اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصص فيمدوم

قصة لمبة زرقا الفصل السابع 7 – قصص فيمدوم

اقرأ المحتوى بدون اعلانات والمزيد من المميزات عند الانضمام للتليجرام (دوس هنا)

قصة لمبة زرقا الفصل السابع 7 – قصص فيمدوم

قصة لمبة زرقا البارت السابع

قصة لمبة زرقا الجزء السابع

قصة لمبة زرقا الحلقة السابعة

 

استيقظ حمود على رنين هاتفه، فنظر إلى المُتصل فوجد انها ليلى فرد بسرعة فقالت ليلى بلا مُقدمات:

– تعالالي المطعم، امك هنا

تعجب حمود من كون والدته لم تُخبره إنها ذاهبه إلى المطعم، وأرتدى ملابسه وذهب مُسرعًا إلى هُناك

ما أن دخل، وجد أنهم في غرفة الإجتماعات، فسلم على والدته وقال:

– مكلمتنيش ليه؟

فقالت:

– لأني جايله ل ليلى، يرضيك خطيبتك تشتمني؟

فنظر حمود إلى ليلى، فوجدها تنظر باستعلاء وتقول:

– أمك ردت على بوست الانستجرام على صورة منزلاها وكتبت ايه القرف إللي انتي منزلاه ده؟ عايزني اعملها ايه؟

فنظرت والدة حمود له وقال:

– وأنت ايه مش شايف أن مراتك لابسه عريان؟

فوضعت ليلى ساقًا على الأخرى وقالت:

– أنا بلبس إللي أنا عايزاه، مش انتي ولا ابنك إللي هتمشوني على مزاجكوا

فقالت والدة حمود إلى ليلى:

– عشان انتي واحدة شرموطة وابني هيربيكي

فأنتفض حمود من الكلمة التي قالتها والدته إلى ليلى، ونظر ل ليلى نظرة رجاء أن لا تجعل الموضوع أكبر

فقالت ليلي:

– أنا عارفه أن شتمتي ليكي على الواتساب جت على الجرح معلش

بس أنا مواقفه إن ابنك يربيني

وبعدها نظرت لحمود ووضعت سابقًا على الأخرى، وأشارت إلى رجلها، ففهمت حمود ما تعنيه

فذهب ليقبل قدمها أمام نظرات الذهول من والدته، فضغطت ليلى على رأس حمود بقدمها الأخرى، ليُقبل قدم والقدم الأخرى فوق رأسه، فـ ابتسمت ليلى وقالت:

– كنتي بتقولي ايه يا حماتي؟

فأتسعت أعين والدة حمود من المفاجأة وقالت له:

– أنت بتعمل ايه؟ استرجل وقوم من مكانك

لم يسمع حمود كلامها، فقالت ليلى بابتسامه:

– مبيسمعش كلام حد غيري، حتى شوفي

مالت على أذن محمود وقالت بصوت مسموع للجميع:

– أنا شامه ريحة وحشة في الأوضة، شكلها ريحة أمك .. قوم أطردها، فنهض حمود وقال لوالدته:

– ماما معلش ممكن تروحي وأنا هبقى اجيلك، عشان الموضوع ميكبرش؟

فنظرت له بغضب وخرجت من الغرفة والمطعم وسط ابتسامات مُستمتعه من ليلى

وبعدها قالت ليلى:

– كلبوبي .. روح اعملي قهوة

فذهب حمود وقام بعمل القهوة بنفسه ليلى رغم وجود العاملين والمُتخصصين لمثل هذه الأمور، وقدمها لها، فابتسمت ليلى مرة أخرى وقالت:

– أنت كلب شطور وتستحق تتكافئ، يلا قلعني الشوز ده وقلعني الشراب ببؤك وبوس رجلي مكافأة ليك

ونفذ حمود ما طلبته منه مولاته كالعاده.

يُتبع ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق