اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصص فيمدوم

رواية مسترس منة الفصل السابع 7 قصص فيمدوم سادية – خضوع

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

رواية مسترس منة الفصل السابع 7 قصص فيمدوم سادية – خضوع

رواية مسترس منة البارت السابع

رواية مسترس منة الجزء السابع

رواية مسترس منة (كاملة) قصص فيمدوم سادية - خضوع
رواية مسترس منة (كاملة) قصص فيمدوم سادية – خضوع

رواية مسترس منة الحلقة السابعة

 

ابتسمت لها. أعلم أنها لو جاءت لعقابه فأقل وصف لما ستفعله معه هو “هنيكه”.

“على ذكر النيك. (د. جيسى) قالتلى ان (كاميرون) لعبتله براحة في طيزه وكان سايح ومش مستحمل. طبعاً دى أكتر حاجة الرجالة بتحب تنكرها وآخر مرحلة في خضوعه ليكى انك تنيكيه وطبعاً قصدى حرفياً”

بدأت أحس بالهياج يتصاعد مرة أخرى داخل مهبلى على تصور مشهد (سامح) وأنا أنكحه.

“طبعاً في حاجات كتير سواء ديلدو او ديدلدو بحزام أو سدادات للطيز ودى غالباً أنسب حاجة تبدأى بيها وبالادريج لحد مطيزه تتعود. وواحدة واحدة حسب رد فعله ممكن نجيب راجل بجد ينيكه”.

ضحكت بصوت عالى على كلامها وان كنت أدرك جديتها في الكلام؟

“انت يا متناك. هات شنطتى”
أمرت (شيرى) (سامح) ليناولها لها. لتخرج منها علبة جديدة من مقاسات متعددة من سدادات المؤخرات. فتحتها واخرجت أصغرهم، قامت ثم صفعت (سامح) على مؤخرته.
“وطى بوس رجل مولاتك وارفع طيزك لفوق وحسك عينك توقف”

تصبب عبدى عرقاً بين حماسة تقبيل قدمى وخوف انتهاك مؤخرته لكنه بالطبع انصاع. بدأت (شيرى) باللعب في فتحته بأصبعها الغير بينما بدأ (سامح) في تأوهات الشبق. بعد الأصبع أدخلت السدادة بحركات دائرية هادئة حتى استقرت بأكملها داخل مؤخرته.

“شوفى انا بدخلها ازاى عشان دى هتفضل في طيزه لحد بكرة وبعدها تشيليها وتحطى المقاس الأكبر منها لحد مطيزه توسع كفاية انك تنيكيه بديلدو بتاعك”
“طب ولو عايز يدخل الحمام؟” سألت.
“براحتك ممكن تسمحيله يشيلها وبعد كده يحطها تحت إشرافك أو انك تسيبيه يتعذب لحد بكرة”
“أعتقد كده أنا دورى خلص. مجرد ممشى ممكن تعملى فيه اللى انتى عايزاه أو تعاقبيه على انه حاول يفتح الباب بدون إذن أو حتى عاقبيه من غير أسباب”

قامت (شيرى) لتجلس مرة أخرى ملاصقة لى ووضعت قدميها مع قدماى أمام لسان (سامح) الذى لم يحتاج لاوامر فأخذها واستمر في لحسه للأربعة أقدام. بينما أنا وشيرى بدأنا في تحسس أجساد بعض بالأيادى والشفاه واللسان حتى وصلت كل منا للنشوة. كل هذا وشهوة العبد الذليل تقتات على مشاهدتنا بينما لسانه لا يكل من لحس أقدامنا

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق