخافيش اوى.. مش هنيكك جامد زى معملت في جوزك المتناك. بس برضه لازم تتعاقبى، عشان أولا انتى غلطتى فلازم تتعاقبى وثانياً عشان تختبرى مشاعر وإحساس الألم عشان تبقى عارفة وانتى بتفشخى في العبد بتاعك الألم قد ايه بحيث متأذهوش بس متدلعهوش”.

سحبتنى من شعرى لتضعنى بالعرض على ركبتيها في وضع الاسباكنج المعروف.
“هتتعاقبى ب 20 واحدة بس من إيدى وبعدها 10 بالخرزانة..عشان تعرفى ان انا رحيمة معاكى. مع كل واحدة هتشكرينى على انى بعاقبك”

سبانك..شكراً يا مس شيرى
سبانك..شكراً يا مس شيرى
سبانك..شكراً يا مس شيرى
سبانك..شكراً يا مس شيرى
سبانك..شكراً يا مس شيرى

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق