اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصص فيمدوم

قصة لمبة زرقا الفصل الرابع 4 – قصص فيمدوم

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصة لمبة زرقا الفصل الرابع 4 – قصص فيمدوم

قصة لمبة زرقا الجزء الرابع

قصة لمبة زرقا البارت الرابع

قصة لمبة زرقا الحلقة الرابعة

 

ذهب حمود إلى منزله والآنال بلاج مُستقرًا داخل مؤخرته، وبانتي (ليلى) يجعله يشعر بالتوتر، فيظن أن كُل من سينظر إليه، سيُلاحظ البانتي من تحت البنطال

ما أن وصل إلى المنزل ووضع رأسه على (المخده) فوجد نفسه ذاهبًا في نومٍ عميق

وبعد أقل من ثلاثة ساعات وجد اتصالًا هاتفيًا من ليلى

رد على الإتصال بصوتٍ ناعس وبأعين لم تستيقظ بعد:

– الو؟

= فين يا حمود؟

– نايم يا حبيبتي هكون فين؟

= طيب تعالالي المطعم، محتاجاك ضروري

– في حاجه ولا ايه؟

= لما تيجي هتعرف يا قلبي، متقلقش

أنتفذ حمود، وتوجه مُباشرة إلى المطعم، وما أن دخل المطعم الذي لم يفتح أبوابه للزبائن بعد والخالي من الجميع ماعدا ليلى، بحث عنها حتى وجدها، وما أن وجدها حتى أحتضنها وقال:

– في ايه؟

= متقلقش يا حبيبي أنا بخير

– طيب جيبتيني ليه؟

ترجعت ليلى نحو حقيبتها بميوعة وهي تَهُز مؤخرتها يمينًا ويسارًا مع كُل خطوة، وأخرجت منها (مانيكير) وقالت:

– عايزه أحط مانيكير، ولما بوطي كتير ضهري بيوجعني، ولمقتش حاجه اسند رجلي عليها هنا، فا قولت اجيبك

نظر لها حمود بأعين تكاد أن تدمع وهو يقول:

– أنا ملحقتش أنام

فابتسمت ليلى وقالت، يعني رجلي متستاهلش؟

هز رأسه حمود وقال:

– لأ تستاهل

فقالت ليلى بفرحة، طيب يلا بقى، هات وشك تحت رجلي عشان اسند رجلي عليك وأحط المانيكير، فبدأت ليلى في وضع المانيكير وحمود لا يرى ولا يتنفس سوى من قدمها فقط، وهي تقول:

– حبيبي عايزه لما تخلص تلمعلي الكوتشي بتاعي حساه مترب، وعايزاك تحضر تعملي قهوة وعايزاك آآآآه صح؟ أنت لابس البانتي والآنال بلاج ولا لا؟

قال حمود وصوته بالكاد يخرج من قدم ليلى:

– مقلعتهمش أصلًا

فابتسمت ليلى وقالت:

– أنت كلبوبي الشاطر .. بحبك

= وأنا بعشقك

فابتسمت ليلى وقالت:

– أنا عشان راضية عنك، هديك مُكافأة، فأبعدت قدمها عن فم حمود وأنزلت بنطالها ليُكشف عن كُسها ولكتشف حمود أنها لازالت لا ترتدي بانتي، وما أن كشفت عن كُسها، قالت:

– المكافأة اهيه، الحس لحد ما تزهق يا كلبي

فا أقترب حمود من كُس ليلى وبدأت في لعقه، وهي تشد حمود من شعره وتصفعه على ووجهه وعلى قفاه لتجبره على اللحس أسرع

انشغالهم في اللحس، جعلهم لا يدركوا، أن ميعاد العمل قد حان! وأن هذا ميعاد قدوم الموظفين للمطعم، ولم يُدركا هذا الأمر، إلا وإبراهيم يقف أمامهم وعلى وجهه ذهولًا لم يجتهد لأخفائه، وبنطالًا من نوع (ميلتون) لم يُداري زُبره المُنتصب

قال إبراهيم:

– ايه ده!

يُتبع ..

لقراءة باقي فصول القصة اضغط على (قصة لمبة زرقا)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق