اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصص فيمدوم

قصة لمبة زرقا الفصل الأول 1 – قصص فيمدوم

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصة لمبة زرقا الفصل الأول 1 – قصص فيمدوم

قصة لمبة زرقا البارت الأول

قصة لمبة زرقا الجزء الأول

قصة لمبة زرقا الحلقة الأولى

 

في مطعم لم يُفتتح بعد ..

تحاوطه الرسوم من كل إتجاه وإضاءته الهادئة مع موسيقاه (الجاز) تُعطي جوًا مُريحًا لكل مَن في داخله

وقف حمود شابكًا يديه خلف ظهره وهو يقول للعمال المتحمسون:

– خلاص، بعد جُهد كبير الإفتتاح بُكره، إحنا تعبنا عشان نفتتح المكان ده، ويبقى بالشكل إللي إنتوا شايفينه، عشان كده مش عايزين غلطان، ولحد فينا غلط هنتحمل كُلنا نتيجة الغلط ده وهنصلحه، لانه مش مكان حد فينا، ده مكاننا كُلنا .. دايمًا هنحسس العمل إننا أصحابه مش أنه زبون وماشي .. ده شيء مُهم جدًا لازم نُدركه .. طبيعة مكانننا قايمة على الفكرة دي اصلًا .. عايزين نقول كمان شوية قواعد مُهمة قبل ما أمشي (القاعدة ممممم .. إلى اخره)

ابتسم حمود وقال مُحمسًا الشباب:

– أنا مُتفائل .. آه قبل ما أنسى .. الأوضة إللي هناك دي أوضة إجتماعات وحل مشاكل العملاء .. طول ما اللمبة الزرقا إللي برا دي شغاله ممنوع الدخول، تمام؟

ابتسم حين سمع صوت ليلى يأتي من خلفه وهي تقول:

– سوري يا جماعة على التأخير .. سوري، بس الطريق كان واقف والأسكوتر عطل مني، نظر لها حمود وعلى وجهه ابتسامة، وما أن رأي ملابسها حتى زالت الإبتسامة من على وجهة وقال بوجه مُتهكم، وإنتي بخير؟

هزأت رأسًا إيجابًا ببطأ بعد أن زالت ابتسامتها بعد لاحظت غضبه

نظر لها حمود نظرة معناها أن تتبعه إلى غرفة (الإجتماعات) تبعته بثقة كبيرة

وما أن أغلق الباب وأضاء اللمبة الزرقاء نظلت له ليلى وهي تقول:

– قلبت وشك ليه؟

= مقلبتش

– لأ قلبت

= لابسه لبس واسع من فوق مبين رقبتك ومبين البرا!

ابتسمت وقالت:

– وعشان كده اتقمصت؟

= اتقمصت!

جلست ووضعت ساقًا على الأخرى وقالت (بمنيكة) :

– عاقبني

ابتسمت حمود وهو يتأمل ثديها المُكتز (بالملبن) المصري وفخذيها التي لاحظ انتصاب (أزبار) العاملون حين رأوها

اقترب حمود من ليلى وأمسك ثديها ليعتصره بين يديه وقال:

– عامل حسابي إنك هتغلطي النهارده يا لبوتي

قالها وواضع يديه في جيبه وأخرج منها (انال بلاج) وقال:

– نصيبك أسود يا شرموطة، إنك هتتعاقبي في أنال بلاج في يوم الإفتتاح

أقترب منها أكثر، جذبها إلى صدره وبدأ في حك (زُبره) في مؤخرتها مد يده ليفك أزرار بنطالها، وانزله همس في أذنه بصوت يغلب عليه الهيجان:

– خايفه حد يدخل

= اللمبة الزرقا شغالة يا متناكة

انزل بنطالها، وصفعها على مؤخرتها، وهو يقول:

– صعبان عليا خرم طيزك النهارده

ابتسمت وهي تقول:

– ههون عليك؟

هز رأسه إيجابًا، وهو يُتابع الصفع على مؤخرتها حتى أحمرت تمامًا، انزل سروالها الداخلي، وأمسك الأنال بلاج ووضعه في مؤخرتها

ما أن لمس خُرمها حتى قالت (احح) جعلت من قضيب حمود يشتد أكثر وأكثر

رفعت (البانتي) والبنطال وهي تقول:

– طيب وزوبرك ده؟ هنخرج من غير ما أمصه؟

= محرومه منه يا متناكة، مش هريحك، هتخرجي كده وخرمك بياكلك وتبقي هيجانة على كل رجالة المكان

خرجت بخطوات مُترنحه، وأنتظرت حمود أمام باب الغرفة وهي تقول:

– يا متناك، أنا كُسي اتبل، هيجانة

نظر حمود ليتأكد أن لا أحد يراهم ثم صفعها مره أخرى على مؤخرتها وهو يقول:

– عشان تبقي تلمي نفسك

وما أن بدأت تتحرك حتى بدأ الانال بلاج يُمارس دوره في حك نفسه في (خرم الطيز) وبدأت علامات الهيجان تظهر على وجهها ومشيتها

عادت بخطوات تحاول أن تبدو ثابته إلى حمود مره أخرى وهمست في أذنه:

– وربنا لأفشخك يا ابن المتناكة، اليوم يعدي بس، هو يعني أنت مبتغلطش؟

ابتسم حمود وقال ببرود:

– قلب ابن المتناكة وروحه إنتي

ابتسمت في دلال وقالت:

– هنعمل ايه دلوقتي؟

= هنعدي اليوم زي ما يعدي، وبعدين هنيكك

ابتسمت مره أخرى وقالت:

– طيب داري زوبرك إللي واقف ده الناس خدت بالها

ابتسم حمود وقال:

– ما هو مش واقف إلا على هيجانك الظاهر للكل

سحبها من يدها إلى حمام السيدات وهو يقول:

– ممكن أنيكك في أوضة الإجتماعات، لكن دايمًا المتعة في الأخطر (يفوز باللذة كُل مُغامر)

دفعها إلى حمام النساء، وقال لها:

– النهارده إفتتاح المكان، وهيكون ميعاد فتح كُسك كمان .. وأغلق الباب خلفهم.

يُتبع ..

لقراءة باقي فصول القصة اضغط على (قصة لمبة زرقا)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق